قبل حوالي أسبوعين كتبت مقال بعنوان "عودة" سامي و "عودة" زيدان و لامني البعض لتشبيهي سامي الجابر بزين الدين زيدانو لكن الموقع الرسمي للفيفا انصفني و كتب مقال عن عودتهما مع بعض النجوم الاخرون و الان اترككم مع ما كتب موقع الفيفا
تحت عنوان
" The Comeback Kings"
" الملوك العائدون "
كتب محرر موقع كأس العالم www.fifaworldcup.com مقالا طويلا عن 5 من ابرز نجوم العالم الذين عادوا من الاعتزال الدولي ليقودوا منتخبات بلادهم لكأس العالم 2006 في المانيا
وكانت الفقرة الاولى عن زين الدين زيدان اسطورة فرنسا :
والفقرة الثانية عن لويس فيجو اسطورة البرتغال :
والفقرة الثالثة عن الفريدو ريكوبا اسطورة الأورجواي :
والفقرة الرابعة عن روسيل لاتابي اسطورة تيرنداد وتوباجو واشهر لاعبيها
والفقرة الخامسة عن ..
سامي الجابر .. اسطورة السعودية :
حيث كتب المحرر عن سامي مانصه :
"After his team's disappointing display at Korea/Japan 2002, Sami Al Jaber, a veteran of three FIFA World Cups, decided that the time was right to call time on his international career. All that changed, however, when Argentine Gabriel Calderon took over coaching duties in December 2004 and asked the player to rethink.
At 32, his love for the national team coupled with their rejuvenated form in the qualifiers convinced Al Jaber to accept the challenge. In his first game back on 9 February this year, the player made an immediate impact by scoring in the 1-1 draw with Uzbekistan. However, his most telling contribution would come on 8 June when, playing on home soil against the same opposition, he scored Saudi Arabia's opening two goals in the 3-0 win that would book their place at Germany 2006. As an added bonus, Al Jaber is set to join an exclusive group of players who have graced the final stages of a FIFA World Cup on four occasions. "
والترجمة :
"بعد الأداء المخيب للفريق السعودي في نهائيات كاس العالم 2002 قرر سامي الجابر صاحب الثلاث مشاركات في كأس العالم ان هذا هو الوقت الصحيح لوضع حد لمسيرته الدولية .
كل هذا تغير مع تولي الارجنتيني جابرييل كالديرون المهام التدريبية في ديسمبر 2004 وطلب من اللاعب معاودة التفكير في قراره.
في عمر ال32 حبه لمنتخب بلاده الوطني اضافة الى الحالة المنتعشة التي ظهر عليها الفريق قبل التصفيات اقنعت الجابر لقبول التحدي.
في اول مبارياته بعد عودته في التاسع من فبراير هذا العام اثبت اللاعب تأثيرا قويا بتسجيله هدفا في المباراة التي انتهت بالتعادل 1-1 مع اوزبكستان لكن مساهمته المثيرة للاعجاب حدثت في الثامن من يونيو عندما كان يلعب ضد نفس الفريق (هذه المرة وسط ارضه) فقد سجل الجابر هدفي الافتتاح في الانتصار الذي انتهى 3-0 والذي حجز مكانا للسعوديين في المانيا 2006
وكميزة اضافية فان الجابر معد لكي ينضم الى مجموعة خاصة ومحدودة من اللاعبين الذين تمتعوا بميزة الوصول لنهائيات كاس العالم لاربع مرات "
أضغط هنا لقراءة ما كتبه موقع الفيفا بالنص