.
.
,
فإن غبتم وغبنا لآ تظنّوا .. بأن القلب ينسى من يغيب
نقشتم في الفؤاد حروف حبٍّ .. لها في القلب ميدانٌ رحيب
فلوموني و قولوا كيف شئتم .. فما أنتم سوى قلبي الحبيب
ودآعاً يا أبوعبدالعزيز ..
كم و كم سنفتقدك ؛ لكن هذه حال الدنيا وداعٌ و فرآق
ولكن .. ما أحلى الأيّام التي عشناها , وما ألذّها ..
أيها الأسطورة :
وفّقك الله في حياتك الدنيويّة القادمة , وأعانك على تحقيق ماتتمنى
فأنت قدّمت الكثير و الكثير , وأنت عرفت بالإبداع , وصدق الشاعر :
كأنّك علمٌ في رأسه نار
أسأل الله أن يجعل التوفيق و السداد حليفك ,,