لقد أسمعت إذ ناديت حيآ ...... ولكن لا حياة لمن تنادي !!
والله مع الأسف ربعنا شاطرين بالنذخ والمهاااايط بالصحافة !!
الاطفال يجون من مختلف دول العالم ويلقون ( الحمد لله ) كل حفاوة وتكريم وهذا شي إيجابي ورائع جدآ
لكن (البلوى) إن ابن البلد مسكين ولا له أي قيمة أبد مثل ما للأجانب !!
وإذا عملوا له اهتمام كلفوووه كل تحويشة عمره عشان يتعالج !!
(ظنا وايل ) الضحايا كثر وعددهم يتزايد يومآ عن يوم والقضايا دائمآ ماتسجل ضد مجهوووول !!!
لا نملك إلا أن الصبر والتفاؤل بمستقبل مشرق بإذن الله تعالى ,,
الله يعطيك العافية يابعدي ,,