[align=center],,,,,,,,,,,حياتي طفولتي,,,,,,[/align]
عندما كنت طفلة كنت أعيش حياتي بكل لذة وكان الوقت له أهمية لأنني كنت انتظر من سوف يأتي معي للعب كانت حياتي هادئة مليئة بالحب ذو المشاعر الصادقة فلا تعرف الكذب كان إذا احد من إرفاق مرض اتائلم لذالك هنالك شخص كان يهمني لأنه من نفس عمري, هذه الإنسانة أتمنى دائما متى تأتي لها الفرصة لتأتي ألينا كانت المسافة بيني وبينها بعيده جدا لذلك انتظروها كانت في مدينة وانأ في مدينة وحينما نلتقي تكاد الدنيا ترقص فرحا في تلك ألحظة شعوري لا يوصف لأني اعتبرها نصفي الثاني ولا استطيع إن اعبر عن مشاعري لغيرها وهي كذالك تعتبرني بالنسبة لها ,وها كذا تمر الأيام والشهور وتنتهي سنة وراء سنة وكبرنا مع الأيام وليتني لم اكبر حتى لا اصدم ففي مراحل كبري وجت إن هذا العالم الجديد يختلف عن عالمي الطفو لي بسبب ماتوجد به من المشاكل والآلام والصدمات كنت بغناء عنها لأكن هذه الحياة لابد إن نعيشها ولأكن إن لا تصدمنا في أنفسنا الرفيقة التي تعتبر نصفي الثاني لم أحسن اختيارها. إلى هذه الدرجة كنت لاافكر بعقلي أم هي الدنيا لابد إن تذيقنا من كأسها المر ؟ فجائة تحولت رفيقة طفولتي إلى عدوه الي لا ادري لماذا هنالك ذنب اقترفته أو ماذا؟ ليس لدي أي إجابة حتى ألان أصبح لها عالمها وانأ كذالك و أصبحنا ننقد بعضنا على أتفه الأسباب.
غير ذالك حينما نكبر يقع علينا تحمل مسئولية قراراتنا ,وتحمل مايواجهنا من الآلام والمشاكل لانشارك غيرننا في الرأي .
بالنسبة لي أتمنى إن أكون طفلة ولا اكبر ابدآ أفضل البرائه والتسامح والحب البري على كثير جدا من ماهر متوفر لي وانأ كبيرة لأنه من السهل جلب الأشياء المسلية وان نتسلى لفترة قصيرة ثم بعد ذالك ماذا بعد ذالك سوف يرجع الملل والهموم والتفكير و الأفكار وغير ذالك .
لذا أتمنى طفولتي إن ترجع وان ابتعد عن هذه الحياة أتمنى إن أتكلم دون الحاجة إلى التفكير في ماذا سوف أقول أو ماذا سوف اعمل أود أعيشها باللعب وبمجرد أنتها اللعب أفكر في ماذا سوف اللعب غدا لا بالخروج من الم واتوجة إلى الآم أقوى منه فان هذه ليست حياة.
...................~*¤ô§ô¤*~*¤ô§ô¤*~لذالك طفولتي حياتي ~*¤ô§ô¤*~*¤ô§ô¤*~.........
أتمنى إن تعجبكم ولا تحرمونا من أرائكم وشكر إلى كل من قراء هذه العبارات البسيطة .