عندما شاهدت اللقاء الذي اجرته قناة المستقبل مع رجاء الصائغ (بنات الرياض) دفعني ذلك اللقاء البحث عن تلك الرواية لأعرف ما هو سبب اللمعان الإعلامي فجأة دون سابق إنذار مع العلم ان هنالك الكثير من الكتب والكتابات التي وضعت على الرفوف دون ان نلتفت لها
اعود لرواية الدكتورة رجاء حيث انني لم أستطع ان استمرفي قرائتها حتى النهاية لانني كنت اشتم فيها رائحة الخيانة للصداقة من جانب ومن جانب أخر كانت كمن يضع السم في الدسم وهي توصف الزواج
قد يعلق البعض على انها حرية شخصية ولكن وما هي الضوابط الدينية نعم هذه ليست دعوة لقراءة الرواية بل على العكس انا اتمنى من الجميع عدم تكرار ما قمت به لانني لكم ناصح امين لا تستحق تلك الرواية ان تسمى رواية او حتى ان تأخذ جزء من وقتنا لقرائتها
الرواية بإختصار هي بتحكي عن قصة مجموعة من الفتيات قبل وبعد زواجهن
ومن أجل الإثارة سميت بنات الرياض
نسأل الله ان يحفظ علينا نعمة العقل والدين