..
.
يلـي رحلتـم مالـي بحبكـم شـي
روحو وانـا بقـول مـع السلامـه
كنت أحسب إني جالسن في ذرى الفي
.لين اتضـح لـي زيفكـم وانتقامـه
البرق في جوف السما ضاوين ضـي
ومن دون ضيـه ماتحـول الغمامـه
والطعنه الي بالقفـا ماهـي شـوي
آثارهـا بالجـرح عقـب التئـامـه
ياليتهـم قفـوا وجـرح الغـلا نــي
أهـون ولا يبقـى لشفـي عـلامـه
واقلبي الي في هواهـم غـوى غـي
ماقـدره كـود الشـقـا والنـدامـه
اسـج رجلـي مـن بهاذيلهـم لـي
وارقى من الضيقه بـراس العدامـه
ماودي إن الخلق تـدري بمـا فـي
أخاف من هـرج الـردي والملامـه
أخاف لاقالـوا كـواه الهـوى كـي
واصبح يجـاذب بالنيـاح الحمامـه
وانا ولـد قومـن روت بالدمـا ري
يوم إن حوض الموت زاد ازدحامـه
اطوي جراهيدي بوسط الحشـا طـي
لو إنها تبقى علـى الصـدر شامـه
كرامتي ما أرخصتهـا دامنـي حـي
مابيعهـا حتـى تـقـوم القيـامـه
الارض ماينبت شجرهـا بـلا مـي
والطيـب ماقابـل عميـل الرخامـه
يلي رحلتم جيـت ابـا ألـوح ايـدي
{...ماجيـت أدور مـن وراكـم سلامـه ..}
مما رآآقـ لـيـ ,,,