بالامس وبعد مباراة منتخبنا بالمنتخب العراقي الشقيق سمعت تصريح
لشخصية رياضية سعودية نقدرها ونحترمها بالتحديد سبب كتابتي لهذا
الموضوع هو الكلمتين التي كانت بأخر التصريح وهي التالي (كونواواقعيين)
حاولت أن أفكر ولو قليلاً بواقعيه في أمورنا الرياضية وبالتحديد كرة القدم أستطيع أن ألخصها بعددة نقاط وهي التالي:
* أيفترض أن نكون واقعيين حينما نشتكي من التحكيم وأنه سلب منا
النقاط حتي لا نصل لكأس العالم والدوري المحلي تقلب النتائج فية
بطريقة مخزية بسبب التحكيم وعلى ذلك أمثله (مباراة الاهلي والشباب,
مباراة الوطني والنصر , الهلال والشباب في كأس الاتحاد, ألخ ......).
*أيفترض أن نكون واقعيين حينما نتخذ العقوبات بالطرد والأبعاد بدون التحقيق مع المتهم.
*أيفترض أن نكون واقعيين حينما تكثر الاصابات بين اللاعبين المؤثرين بسبب مهازل جدول المسابقات والاجهاد الواضح ناهيك أننا البلد الوحيد
بالعالم الذي يعتمد أربع بطولات محلية (ساعات يلعب الشيطان بعقل
الواحد وتحس أن اللجنة المسابقات كأنها تيسر طريق فريق على حساب فريق أخر والله أعلم).
*أيفترض أن نكون واقعيين حينما نرى أن الاندية تتعاقد مع مدربين
عالميين والاتحاد السعودي بكبره يتعاقد مع مدربين مطرودين.
*أيفترض أن نكون واقعيين حينما تصبح قناة الـ art هي لجنة الانضباط بالاتحاد السعودي.
*أيفترض أن نكون واقعيين حينما نرى ميثاق الشرف الذي أشرف علية
الاتحاد السعودي والموقع بين الاندية أغتيل ولم يكمل يومه الرابع ولا
حس ولا خبر ولا حتى تعزية بالجريدة بعد التطبيل الكبير بيوم ولادته.
*أيفترض أن نكون واقعيين حينما نرى روؤساءأنديه الذين يملكون
المال ولا يملكون الخبرة يخرجون بالفضائيات ويطالبون بالابعاد
لمدربين كان يطبل لهم حتى يأخذه المنتخب أو يعلقون على أغنية لم
تعجبهم.(يحلمون)
*أيفترض أن نكون واقعيين حينما تقبل الاحتجاج من نادي واحد فقط
وترفض أحتجاج باقي الاندية .
*أيفترض أن نكون واقعيين حينما نسمع أن الهلال هو نادي الحكومه.
* أيفترض أن نكون واقعيين حينما ......ولا أترك الباقي لكم.