[align=center]رجم إمرأة تونسية حتى الموت _اخر مستجدات العنصريه _
الخبر باختصار
(( في حادثة يدمى لها القلب ويندى لها الجبين، أقدم مجموعة من الشبان الفرنسيين على قتل فتاة في مقتبل العمر في إحدى الشوارع الخلفية الفرنسية بطريقة وحشية، إذ رجموا التونسية غفران هداوي بالحجارة حتى فارقت الحياة، انتقاماً من حصولها على الجنسية الفرنسية رغم أصولها العربية ))
.........
العنصريه ابدا لم تكون حديثة العهد
وهي مشكلة قائمة منذ قديم الازل
ولكن عندما تتعلق العنصريه بواقعة شنيعة مثل قيام بعض الشباب الفرنسي برجم امرأة تونسية في احد الشوارع الفرنسية حتى الموت لانها حصلت على الجنسية الفرنسية
فهنا لابد من التوقف قليلا ونسأل ما هي جريمتها كي تنال هذي العقوبة من بعض الخارجين عن القانون في تلك الدولة الاوربية
والتي تدعي مثل غيرها المثالية في حقوق الانسان وتهاجم هذا وهذاك اذا تعدى على أي بند من قوانين حقوق الانسان
ألا آن الاون ان نتعظ من انهم يتسترون وراء مثالية خادعة ؟!
اجبرت الفتيات المسلمات على خلع الحجاب في المدارس الفرنسية
ولم نحرك ساكنا
انتهكت اعراض المسلمات في العراق
ولم ولن نحرك ساكنا
وغيرها وغيرها وحتى لا اطيل عليكم
وحتى لا تأخذنا العاطفة
وحتى ايضا نركز على تلك المرأه التي رجمت حتى الموت
اريد ان اتطرق الى نقطة اخرى جانبية لا تقل اهمية الا وهي اصرار شريحة كبيرة من العرب المهاجرين لاخذ الجنسية والتخلي عن هويتهم العربية مقابل الحياة والمعيشة [/align]