منقول
بسم الله الرحمن الرحيم
قال تعالى
( ان الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا لست منهم فى شىء)
الانعام ايه 159
قال علي أبن أبي طالب رضى الله عنه: قال رسول الله عليه الصلاة والسلام (( يا علي! ألا أدلك على عمل إن عملته كنت من أهل الجنة -و إنك من أهل الجنة-؟ سيكون بعدنا قوم لهم نبز [نبز أي لقب] يقال لهم الرافضة فإن أدركتهم فاقتلهم فإنهم مشركون))، قال علي: سيكون بعدنا قوم ينتحلون مودتنا يكذبون علينا مارقة، آية ذلك أنهم يسبون أبا بكر و عمر رضي الله
عنهم
الخميني الزنديق رأس الكفر والضلال
هذه صورة مصر وأبنائها في عيون الشيعة الروافض !
كلمات تنفث بالحقد .. والغل .. والغيظ على مصر الحبيبة وأهلها الأبطال
أتدرون لماذا ؟
لأنها لم تأخذ بنهج الشيعة الروافض !!
لأن مصر تطهرت من دنسهم !!
طهرها صلاح الدين من رجس الشيعة الإسماعيليين الذين ينسبون أنفسهم لفاطمة زورا وبهتانا !
وقد كانوا ينحتون سب الصحابه على الجدران ويتعاونون مع الصليبيين ضد المسلمين وهذا حالهم دائما وابدا
وهذه الروايات من امهات كتب الشيعة كبحار الأنوار وغيرها
فقالوا : (( أبناء مصر لعنوا على لسان داود عليه السّلام، فجعل الله منهم القردة والخنازير )) .
بحار الأنوار: 60/208
تفسير القمّي: ص596 ط: إيران
وقالوا : (( وما غضب الله على بني إسرائيل إلا أدخلهم مصر، ولا رضي عنهم إلا أخرجهم منها إلى غيرها )) .
بحار الأنوار: 60/ 208-209
قرب الإسناد: ص 220،
تفسير العياشي: 1/304
البرهان: 1/456
وقالوا : (( بئس البلاد مصر! أما إنها سجن من سخط الله عليه من بني إسرائيل )) .
تفسير العياشي: 1/305
بحار الأنوار:60/210
البرهان: 1/457
ويقولون أنه من يعش في مصر الحبيبة فانه يورث الدياثة!! الديوث اي الذي لا يغار على اهله وعرضه ......
لا تندهشوا احبتي فماذا تنتظرون من عقيدة قائمة علىالشرك بالله وسب الصحابه والطعن في امهات المؤمنين والطعن في القران الكريم
قبح الله مؤسس دين الشيعة ابن سبأ اليهودي
وقالوا : (( انتحوا مصر لا تطلبوا المكث فيها ( لأنه ) يورث الدياثة )) .
بحار الأنوار: 60/211
وجاءت عندهم عدة روايات في ذم مصر، وهجاء أهلها، والتحذير من سكناها، ونسبوا هذه الروايات إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، وإلى محمد الباقر، وإلى علي الرضا!
هذا هو رأي الروافض في مصر في تلك العصور الإسلامية الزاهرة .
وقد عقَّبَ المجلسي على هذه النصوص بقوله : (( بأن مصر صارت من شر البلاد في تلك الأزمنة، لأن أهلها صاروا من أشقى الناس وأكفرهم )) .
انظر: بحار الأنوار: 5/208
واليوم يسعون جاهدين عن طريق المال والمتعة أن يغروا الفساق والمنافقين أمثال الورداني والدمرداش العقالي لينشروا الرفض في مصر !