الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله و بعد :
أن من سنة الله في الأولين و الآخرين ، أن يبتلي الله مافي صدورهم ، و يمحص مافي قلوبهم ، بأنواع الفتن الكاشفة ، و المحن القاهرة ، ليعلم الذين نافقوا ، و يعلم المؤمنين ، قال تعالى : (( الم * أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لا يفتنون )) .
استمع لهذه المحاضرة الهامة
بعنوان
"العواصم من القواصم "
لفضيلة
الشيخ أحمد بن عبدالرحمن القاضي