ماشاء الله ... يا أبو الوليد ...
خطوات مباركة ... وأنشطة هادفة ... وتسجيل قيّم .. نحو إعلام هادف ..
وبارك الله في هذه الخطبة .. وملقيها الشيخ ../ حـــافظ العنــزي
" ولذكر الله أكبر "..
أقول أحبتي .. ذكر الله .. تلك السجيه .. اللتي لا ينالها ..إلا من اصطفاه الله ..
ذكر الله ...حياة القلوب ... ونبع الصدق والإخلاص .. في وقت يشتكي الكثير من إخلاصه..
وذكر الله معروف فضله بما ورد من السنة المطهرة .. ولا تجدنا إلا وقد عرفناها ..بل وحفظنا تلك الفضائل.. لكن ..!!
لكن الموفق .. من وفقه الله لذكره .. بل وتجد الذاكر لله من المخلصين لأنه استفرد بذكر الله .. بعيداً عن أعين الناس .. فحباه الله بمزية السبق التي ذكرها المصطفى صلى الله عليه وسلم أنه كان يسير في طريق مكة . فمر على جبل يقال له جمدان . فقال " سيروا . هذا جمدان . سبق المفردون " قالوا : وما المفردون ؟ يا رسول الله ! قال " الذاكرون الله كثيرا ، والذاكرات "
أعذروني على الإطالة .. وسنشاركك يا أبو الوليد هذا العمل .. في أقرب فرصة ..!!