انا ما انكر ان المفروض يكون دور الرقابه بس مدام الموضوع وصل للسوق خلاص هذا يصير دور الاهل بمراقبة الابناء و يشوفون اللي يشترونه من العاب ,,,
و اكثر من هذا ان المفروض من الاهل يكون في عندهم توعيه للأبن لان في بعض الألعاب اللي لاحظته ان غلافها يكون عادي بس اول ما تشتغل تطلع فيها مناظر المفروض ما تنشاف ,,,
يعني الطفل المفروض يكون عنده رقابه و توعيه على نفسه مع رقابة الاهل نقدر نتجاوز هالشي بأذن الله ,,,
وعلى فكره ماهي لعبة او اثنين والله كثير يعني الواجب الانتباه بعدين هذا ولد صغير يعني المفروض ابوه او امه هم اللي يشترونله الألعاب ,,,
والرقابه تصير بشكل ودي و ماتحسس الطفل انه مراقب يعني مثلا انا اذكر ابوي لما كان يراقب اخوي الصغير يوصلها بطريقه احنا نفسنا والله ما ندري انه يراقبه يعني مثلا يقعد جنبه و يقولي وين وصلت اليوم اي مدينه خلصت و خزنتها و لا لأ و من هالاشياء اللي تقدر تراقب فيها الطفل و بنفس الوقت ما تحسسه بأي شي ,,,
انا ما انكر ان المفروض يكون دور الرقابه بس مدام الموضوع وصل للسوق خلاص هذا يصير دور الاهل بمراقبة الابناء و يشوفون اللي يشترونه من العاب ,,,
و اكثر من هذا ان المفروض من الاهل يكون في عندهم توعيه للأبن لان في بعض الألعاب اللي لاحظته ان غلافها يكون عادي بس اول ما تشتغل تطلع فيها مناظر المفروض ما تنشاف ,,,
يعني الطفل المفروض يكون عنده رقابه و توعيه على نفسه مع رقابة الاهل نقدر نتجاوز هالشي بأذن الله ,,,
وعلى فكره ماهي لعبة او اثنين والله كثير يعني الواجب الانتباه بعدين هذا ولد صغير يعني المفروض ابوه او امه هم اللي يشترونله الألعاب ,,,
والرقابه تصير بشكل ودي و ماتحسس الطفل انه مراقب يعني مثلا انا اذكر ابوي لما كان يراقب اخوي الصغير يوصلها بطريقه احنا نفسنا والله ما ندري انه يراقبه يعني مثلا يقعد جنبه و يقولي وين وصلت اليوم اي مدينه خلصت و خزنتها و لا لأ و من هالاشياء اللي تقدر تراقب فيها الطفل و بنفس الوقت ما تحسسه بأي شي ,,,
وشكرا اختي على طرح مثل هالموضوع الخطير ,,,
اخوكم : مـــــحـــــمـــــد
هلا فيك
بالنسبه للاسواق هي توفرت السنه هذي بس الصيف وتوها تنزل بالاسواق
ولما تكلمت عن قوانين الرقابة وحماية المستهلك والمطار لانه انا مع الاسف الي شريتها
له من برا الكويت وما كلف نفسه يسئل الجهاز هذا شنو موظف الجمارك ؟؟؟؟؟
احنا بالبيت ما عندنا مراقبه على اليهال بس الكبار لي ابوي يكون شديد معاهم
وابوي ما يحب العاب السوني ولا أنا ولا اخواني بس ابو عشر سنوات هو المجنون سوني
امي علشان ما يحن ويعور راسها تشتري له كل الي يطلبه
بداية أتوجه لك بإعتذار أولي سببه أنني سأضطر مع الأسف أن أتطرق من موضوعك لموضوع فرعي ولكنه ذو إتصال وثيق بهذا الموضوع
فأرجو تقبل إعتذاري و إلا فعليك قراءة ردي ما قبل الخط الفاصل
أما بالنسبه لأخوك و نوع الألعاب التي يجب ألا ينصرف لعبه خارج نطاقها و من ثم طريقة التعامل معه لإقناعه بترك اللعبه طواعية و كيف يتم تنظيم وقته على أجهزة الألعاب و الكمبيوتر فتابعي التالي :-
قلتي بأن أخوكي طفلا و لكنك لم تحددي فعليا كم عمره و إن كنت أعتقده ما بين العاشره و الثالثة عشر
و إن كان هكذا فإن هذه الفتره من حياة الطفل هي فترة التكوين النفسي و التكنيكي للشخصيه المنفرده
و معنى هذا أن الطفل غالبا ما يلجأ للعناد الشديد و مزيدا من التشبث بالرأي كما يبدأ فيه الطفل بالتمرد على كل الأمور العاديه فهو و في ظل مواكبة هذا العصر يجد الكثير مما يثير فكره و عقله و نفسيته تجاه المغامره و أيضا من الخطير جدا أن نخشى أو نستحي من أن نقول بأن هذه الفتره هي فترة الإلتحام بعالم الرجال نفسيا فهي فترة إمتداد الوعي الجنسي و تطويره
بمعنى أن الطفل في هذه المرحله يمر بعنصر نفسي جديد عليه و هو تأثره بالحالات التي تثار فيها غرائزه الجنسيه التي تبدأ بالنمو في هذا التوقيت و حتى سن العشرين ( نهاية عمر المراهقه )
إعتمادا على ما سبق نبني تصورنا لشخصية الطفل في هذا العمر و منهم أخاكي كالتالي
تابعي هذه العناصر التي ستؤدي لنتيجة معادله نفسيه إذا ما عرفتيها فستعرفين كيف تتخلصي من إعتراض الصغير على ترك اللعبه
العناصر
طفل صغير في بداية تكوين هويته الجنسيه
مجتمع يحقر و يقبح الجنس ويتعامل مع الصغار بجهل زريع في هذا النسق ففي الغالب يفضل الأهل إنتهاج مبدأ ( عيب ـ حرام ) فقط بلا توضيح لسبب العيب أو وجه التحريم و ضرورته
غالبا ما تستحي الأهالي من ذكر مجرد اللفظ أمام الأطفال ( الجنس )
توفر الوسائل التي تبث و توفر الدخول إلى هذا العالم اللعين
وجود أهالي غير مؤهلين للتعامل مع الأطفال من هذا العمر في مثل تلك الأمور
ما سبق كان العناصر المكونه للمعادله
فإنظري النتيجه
شخص فاسد أو فاشل أو مريض جنسيا
في هذا الإطار أوجه علمك و عنايتك إلى إلزامية التعامل مع الصغير هنا من منطلق مبدأ المعرفه بكل الأصول و الفروع و الإطلاع على النتائج
فعليك أختي أن تشرحي له عيوب هذا العالم و تلك النظره
ثم أن عليك أن تثبتي له أن هذا الأمر ضاااااااااار و غير مفيد على الإطلاق في هذا الوقت
و بالطبع يستحسن ان تذكري له بعض الأمثله التي تدل على أن الإنقياد لتلك الغريزه في هذا العمر تؤدي إلى الهلاك و الدمار النفسي
بالطبع أعلم أن الأمر عليكي صعبا إن لم يكن مستحيلا فهذا يعتمد على كونك متزوجه أو لا
فالوضع مختلف كليا فيما بين الحالتان
ففي الحاله الأولى ( متزوجه ) فإنك سوف لن تجدي في نفسك حرجا كبيرا من أن تخبريه بجدوى الأمر و ضرورة الإبتعاد عنه بشكل مبسط يفهمه
أما في الحاله الثانيه ( غير متزوجه ) فحتما سيكون الأمر من مرتبة الصعاب المستحيله
وهنا يجب النصح بإبلاغ الأهل و إطلاعهم على الأمر و لعلهم يتصرفون حيال الموقف بالحكمه بدلا من إستعمال القسوه التي غالبا ما تضر ضررا فادحا في هذه الآونه
أقول لا تمنعي عنه إسطوانة تشغيل الجيم و لكن أخبريه بأنها محرمه لأنها تؤدي إلى عملية إثاره لا يمكن إشباعها مما يمكن معه أن يصبح مريضا بمرض سوف يخجل منه و يعاني باقي عمره ( لا قدر الله ذلك )
أنبئيه أنه سيخسر بهذا التصرف كل الأتي
أولا : رضا ربه بينما سيكسب حب إبليس اللعين العدو
ثانيا : أبلغيه أن ما يفعله في الخفاء لابد و أنه أمر مخزي إن لم يكن هذا الأمر متعارف عليه ( كالصدقات فالأصل فيها الخفاء ) و قطعا سيستاء له كل من حوله من أهل و أقارب على غرار غضب الله عليه و أبصريه بقوة الخالق و مدى قسوة غضبه و قدرته على تدمير من يعارض أحكامه
ثالثا : أنبئيه بالعمر الذي يصبح فيه مؤهلا للتعامل مع هذه الغريزه بشكل طبيعي ( سن الواحد و العشرين ) و أبلغيه أن إشباع تلك الغريزه بالذات لا يتأتى إلا من خلال الزواج فقط
أخيرا إحرصي في كل كلماتك معه أن تطلعيه على مدى حبك و إعزازك له فإن هذا يزيل الجدار الفاصل بينكما فيجعله أقرب لتنفيذ كلامك منه لعنده لك و إعتراضه على قرارك
كان ما سبق هو نصيحتي لك
إن كان صحيحا فهو من الله و رسوله و إن كان خطأ فسهو مني و غفله و من الشيطان و أسأل الله تعالى العفو و العافيه من هذا
أرغب فقط في التنويه إلى كون الإعلام الغربي و التكنولجيا الحديثه و منظمات التجاره العالميه و كذلك الصناعات المحليه في البلدان العربيه بدوا في الفتره السابقه عهدا من عهود الإباحه و الحرب البارده على الأمه كامله من أطفالها الصغار و حتى شيوخها
فلقد أبرزت الصناعات المتطوره للألعاب و الألعاب الإليكترونيه إهتمامها الكبير بمحو الهويه الإسلاميه من قلوب الصغار و كذلك بث روح الخروج عن المألوف
بدأ العالم في صناعة الألعاب التي تدمر الطفل من كل إتجاه
فمن الناحيه البيولوجيه للإنسان تسئ إلى العين و القلب و المخ و كذلك لبعض الأعضاء الداخليه في الإنسان
و من الناحيه الأخلاقيه فهي تدمر كل معنى للأخلاق بقلوب المسلمين الأطفال بدعوى التطور و التحرر و التمدن
و من الناحيه العقائديه فمن المعلوم كيف يدمرونها تدميرا
سؤالي
إذا كان ما سبق أمر يعرفه كل مشاههد أو متابع و لو من بعيد و للوهله الأولى فلماذا يسمح أولياء أمور البلدان الإسلاميه بترويج هذا الفكر كيف سمحوا بإستيراد هذا النوع من الأجهزه و الألعاب
و إن كانوا قد سمحوا بها فلماذا يجرمونها و كيف يحرمون الجنس إن كانوا هم من إستوردوه من الخارج ؟!!!!!!!!!!!