اخر المواضيع

اضف اهداء

 

العودة   منتديات الرائدية > المنتديات الإبداعية > منتدى القصص والروايات
 

إضافة رد
مشاهدة الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 03-03-2007, 03:01 PM   رقم المشاركة : 1
الديرة
رائدي ذهبي
 
الصورة الرمزية الديرة
الملف الشخصي






 
الحالة
الديرة غير متواجد حالياً

 


 

Exclamation نصف ساعة تحت الأرض

[align=center]



أخوتي الأفاضل

هذه قصة نقلتها عن لسان صاحبها وفيها من الفوائد الكثير


((( يقول )))


أكيد مجنون .. ‏أو أن لديه مصيبة ..

‏والحق أن لدي مصيبة أي شخص كان قد رآني متسلقا سور المقبرة في هذه الساعة من الليل كان ليقول هذا الكلام .
*
*
*
كانت البداية عندما قرأت عن سفيان الثوري رحمه الله انه كان لديه قبرا في منزله يرقد فيه وإذا ما رقد فيه نادى ( ‏رب ارجعون رب ارجعون ) ‏ثم يقوم منتفضا ويقول ها أنت قد رجعت فماذا أنت فاعل ..

حدث أن فاتتني صلاة الفجر وهي صلاة لو دأب عليها المسلم لأحس بضيقة شديدة عندما تفوته طوال اليوم .. ‏

ثم تكرر معي نفس الأمر في اليوم الثاني .. فقلت لابد وفي الأمر شيء ..

‏ثم تكررت للمرة الثالثة على التوالي ...

‏هنا كان لابد من الوقوف مع النفس وقفة حازمة لتأديبها حتى لا تركن لمثل هذه الأمور فتروح بي إلى النار قررت أن أدخل القبر حتى أؤدبها ...

‏ولابد أن ترتدع وأن تعلم أن هذا هو منزلها ومسكنها إلى ما يشاء الله ...

‏وكل يوم أقول لنفسي دع هذا الأمر غدا .. ‏وجلست أسول في هذا الأمر حتى فاتتني صلاة الفجر مرة أخرى .. ‏حينها قلت كفى ... ‏وأقسمت أن يكون الأمر هذه الليلة .

ذهبت بعد منتصف الليل .. ‏حتى لا يراني أحد وتفكرت .. ‏هل أدخل من الباب ؟ .. ‏حينها سأوقظ حارس المقبرة ... ‏أو لعله غير موجود ... ‏أم أتسور السور ؟ .. ‏إن أيقظته لعله يقول لي تعال في الغد .. ‏أو حتى يمنعني وحينها يضيع قسمي .. ‏

فقررت أن أتسور السور .. ‏

ورفعت ثوبي وتلثمت بواسطة الشماغ واستعنت بالله وصعدت برغم أنني دخلت هذه المقبرة كثيرا كمشيع ...

‏إلا أنني أحسست أنني أراها لأول مرة ..

‏ورغم أنها كانت ليلة مقمرة .. ‏إلا أنني أكاد أقسم أنني ما رأيت أشد منها سوادا ... ‏تلك الليلة... ‏كانت ظلمة حالكة ... ‏سكون رهيب .. هذا هو صمت القبور بحق تأملتها كثيرا من أعلى السور .. ‏واستنشقت هوائها..

‏نعم إنها رائحة القبور .. ‏أميزها عن ألف رائحة ..‏رائحة الحنوط .. ‏رائحة بها طعم الموت ‏الصافي ..

‏وجلست أتفكر للحظات مرت كالسنين ..

‏إيه أيتها القبور .. ‏ما أشد صمتك .. ‏وما أشد ما تخفيه ..

‏ضحك ونعيم .. ‏

وصراخ وعذاب أليم .

. ماذا سيقول لي أهلك لو حدثتهم .. ‏لعلهم سيقولون قولة الحبيب صلى الله عليه وسلم :

( ‏الصلاة وما ملكت أيمانكم ) .

قررت أن أهبط حتى لا يراني أحد في هذه الحالة ..

‏فلو رآني أحد فإما سيقول أنني مجنون وإما أن يقول لديه مصيبة ..

‏وأي مصيبة بعد ضياع صلاة الفجر عدة مرات ..

‏وهبطت داخل المقبرة .. ‏وأحسست حينها برجفة في القلب ..

التصقت بالجدار ولا أدري .. لكي أحتمي من ماذا ؟ ..

‏عللت ذلك لنفسي بأنه خشية من المرور فوق القبور وانتهاكها ...

‏نعم أنا لست جبانا ... ‏أم لعلي شعرت بالخوف حقا!!!

‏نظرت إلى الناحية الشرقية والتي بها القبور المفتوحة والتي تنتظر ساكنيها ..

‏إنها أشد بقع المقبرة سوادا وكأنها تناديني .. ‏مشتاقة إلي ... ‏وجلست أمشي محاذرا بين القبور ..

‏وكلما تجاوزت قبرا تساءلت .. ‏أشقي أم سعيد ؟ .. شقي بسبب ماذا .. ‏أضيّع الصلاة . .. ‏أم كان من أهل الغناء والطرب .. ‏أم كان من أهل الزنا .. ‏لعل من تجاوزت قبره الآن كان يظن أنه أشد أهل الأرض .. ‏وأن شبابه لن يفنى .. ‏وأنه لن يموت كمن مات قبله ...‏أم أنه قال ما زال في العمر بقية ...

‏سبحان من قهر الخلق بالموت .

أبصرت الممر ... ‏حتى إذا وصلت إليه ووضعت قدمي عليه أسرعت نبضات قلبي فالقبور يميني وشمالي .. ‏وأنا أرفع نظري إلى الناحية الشرقية ..

‏ثم بدأت أولى خطواتي .. ‏بدت وكأنها دهر ..

‏أين سرعة قدمي .. ‏ما أثقلهما الآن .. تمنيت أن تطول المسافة ولا تنتهي أبدا .. ‏لأنني أعلم ما ينتظرني هناك ..

‏أعلم ... ‏فقد رأيته كثيرا .. ‏ولكن هذه المرة مختلفة تماما .. أفكار عجيبة ..

‏بل أكاد اسمع همهمة خلف أذني .. ‏نعم ... ‏أسمع همهمة جلية ... ‏وكأن شخصا يتنفس خلف أذني .. ‏

خفت أن أنظر خلفي .. ‏خفت أن أرى أشخاصا يلوحون إلي من بعيد .. ‏خيالات سوداء تعجب من القادم في هذا الوقت ...

بالتأكيد إنها وسوسة من الشيطان ولا يهمني شيء طالما أنني قد صليت العشاء في جماعه فلا يهمني ..

أخيرا أبصرت القبور المفتوحة .. ‏أكاد أقسم للمرة الثانية أنني ما رأيت أشد منها سوادا ..

‏كيف أتتني الجرأة حتى أصل بخطواتي إلى هنا ؟.. ‏بل كيف سأنزل في هذا القبر ؟.. ‏وأي شيء ينتظرني في الأسفل ..

‏فكرت بالاكتفاء بالوقوف .. ‏وأن أصوم ثلاثة أيام ..

‏ولكن لا .. ‏لن أصل إلى هنا ثم أقف .. ‏يجب أن أكمل .. ‏ولكن لن أنزل إليه مباشرة ... ‏بل سأجلس خارجه قليلا حتى تأنس نفسي ..

ما أشد ظلمته .. ‏وما أشد ضيقه .. ‏كيف لهذه الحفرة الصغيرة أن تكون حفرة من حفر النار أو روضة من رياض الجنة ..

‏سبحان الله ..

‏يبدوا ‏أن الجو قد ازداد برودة .. ‏أم هي قشعريرة في جسدي من هذا المنظر.. ‏هل هذا صوت الريح .. ‏ليس ريحا .. ‏لا أرى ذرة غبار في الهواء !!! ...‏هل هي وسوسة أخرى ؟؟؟

استعذت بالله من الشيطان الرجيم .. ‏ثم أنزلت الشماغ ووضعته على الأرض ثم جلست وقد ضممت ركبتي أمام صدري أتأمل هذا المشهد العجيب ؛ إنه المكان الذي لا مفر منه أبدا ..

‏سبحان الله .. ‏نسعى لكي نحصل على كل شيء .. ‏وهذه هي النهاية .. ‏لاشيء كم تنازعنا في الدنيا .. ‏اغتبنا .. ‏تركنا الصلاة .. ‏آثرنا الغناء على القرآن ..

‏والكارثة أننا نعلم أن هذا مصيرنا .. ‏وقد حذرنا الله ورغم ذلك نتجاهل ..

‏ثم أشحت وجهي ناحية القبور وناديتهم بصوت خافت... ‏وكأني خفت أن يرد علي أحدهم : يا أهل القبور .. ‏مالكم .. ‏أين أصواتكم .. ‏أين أبناؤكم عنكم اليوم .. ‏أين أموالكم .. ‏أين وأين .. ‏كيف هو الحساب .. أخبروني عن ضمة القبر .. ‏أتكسر الأضلاع ..‏أخبروني عن منكر و نكير .. ‏أخبروني عن حالكم مع الدود ..

‏سبحان الله .. ‏نستاء إذا قدم لنا أهلنا طعام بارد أو لا يوافق شهيتنا .. ‏واليوم نحن الطعام .

لابد من النزول إلى القبر .. قمت وتوكلت على الله ونزلت برجلي اليمين وافترشت شماغي ووضعت رأسي ..

‏وأنا أفكر .. ‏ماذا لو انهال علي التراب فجأة ... ‏ماذا لو ضم القبر علي مرة واحدة ... ‏ثم نمت على ظهري وأغلقت عيني حتى تهدأ ضربات قلبي ... ‏حتى تخف هذه الرجفة التي في الجسد ... ‏ما أشده من موقف وأنا حي .. ‏فكيف سيكون عند الموت ؟

فكرت أن أنظر إلى اللحد .. ‏هو بجانبي ... ‏والله لا أعلم شيئا أشد منه ظلمه ..

‏ويا للعجب .. ‏رغم أنه مسدود من الداخل إلا أنني أشعر بتيار من الهواء البارد يأتي منه .. ‏فهل هو هواء بارد أم هي برودة الخوف خفت أن انظر إليه فأرى عينان تلمعان في الظلام وتنظران إلى بقسوة ..
‏أو أن أرى وجها شاحبا لرجل تكسوه علامات الموت ناظرا إلى الأعلى متجاهلني تماما .. ‏أو كما سمعت من شيخ دفن العديد من الموتى أنه رأى رجلا جحظت عيناه بين يديه إلى الخارج وسال الدم من أنفه .. ‏وكأنه ضرب بمطرقة من حديد لو نزلت على جبل لدكته لتركه الصلاة ... ‏ومازال يحلم بهذا المنظر كل يوم ..

حينها قررت أن لا أنظر إلى اللحد .. ‏ليس بي من الشجاعة أن أخاطر وأرى أيا من هذه المناظر .. ‏رغم علمي أن اللحد خاليا .. ‏ولكن تكفي هذه الأفكار حتى أمتنع تماما وإن كنت جلست أنظر إليه من طرف خفي كل لحظة ثم تذكرت قول رسول الله صلى الله عليه وسلم ( لا إله إلا الله إن للموت سكرات ) .

تخيلت جسدي يرتجف بقوه وأنا أرفع يدي محاولا إرجاع روحي وصراخ أهلي من حولي عاليا أين الطبيب أين الطبيب

( ‏فلولا إن كنتم غير مدينين ترجعونها إن كنتم صادقين ) .

‏تخيلت الأصحاب يحملونني ويقولون لا إله إلا الله ...

‏تخيلتهم يمشون بي سريعا إلى القبر وتخيلت صديقا ... ‏اعلم انه يحب أن يكون أول من ينزل إلى القبر .. ‏تخيلته يحمل رأسي ويطالبهم بالرفق حتى لا أقع ويصرخ فيهم .. ‏جهزوا الطوب ...

‏تخيلت أحمد .... ‏كعادته يجري ممسكا إبريقا من الماء يناولهم إياه بعدما حثوا علي التراب ..

‏تخيلت الكل يرش الماء على قبري ..

‏تخيلت شيخنا يصيح فيهم ادعوا لأخيكم فإنه الآن يسأل .. ‏أدعوا لأخيكم فإنه الآن يسأل ثم رحلوا وتركوني وكأن ملائكة العذاب حين رأوا النعش قادما قد ظهروا بأصوات مفزعة .. ‏وأشكال مخيفة .. ‏لا مفر منهم ينادون بعضهم البعض.. ‏أهو العبد العاصي ؟ ‏فيقول الآخر : نعم .. ‏فيقول : ‏أمشيع متروك ‏أم محمول ليس له مفر ؟ ... ‏فيقول الآخر : بل محمول إلينا ..
‏فيقول : هلموا إليه حتى يعلم أن الله عزيز ذو انتقام .. رأيتهم يمسكون بكتفي ويهزونني بعنف قائلين ... ‏ما غرك بربك الكريم حتى تنام عن الفريضة ..

‏أحقير مثلك يعصى الجبار والرعد يسبح بحمده والملائكة من خيفته .. ‏لا نجاة لك منا اليوم ... ‏أصرخ ليس لصراخك مجيب فجلست اصرخ رب ارجعون ... ‏رب ارجعون ... ‏وكأني بصوت يهز القبر والسماوات يملأني يئسا يقول

( ‏كلاّ إنها كلمة هو قائلها ومن ورائهم برزخ إلى يوم يبعثون ) .

حتى بكيت ما شاء الله أن أبكي ..
‏وقلت الحمد لله رب العالمين .. ‏مازال هناك وقت للتوبة استغفر الله العظيم وأتوب إليه ثم قمت مكسورا ...
‏وقد عرفت قدري وبان لي ضعفي وأخذت شماغي وأزلت عنه مابقي من تراب القبر وعدت وأنا أقول
سبحان من قهر الخلق بالموت


خاتمة

من ظن أن هذه الآية لهوا وعبثا فليترك صلاته و ليفعل ما يشاء

( ‏أفحسبتم أنما خلقناكم عبثا وأنكم إلينا لا ترجعون )

‏وليلهو وليسوف في توبته فيوما قريبا سيقتص الحق لنفسه وويل لمن كان خصمه القهار ولم يبالي بتحذيره ...
‏و لم يبالي بعقوبته ...
‏و لم يبالي بتخويفه أسألكم بالله أي شجاعة فيكم حتى لا تخيفكم هذه الآية

( ‏ونخوفهم فما يزيدهم إلا طغيانا كبيرا )




طبعا
م ن ق و ل
[/align]







التوقيع :

رد مع اقتباس
قديم 04-03-2007, 10:56 PM   رقم المشاركة : 2
ابتسـ ألم ـامة
,. مؤسس الرائدية
 
الصورة الرمزية ابتسـ ألم ـامة
الملف الشخصي







 
الحالة
ابتسـ ألم ـامة غير متواجد حالياً

 


 





هلا وغلا الديرة



إنها تذكرة


أسأل الله أن ينفعنا بها


جزيت الخير على نقلك الطيب


جعله الله في موازين حسناتك



اللهم إنا نسألك حسن الخاتمة





أستودع الله دينك وأمانتك وخواتيم أعمالك

وعلى الخير بإذن الله نلتقي


كلمــات مـن ذهـب
حكمة
من استثقل سماع الحق كان للعمل به أشد استثقالاً







التوقيع :







تابعونا على ../ فيس بـــوك و تويتــــــــر ..!!
http://www.alraidiah.com/vb/showthread.php?t=116374

رد مع اقتباس
قديم 05-03-2007, 12:58 AM   رقم المشاركة : 3
الديرة
رائدي ذهبي
 
الصورة الرمزية الديرة
الملف الشخصي






 
الحالة
الديرة غير متواجد حالياً

 


 

حياك الله أختي الفاضلة

أشكرك على المرور

جمعنا الله وإياك في جنته برحمته

لك إحترامي وتقديري







رد مع اقتباس
قديم 05-03-2007, 08:55 AM   رقم المشاركة : 4
سبيعي الخفجي
Guest
 
الصورة الرمزية سبيعي الخفجي
الملف الشخصي







 
الحالة
سبيعي الخفجي غير متواجد حالياً

 


 

الديرة

اشكرج على القصة الرائعة

واللهم نسألك حسن الخاتمة والعفو..


تقبلي مروري.............!!







رد مع اقتباس
قديم 05-03-2007, 11:05 AM   رقم المشاركة : 5
نجم
-( مشرف سابق )-
 
الصورة الرمزية نجم
الملف الشخصي







 
الحالة
نجم غير متواجد حالياً

 


 

اللهم إنا نسألك حسن الخاتمة







التوقيع :

رد مع اقتباس
قديم 05-03-2007, 01:26 PM   رقم المشاركة : 6
الديرة
رائدي ذهبي
 
الصورة الرمزية الديرة
الملف الشخصي






 
الحالة
الديرة غير متواجد حالياً

 


 

[grade="8B0000 FF0000 FF7F50"]آمين[/grade]

أخوي

[grade="00BFFF 4169E1 0000FF"]نجم [/grade]

أشكرك على المرور

لك إحترامي وتقديري







رد مع اقتباس
قديم 07-03-2007, 03:36 AM   رقم المشاركة : 7
سيرين بركات
رائدي فضي
الملف الشخصي






 
الحالة
سيرين بركات غير متواجد حالياً

 


 

[align=center]اللهم أجرنا من النار ,,,,, اللهم أجرنا من النار ,,,,,, اللهم أجرنا من النار

اللهم إنا نسألك حسن الخاتمة

أخي الديرة بارك الله فيك وجزاك كل خير لهذا النقل المؤثر

يعطيك ألف عافية

**************[/align]







التوقيع :

رد مع اقتباس
قديم 07-03-2007, 07:42 PM   رقم المشاركة : 8
الديرة
رائدي ذهبي
 
الصورة الرمزية الديرة
الملف الشخصي






 
الحالة
الديرة غير متواجد حالياً

 


 

حياك الله أختي

[grade="8B0000 FF0000 FF7F50"]سيرين بركات [/grade]

أشكرك على المرور

تقبلي تحياتي







رد مع اقتباس
قديم 08-03-2007, 12:23 AM   رقم المشاركة : 9
سوليتير
رائدي برونزي
 
الصورة الرمزية سوليتير
الملف الشخصي







 
الحالة
سوليتير غير متواجد حالياً

 


 

الديره

مميزه بطرحك

قصه مؤثر يرتجف منها الجسد

اللهم اعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك
اللهم اجعل قبرنا روضه من رياض الجنه
اللهم اسقنا من حوض حبيبك شربه لا نظمأ بعدها ابدا

آآآآآآآآآمين


تقبلى تقديرى

وجزاك الله كل خير







رد مع اقتباس
قديم 08-03-2007, 05:50 AM   رقم المشاركة : 10
الديرة
رائدي ذهبي
 
الصورة الرمزية الديرة
الملف الشخصي






 
الحالة
الديرة غير متواجد حالياً

 


 

أختي الفاضلة

[grade="8B0000 FF0000 FF7F50"]سوليتير [/grade]

حياك الله

أشكرك على مرورك

تقبلي تحياتي







رد مع اقتباس
 
إضافة رد

« الموضوع السابق | الموضوع التالي »

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
صور ساعة مكة المكرمة ، أكبر ساعة برج في العالم شعنونه :: منتدى الصور والكاريكاتير:: 16 19-08-2010 02:55 PM
إتصال يدوم 24 ساعة على 24 ساعة بدون رصيد و بدون انقطاع .. ₪أoـيـر™بكـlـoـتي₪ المنتدى الإسلامي 13 07-11-2008 02:51 PM
نصف ساعة تحت الأرض بـــقـــايـــا حـــي المنتدى الإسلامي 6 11-01-2008 01:43 AM
نصف ساعة تحت الأرض عاشق الرائدية :: منتدى المواضيع المكررة:: 2 16-10-2007 09:17 AM
&>> نصف ساعة تحت الأرض<<& ميلاف الريم المنتدى الإسلامي 10 19-07-2006 08:52 AM



الساعة الآن 05:50 PM.

كل ما يكتب فى  منتديات الرائدية  يعبر عن رأى صاحبه ،،ولا يعبر بالضرورة عن رأى المنتدى .
سفن ستارز لخدمات تصميم وتطوير واستضافة مواقع الأنترنت