لائحة التقنيات المستخدمة في قاعدة جوانتانامو الأمريكية في كوبا في نهاية 2002 ضد المعتقلين الذين لا تعتبرهم واشنطن أسرى حرب، جاءت كالتالي:
- الصراخ (ليس في الأذن مباشرة).
- الخداع (عن طريق شخص يقدم نفسه على أنه صديق).
- العزل والإبعاد عن المعتقلين الآخرين.
- الاستجواب في مكان آخر غير المكان الاعتيادي.
- الحرمان من الضوء (استخدام مصباح أحمر).
- التسبب في ضغط عصبي (استخدام محققة أنثى وليس محققين ذكور).
- عمليات استجواب لمدة عشرين ساعة.
- مصادرة كل الأغراض الشخصية بما في ذلك الدينية.
- تقديم وجبات طعام جاهزة مخصصة للعسكريين بدلا من الوجبات الساخنة.
- حلق شعر الرأس واللحية.
- استخدام وثائق أو تقارير كاذبة.
وبين التقنيات الأخرى التي سمح بها وزير الدفاع دونالد رامسفيلد في ديسمبر ولم تدرج على لائحة التقنيات هي:
- فرض أوضاع منهكة لمدة لا تتجاوز أربع ساعات (مثل الوقوف..)
- العزل لمدة لا تتجاوز ثلاثين يوما.
- الحرمان من الضوء.
- تغطية الرأس خلال النقل والاستجواب.
- التجريد من الملابس.
- التسبب بضغط عصبي عبر تخويف السجناء (بالكلاب مثلا).
- استخدام "ضغط جسدي" خفيف وبدون التسبب بجروح.
وقد تراجع رامسفيلد في منتصف يناير 2003 عن السماح بهذه الوسائل وطلب إعادة تقييمها. ووافق بعد ذلك في 16 أبريل 2003 على 24 وسيلة للاستجواب في جوانتانامو، 7 منها واردة في كتيب الجيش. و4 من هذه الوسائل تتطلب إبلاغ رامسفيلد ليتمكن من الاعتراض أو الموافقة عليها لكل حالة على حدة. وهذه الوسائل هي: وسائل معاقبة ومكافأة بالتناوب، وسائل تمس بالكرامة الشخصية، تقنية الشرطي الطيب/الشرير، الفصل عن المعتقلين الآخرين.
تحياتي لحقوق الانسان