إحداث التغير
رسالتنا :
ملاين من أجل هدف واحد .... تطبيق الاقتصاد الإسلامي الناجح .....
هدفنا أن نساعد بعضنا البعض و أن يعلم كل ذي علم بما من الله عليه من علم و معرفة .
أن نكون كنسيج من جميع الخبرات لبعث مشاريع مختلفة في جميع الميادين و غزو الأسواق العالمية و إثبات إن شاء الله أنه في الوحدة قوة و أنه بتكافلنا و تماسكنا و عملنا لله و بإخلاص سندرك النجاح بإذن الله .
من نحن
مشاركين من جميع العالم العربي و الإسلامي و العالم ، تجمعوا كل من مكانه ، و كل بتخصصه لإحداث التغير و خلق مستقبل أفضل لعالمنا العربي الإسلامي إن شاء الله .....
قمنا بفتح مواضيع في العديد من المنتديات للتعريف بأنفسنا و البحث عن مشاركين لدعمنا و مشاركتنا
لا ننتمي لأي جماعة
من مشاريعنا .. صنع في فلسطين ...
هذا المشروع هو عبارة عن حجر أساس لانطلاق مسيرتنا بإذن الله .
المحور الأول هو فلسطين .... و يتمثل المشروع في أن نساعد و أن نساهم ببناء الاقتصاد الفلسطيني .
المشروع له قسمان ... الأول مساعدة الفقراء و الأرامل و العاطلين على العمل و الضعفاء و ذلك بمساعدتهم على الإنتاج و تمويلهم ، و بعد ذلك بيع منتجاتهم في جميع أنحاء العالم دون مقابل و بهذا نضمن رواجها وذلك تبعا لخطة أطلقنا عليها اسم .... هذا المنتج صنعه الأرامل و الضعفاء في فلسطين محتاجين للدعم و العون فهنا ستساعدهم أنت بشرائك لهذا المنتج .
التنظيم الحالي :
خطة العمل المتبعة لكل أعضاء المشروع الكرام ، تعتمد على العمل المنسق في مجموعات متكاملة .. و بإمكانك الانتماء لأي مجموعة و لأكثر من مجموعة .. و ذلك وفقا لاستعدداتك و إمكانياتك
الدعاية للمشروع :
أتريد مشاركتنا بالدعاية للمشروع بتبرعك لنا بجملة من أفكارك .. أو بسويعة من سويعاتك ، قد تقودنا للتسلق مع بعض كل نجاحات المشروع ، وفق قاعدة اليد الواحدة لكل الأصابع .. و التي ستتيح لنا تنفيذ أول مشروع فلسطيني الهوية عربي الانتماء .. من خلال خلق فرص عمل بفلسطين للأرامل و النساء و الأطفال و العاطلين عن العمل و ذلك ببيعنا لمنتجاتهم الصغيرة بدون مقابل مع الاستغناء عن الأرباح لتثبيت أول خطوة للنهوض بالمشروع على أساس مبدأ مساعدة القوي للضعيف ، ثم ندعم خطوتنا هاته بتحقيق مبدأ التراحم و التآزر بتنازلنا عن كل ما هو مادي مقابل اكتساب كل ما هو معنوي تحت قابلية غرس الثقة بين كل أطراف المشروع و بالتالي إلزام الجميع على الاعتراف بعملنا و كذا دعمه ، و هذا ما سيسخر لنا الانتقال بسهولة إلى مرحلة التوجيه و الترويج العالمي في تعاملاتنا مع تلك المنتجات الفلسطنية وفق ربح بسيط يوفي بغرض التخلص من كل الالتزامات .
فهل يمكنك الأن مساعدتنا بالدعاية ... و تأكد أنه ليس بالضرورة أن تكون متمكن أو متخصص أو ماهر ، فجل ما قد يكلفك هو تبادل بعض الرسائل بين أصدقائك أو أهلك أو معارفك أو على المسانجر ... و كذا مساهمتك معنا ببعض المداخلات و التوجيهات في المنتديات و المدونات بشرحك لهم فكرة المشروع و تأكد أنك بفتحك السوي لباب الدعاية المطلوبة ستبنى الآمال ....و ستفتح أبواب الإنجازات و التحقيقات على أصوار المشروع
شموع غزة تحت الظلام ...:
هو مشروع توعوي في جذوره ، إنتاجي في فروعه يقوم على غرس مبدأ التعاون و التوحد العربي للحد من البطالة في فلسطين عن طريق إنتاج شموع على شكل كلمة غزة ، و وتيرة العمل في هذا المشروع تدريجية سياقها ترخيص التجربة و تدعيم الفكرة الأولى لبناء أفكار جديدة تكون محطة عبور لانطلاقة مشاريع أخرى هامة .
صديق الفايس بوك :
إذا أردت اقتناء هذا الدور و فهمه أكثر ما عليك إلا الرجوع إلى هذا المصدر
الموقع :
نريد أن يكون لنا موقع لمشروع صنع في فلسطين كذلك كمرحة لاحقة حتى نتمكن من تحصيل العمل المباشر لمشاريعنا لتثبيتها على أرض الواقع بكل حرية ، و بذلك نحظى بفرصة تجميع الخبرات و تحرير الأفكار و الأراء و تنسيق العمل الجماعي وفق متطلبات المشروع ، فكل شخص يرى في نفسه أنه يملك مؤهلات و خبرة في عملية البرمجة و المجال التقني و الإعلامية ...فليعلم أن هذا المشروع محتاج لدعمه ، و ليتذكر أنه قد يساعد الملاين من الفلسطنين ... و ليس الجهاد بالسيف فقط و إنما الجهاد أيضا بالعقل و الفكر و الإبداع .
الفتوشوب :
هو عمل يحتاج لوجهات و صور قد تضيف الكثير على الفكرة لتوضيحها بما أن مداها في المخاطبة يقابل بالمثل مدى مخاطبة الكلمة كونهما يخاطبان القلب و العقل معا ، غير أن الصورة رسالتها أسرع كونها تخاطب مختلف الأعمار و مختلف الأجناس و الشعوب دون أن تتطلب ترجمة ترافقها و تعينها على إيصال الفكرة ، ... فإن كنت تحمل بين يديك بعض القدرات في عمل الفتوشوب ... فلتعلم أن المشروع بأمس الحاجة إليك ، و تذكر في ذلك كل الصور التي التقطتها عيونك و هي تصف ضحايا فلسطين
الفيديو و المونتاج :
في هذا المشروع نحاول أن نكون كفريق يهتم بالفيديو و المونتاج و كل ما يتعلق بهذا المجال لإدراك مقياس الإتقان في العمل ، و حجم فائدة الفيديو و المونتاج في المشروع رهيبة جدا كونهما يجمعان بين الصوت و الصورة ، لهذا إن كنتم تجدون موهبة الفيديو و المونتاج مغروسة فيكم فاعلموا أن هذا المشروع بانتظار انضمامكم إليه
دراسة المشاريع الخاصة :
هذا المشروع هو مشروع جماعي متفتح، متشعب لدراسة كل مؤهلات المشروع باستقطاب المتخصصين و المساعدين و المبدعين داخل و خارج فلسطين، و كذا استقصاء متطلبات المشروع من أفكار و مواد خام و أسعار.. لظبط الميزانية من أجل تجنب كل العراقيل و تخطيها ، لهذا نحتاج لكل من يساعدنا في تقصي هاته المتطلبات بجدية .
فريق الترجمة:
نحتاج لفريق منظم لترجمة كل أعمال المشروع لمختلف اللغات الممكنة فنتجنب الانحصار و التقوقع حول فئة معينة من المجتمع ، ... نريد أن نسمع صوتنا للعالم بأسره و هذا لا يحتاج أحلام خيالية أو وهمية .. و إنما يتطلب بعض المتطوعين معنا للترجمة فقط .
إيدي في إيدك :
إننا نرحب بكل رأي يثري و يشجع المشروع أو ينتقده بموضوعية ، كوننا نؤمن بحرية التعبير .. و نشجع على فتح كل أبواب المناقشات و احترام كل وجهات النظر.. بما أن مبدأ الحوار هو رايتنا ... و إنجاح المشروع هو غايتنا ... و قانون قد يكون رأيك صحيح و يحتمل الخطأ كما قد يكون خطأ و يتخلله بعض الصواب هو قاعدتنا .
تعاون : من المتعاونين معنا
في إطار التعاون مع بعضنا العض لابد أن نشكل من فريقنا أسرة واحدة متحدة و مبنية على مبدأ الفرد للجميع حتى يسهل علينا التعامل مع بعضنا لحمل رسالتنا في التعريف بالقضية الفلسطنية في كل المحافل العائلية و الدولية عن طريق الرسائل و الملصقات و اللافتات و كذا في الصحف و المدارس و المساجد و المسارح من خلال التوعية و نقل الأخبار إذن إننانفتح باب تلقى يد المساعدة من الجميع لإحياء مبدأ التعاون .
حملة الجهاد بالمقاطعة :
كل عربي مسلم معني بالمقاطعة من المحيط إلى الخليج ، و مادام باب الجهاد العسكري مغلق فبالمقابل باب الجهاد الاقتصادي مفتوح على أوجه ، و إن باب الجهاد الاقتصادي قد يخلق نتائج وخيمة تطيح باقتصاد الكيان الإسرائيلي و تقعده موضع في الحضيض و تشربه كأس الذل و المهانة بنسبة أكبر من الجهاد العسكري ، فها نحن نملك بين أيدينا سلاح المقاطعة للمنتجات الصهيونية فلما لا نستعملها كي نشجع بذلك اقتناء المنتج المحلي كي نوجه ضربة موجعة لإسرائيل تجعلها تعيد كل حساباتها في تعاملاتها مع فلسطين ، فهل من متبرع معنا بالحملة .......
..............إذا أمنت بنجاح هذا المشروع و أنه سيكون بين أيدينا و أيديكم بإذن الله إحداث الفارق ماعليك الأن بالتحديد إلا الإنضمام إلينا ........و إدراج إيميلك لنا على موقع الحملة ........