مرحبا
قد نتسائل أحيانا, لم يستمر أصدقائنا بتمرير الرسائل إلينا دون أن يكلفوا أنفسهم عناء كتابة كلمة واحدة؟
قد يكون هذا هو السبب:
عندما تكون مشغولا جدا, لكنك ترغب في أن تبقى على صلة, فماذا تفعل؟ تمرر الرسائل
عندما لا تجد ما تقوله, لكنك لا تزال ترغب في التواصل, تمرر الرسائل
عندما يكون لديك ما تقوله, لكنك لا تدري كيف تقوله, تمرر الرسائل
لكي تعلم بأنك:
لا تزال مذكورا, ولا تزال مهما, ولا تزال محبوبا, ولا تزال مرغوبا, فعلى ماذا تحصل؟ رسالة ممررة مني
ولذلك يا أصدقائي أعضاء ومشرفي الرائدية, عندما أمرر لكم رسالة غدا, لا تعتقدو أنني مررت لكم
رسالة وحسب, بل اعلمو أنني فكرت بكم اليوم
يعني أحمدو ربكم أذا جتكم مني رسالة