[frame="9 80"]
وجهك
قمر يتدلى ...!
من أزرق السماء
وما أشوفه زين ...
مدري هو مكاني ...؟
ولاَّ يتدارى هالقمر
ورى الأغصان المايله خجلان
من سيل العيون تلاحقه ....؟
أنا أعترف ...
غديت أنجرف تالي عمري
ورى الغريب من الشعور والأكيد ...!
حتَّى القصيد ...!!
ماعاد به غير القليل
من مشاعر صادقه ...
وإن سألتي وش الأكيد :
بجاوبك ...
هذا الأكيد والِّلي يتِّك الخِلق ..
إن القمر الِّلي يتدلى
من أزرق السماء ...
وماأشوفه زين:
بيجيه يوم ويرتفع...
فوق الأغصان المايله
وكل ٍ بيشوفه ...!!!
يرضيك ...؟؟؟؟
إنتي حجابك هالشجر ...!
ومابه أجمل من قمر
يتدارى خلف الأغصان المايله
خجلان ....
صدِّقيني ......[/frame]
[frame="9 80"]
صدْق الوفا[/frame]