[align=center]
-الشايب والوايت-
يسولفون عن شايب نوى يشتري له وايت..عشان الحلال،،
وعزم يجمع له بالدراهم لين صار عنده ثمانين ألف ريال،، وتوكل على الله،،
وأقبل ذاك اليوم إلا ذيك الناس المجتمعة في أرض واسعة ،،
وأثري جمبهم وايت،، وعجب خوينا هالوايت،،
قال بس خلني أشوف هالوايت عساه للبيع،،
يوم وقف وأثري هالجماعة يحرجون:
50 ،، 52 ،، 55 ،،
قال بس شكلهم يحرجون على هالوايت إن شاء الله أنه من نصيبي،،
ويخش بالحراج... 56 .. ويزود.. ويزودون .. ويزود..
لين وصلوا 75 .. قام خربها وقال 80 ..
هو قال ثمانيييييييييين يوم سكتوا..!!! وهجدوا..!!!! والتفتوا عليه،،!!!!
يناظرونه.. يناظرون بعض.. يوم تغامزوا ونقز له واحد منهم ..
ويسحبه على جنب.. قال شف يا بن الحلال بنعطيك مليون ريال بس أمش من هنا ولا
نشوف وجهك..
قال هااااا.. وش السالفة..؟؟!! مليون .. وليه..؟؟ قال له بس خذ هالشيك وتوكل
على الله ..
وش اسمك؟؟ عطاه اسمه وكتب له الشيك بمليون ريال وصرّف الرجال..
هو ما يدري وش السالفة ..
طيب وش العلم ..!!!!!؟؟!!!!
..
..
اثري هالجماعة يحرجون على المخطط وواقفين بالصدفة جمب الوايت..
و56 مليون و75 مليون.. وبو الشباب خش معهم..
ويحسبونه هامور يبي يلطش عليهم المخطط.. قاموا صرفوه بمليون..
وهو طاير من الفرحة ...
محبكم,,
[/align]