نعم . بدأت العطله وبدأ معها الفراغ والتسيب والسهر
من قبل الشباب .. وبدأت السرقات تنتشر .
خلال اسبوع سمعنا عن بيتين تعرضوا للسرقه .
و بطريقه تدل على عدم الخوف وعدم الارتباك .
حيث ان مرتكبيها جلسوا في البيت مايقارب
الاربع ساعات . يفتشون ويأكلون من الثلاجات .
ويتفننون في فتح الابواب والخزائن ...
وتعلمون انه لا يوجد دوريات بشكل سليم ولا رقابه .
ومع الاسف الشرطه . تقول لاصحاب البيت
هل تتهمون احدا .؟؟ هل تشكون في احدا ..؟
والله يعوضكم ....وششش نسوي لكم .؟؟!!!
مو بس بيتكم بيوت واجد ..!!!
والسرقات التي حصلت في العامين السابقين
لم يعرفوا مرتكبيها الى الان ...
فانتبهوووووا ... لا تتركوا فيها شيئ ثمين اذا
نويتم على السفر ..............!!!!!!
نعم أخي boxerأشاركك الرأي ولكن هذه القضية أكبر من مجرد حمل الأشياء الثمينه فالقضية الفعلية كيف نوجه هؤلاء الشباب إلى استثمار هذا الفراغ فيما يفيد وتحريك النوادي والمهرجانات فهذا وقتها وليس في أوقات الدوامات المدرسية وهو في الواقع دور يجب أن تشارك فيه جميع مؤسسات المجتمع و(الله خير حافظا وهو ارحم الراحمين) والله يصلح شباب المسلمين.
ليس عيبا أن تسرق 000 ولكن العيب أن تستمر في السرقة حتى تسجن أو تموت سراقا00
الحمدلله وحده والصلاة والسلام على من لانبي بعده وبعد
شكراَأخي الكريم على هذا الطرح 00 وأسأل الله أن يجعلك من الأمرين بالمعروف والناهي عن المنكر وأن يثيبك على هذا التنبيه0
وبالفعل السرقة ظاهرة موجودة لاينكرها أحد ولكن أود أن أذكر هؤلاء الذين يقتحمون المنازل للسرقة بقول الله تبارك وتعالى(والسارق والسارقة فأقطعوا أيديهما 000الآية) قطع اليد عقوبة للسارق والسارقة وهذه العقوبة حد من حدود الله لايجوز التهاون به أبدا 00 وإلى هؤلاء الذين ينتهكون حرمة المنازل أذكرهم بقول الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم ( والله لوأن فاطمة بنت محمد سرقت لقطعت يدها ) وحاشاها أن تسرق ومع ذلك قال عليه الصلاة والسلام لوأن فاطمة ابنته سرقت لقطعت يدها 00 فاتقوا الله وعودو إلى صوابكم وراجعوا أنفسكم وحاسبوها قبل أن تحاسبوا وأكثروا من التوبة والأستغفار والرجوع إلى الله ومن شروط التوبة رد المظالم إلى أهلها فأنت يامن سرقت أعد المظالم لأهلها عل الله أن يقبل توبتكم وأذكرك بأن الخطأ ليس عيبا وإرتكاب الذنب قد يحصل من أي أحد ولكن العيب والكبيرة هو الإستمرار على المعصية الصغيرة حتى تصبح كبيرة وأعظم من ذلك عدم قبول النصيحة 00 أخي الحبيب تب إلى الله قبل أن تسجن أو يختم لك بخاتمة سيئة000
اللهم اهدي ضال المسلمين وردهم اليك وإلى الحق ردا جميلا000 محبكم00
آخر تعديل ضرمان العجمي يوم 16-07-2009 في 01:18 AM.