إحتراماً لمشاعر المسلمين وأماكنهم المقدسة ورداً على من ( إفتروا ) بهاتاناً على المحترف الروماني في صفوف الفريق الهلالي ميريل رادوي بتقبيله الصليب ومحاولتهم إيهام الشارع الرياضي خصوصاً وإثارة الرأي العام حول قضية ليست بقضية ومحاولتهم إدخال الدين ووضع غطاء ديني حول قضية ( صليب رادوي ) ، ورغبة منهم في إثارة زوبعة حوله أتاهم الرد كالصاعقة في مباراة نهائي كأس ولي العهد عندما أحترم المحترف الروماني ميريل رادوي المسلمين ومشاعرهم بإخفاءه الصليب في رد يوضح مدى كذب وتضليل البعض للأسف الشديد ومحاولتهم إدخال الدين في أمور رياضية ليست مبنية لا على حقائق ولا على وقائع بل هي مبنية على إيهامات وإيماهات تعصبية يندى لها الجبين وتترفع عنها الأخلاق الرياضية وقبلها قيمنا الإسلامية التي نعتز بها ونفتخر بها .