طآلمآ نحن موجودون في هذهـ آلحيآة إلى أجل محتوم ..
ستمر في أيآمنآ أنوآع موآقف .. أصنآف مشآعر ..
من فرح و حزن !
ضحك و بكآء !
لقآء و فرآق ..!
كل مآ نعيشهـ و نعآيشهـ كتلك آلأرجوحة آلتي يلعب بهآ آلصغآر ..
و أحيآنًا .. بل غالبًآ !! حتى آلكبآر ،
تقذفنآ في آلهوآء .. بفعل فآعل . .
أو بيد غيرنآ أو بفعل حركآتنآ مع هذه آلأرجوحة..
بين شد و مد ..
و من سقوط على آلأرض ثم صعود على هذه آلأرجوحة !!
بعد أن ننفض آلغبآر عنآ .. !!
هذه هي آلحيآة !! و هذآ هو حآلنآ معها !
فموآقفنآ و مشآعرنآ و تصرفآتنآ كآلأرجوحة
(( أرجوحة آلحيآة )) ..
سنمر بكل لحظآتهآ!!
بكل وقفآتهآ .. بكل تصرفآتهآ .. شئنآ أم أبينآ ..!!
جميع مآ نعآيشهـ و نتحسسهـ ..
ننسجم معهـ تآرة
و نبتعد عنهـ تآرآت في حيآتنآ هو كآلأرجوحة ..
جميع مآ نختلط بهـ و يختلط بنآ مشاعرًا .. توجهًا .. أفعالًا ..
هو من أرجوحة آلحيآة ..
آلحزن أرجوحة حيآة ..!!
آلفرح أرجوحة حيآة !
آلضحك أرجوحة حيآة !
آلبكآء أرجوحة حيآة ...
و آلتسليم و آلرضآ بمآ كتبهـ الله ..
كل هذآ أرجوحة حيآة ..,
فلآ بد أن نتقبلهآ ونتوقعهآ،لأننآ حتمآ سنمر بهآ و تكون معنآ في دوآخلنآ ..
في ذوآتنآ . في شخصيآتنآ ..
أرجوحة يوم لنآ و يوم علينآ ..
إنهآ آلحيآة ..
تتأرجح بنآ كمآ هو مقدر و كمآ هو مسطر في كل آلأحوآل ..
ممآرآق لي ..