بسم الله الرحمن الرحيم
يحاول العلمانيون طرح قضية _ رواية بنات الرياض _ والإشادة بها ونفخهاقاتلهم الله
فأي خير يرتجى منهم ..
وأي نفع للأمة قد ينتظر منهم ،،
أخواتي :::::::
من لديها قصة واقعية عن بنات الرياض
عن تلك الفتيات التي تعج بهن مراكز التحفيظ ..جمعيات البر
بناتُ الرياض.. الواعياتُ المُعلِّماتُ، المتعلمات،المثقفاتُ، المحتشماتُ، المصلياتُ، الصائماتُ، التائباتُ ...
فهذا الشيخ محمد بن سرار اليامي يقوم حاليا بتأليف مؤلف (بنات الرياض الوجه الآخر )
و أراد المساعدة .. .. ..
فمن لديه قصة واقعية
لبنات الرياض
فليحتسب الأجر ويرسلها على
رقم الشيخ: 0503690500
_____________________
ومن لا يعرف رواية بنات الرياض
فكاتبتها لا تتجاوز سن 23سنة بكالوريوس طب أسنان
وهي بالفعل رواية مراهقة...بل إن مراهقاتنا أنضج منها !
لكن لأنها تسيء لبنت هذا البلد ...ضخمت الرواية وأعطيت أكبر من حجمها
وليست إلأ فقاعة صابون ..ساذجة
بل هي تحتاج إلى مصنع صابون...
بالمناسبة ..الروائية الفاشلة كاتبتها(رجاء بنت عبدالله الصانع)
هربت إلى بيروت لتطبعها وتنشرها من هناك
وعلق عليها غازي القصيبي (تزيح الستار العميق الذي يختفي تحته عالم الفتيات المثير في الرياض..
وقال :وهذه روائية أنتظر منها الكثير)
والرواية ما إن نزلت في الرياض حتى سحبت..
فأي ستار تزيحه ؟؟
ماعلموا أن أحد مساجد مدينة الرياض (واحد فقط) اعتكف فيه العام الماضي ثمانون فتاة من بنات الرياض
وماعلموا أن عدد طالبات حلقات تعليم القرآن الكريم في الرياض فقط؟
إنه بلا فخر يدخل خانة عشرات الألوف.
هذا سوى بقية مناطق بلد الحرمين ...
____________
ويالها من رواية اجتمعت فيها معاني الحقارة والجرأة على الأخلاق..والجرأة على بنت الرياض
بل على بنت هذا البلد عموما...بل على الأخلاق والدين
بطلتها فتاة تدعى مشاعل ..ويلقبونها ميشيل!!!!!!!
ولها 3صديقات.. في النهاية جميعهن ذهبن الى كندا , و شيكاغو , ولندن , و سان فرانسيسكو ,و دبي , لم يبق احد في الرياض , الجميع يهاجر!!
تقول إحدى التعليقات:
الروائية لديها عقدة الغرب و الغربة و الغريب من الأشخاص .
______________
أخجل من ذكر مجمل القصة الذي اكتفيت بالإطلاع عليه
وهو كفيل بأن يثير الإشمئزاز
لا أعرف هل عاشت هي في الرياض ....وما نوعية البيئة التي عاشتها
هي رواية صفيقة....
تثير الغثيان لا أنصح بقراءتها
يريد بني علمان استخدامها كورقة
أحد التعليقات التي حصلت عليها تلك الرواية __طبعا جزء منه:
ولذا فنحن لانعجب من احتفال الصحافة المؤدلجة الإقصائية بهذه الرواية ولن نتعجب لو دعيت الكاتبة للمحاضرة في الجمعيات النسائية وفي الجنادرية وفي المكتبات العامة والأندية الأدبية التي يسيطر عليها أصحاب الفكر الذي قد يحترم كل شيء ويعطي مساحة من الحرية لكل رأي خلا الرأي الذي يقوله العلماء والصالحون ويكون مستنداً للكتاب العزيز والسنة المشرفة ، ونتمنى على الطبيبة أن تنفع بنات جنسها بتطبيب أسنانهن وإذا ما عالجت قضية ادبية فليتها تتذكر أننا مسلمون ولنا دين مقدس وشرع مطهر ونفوس أبية وأنساب كريمة وغيرة حميدة ولا نرضى الدنية لا في ديننا ولا في ثقافتنا .
__________________
أترككم مع مقال للدكتور الأديب الشاعر عبد الرحمن العشماوي تعليقا على الرواية:
" بنات الرياض "
و
" صباح الخير أيها الحزن "
حينما رأيت إحدى الكاتبات السعوديات تربط في مقالٍ لها نُشر في جريدة الجزيرة بين رواية الكاتبة الفرنسية (فرانسوساغان) صاحبة رواية (صباح الخير أيها الحزن)، وبين رواية كاتبة سعودية اسمها (رجاء الصانع) عنوانها (بنات الرياض)، شعرت أنَّ وراء أَكَمة رواية (بنات الرياض) ما وراءَها.
وإذا قلنا هنا: (رواية) فإنما نقصد هذه الأعمال التي تعتمد أسلوب السَّرد والقَصِّ، بعيداً عن آراء النقاد في هذه الأساليب.
رواية (صباح الخير أيُّها الحزن) عبارة عن صورة للمجتمع الفرنسي في ذلك الوقت البعيد إبَّان الثورة الفرنسية. و(ساغان) فتاة مراهقة سجَّلت في دفتر مذكِّراتها الشخصية ما كانت تفعله من العبث ونقلت بعض أسرار حياتها وحياة صديقاتها الخاصة بهنَّ المليئة بما يناقض ما تعارف عليه عقلاء المجتمع من القيم والأخلاق، رآها أحد أصدقاء أبيها ففرح بما فيها فنشرها.
فلماذا الربط بين هذه الرواية، وبين رواية (بنات الرياض)؟ هل لأنَّ (بنات الرياض) رواية خارجة على قيم مجتمعنا، وهي عمل قائم على المجاهرة بما لا ترضى به أخلاقنا؟ ونحن هنا لا نزكي أنفسنا ولا ندعي أنَّ حياتنا خالية من التجاوزات والأخطاء، ولا نزعم أن مدينة الرياض مدينة مثالية تعيش بعيداً عن واقع الملايين من الساكنين فيها.
ولكننا نقول: لو أنَّ كُلَّ فتاةٍ تعلَّمت في مدارسنا وجامعاتنا حاولت أن تكتب ما قد تقع فيه من الأخطاء في عمل روائي أو قصصي، ونشرته للناس، لتحوَّل مجتمعنا إلى مجتمع لا قيم فيه ولا أخلاق.
(بنات الرياض) خطيئة أدبية وهي عمل ضعيف لغةً وأسلوباً، ثم أين بناتُ الرياض الواعياتُ المُعلِّماتُ، المثقفاتُ، المحتشماتُ، المصلياتُ، الصائماتُ، التائباتُ إلى ربهنَّ إذا أخطأن؟؟ لا وجود لهنَّ في رواية (بنات الرياض).
لماذا؟ وكيف حدث هذا؟ في مدينة المآذن الشامخة، والمساجد المضيئة، والجامعات العريقة، ومراكز الدعوة والإرشاد، ومعاهد العلوم المختلفة، وجمعيات تحفيظ القرآن الكريم التي يلتحق بها الآلاف من (بنات الرياض) كُلَّ عام.
هل يصح أنْ يُطلقَ عنوان (بنات الرياض) على كِتاباتٍ شخصية لفتاة تتحدَّث عن أربع فتيات تركن الرياض إلى باريس ولندن وغيرها من مدن الغرب؟
إنَّ كاتبة الرواية فتاة صغيرة، طارت بها صفحات روايتها لتكون ضيفة على شاشة قناة فضائية عربية، وإنَّ مِنْ حق هذه الفتاة على أهل بلدها أنْ يحموها مِن هذا الانجراف.
لا أدري كيف يُعالج الأمر وقد نُشرت هذه الرواية في بيروت وطارت بها بعض الصحف العربية الذين فرحوا بها كما اتضح ذلك من احتفائهم بها.
يا رجاء، عودي إلى الحق فأنتِ في أوَّل الطريق، أعلني براءتكِ من هذا العمل.. أسأل الله عز وجل أن يعيدك إلى الصواب.
بقلم : عبد الرحمن صالح العشماوي - صحيفة الجزيرة
______________________
يريد بني علمان استخدامها كورقة
(((ألم يعلموا أنا في بلد رسول الله..ومهبط الوحيين؟؟؟؟)))
فهل من منتصر.....
منقوول....