[align=center]
الشيخ عائض القرني
يلقي قصيدة في أبها بعد أن غاب عن المنابر فيها مايقارب العشرين عاماً ..
عاد وألقى محاضرة وقصيدة بهذه المناسبة . .
وقد بدأ الشيخ بالشكر والثناء على الله ..
ثم ألقى القصيدة التي أخذه البكاء فيها عندما ذكر أبها وحنينه اليها ..
يقول في قصيدته :
[grade="008000 32CD32 2E8B57"]
أقبلت يا ابها محبا ومغرما .... من نهر حبك قد نهلت على ضما
الشمس لا .. أبها أجل مكامنة ً .... البدر .. لا .. أبها أعز وفي السما
الفجر .. لا .. أبها تشع جلالتا ... الغيث .. لا .. أبها أرق وإن هما
أنا فيكِ قبل الأربعين متيم ... والآن يا ابهى أشد تتيما
قد كنت فيك وشعر رأسي أسود ... وبعدت فأشتعل المشيب وأضرما
قسما برب العرش جل جلاله ... ‘أني أرى لقيا صحابي مغنما
فلقائكم عيد أهيم بوصله ... وبقدكم صارت حياتي مأتما
يارب فإجمعنا بهم في جنة ٍ .... حرم على هذي الوجوه جهنما [/grade]
إليكم هذه القصيدة التي هزت جبال أبها وبصوت الشيخ حفظه الله ..
[/align]