[align=center]بعد السلااام
الأخ إبراهيم
أسال الله كما حسن كتابتك وفكرك أن يحسن خُـلقك وخلقك
وأن يجمعنا وإياك في أحسن المواضع يوم القيامة مع أحسن
الخلق خُـلقا ً وخلقا عليه أفضل الصلاة والسلام
,,,,,,,,,,,,,
كم ابتعدنا عن حسن الخلق وكم ابتعدنا عن ديننا فلا ترى من يصبر
على أذى ولا من يجازي سيئة بحسنة ولا من يصبر ويحتسب بل
على العكس وكأن الناس ضاقت ذرعا ً بهموم المجتمع المفتعلة المزعومة
فكم منا سريع ٌ غضبه وكم منا لا يستطيع أن يكتم غيضه وكم منا لا يضبط
نفسه وخلقه.
,,,,,,,,,,,,,,
أحسنت يا أبا أسامة فقد ذكرتنا بما جعلتنا الأيام نفتقده
بارك الله فيك [/align]