هذه القصيدة راقت لي كثيراً .... فأحبيت أن أطرحها لكم
سألني عن غلاك الشوق وجاوبه الوله أهواه
وردد خـافقي ياشـوق أنا بالحـيل مجنونه
كثر مامرني طيفه وصـاح الشـوق بي أواه
كـثر ماتسهر عيوني تنـاجي اللـيل لعيونه
أحـبه تشهد حـروفي وشعرٍ واضحٍ معناه
أحبه كـيف ما ادري وروحـي فيه مفتونه
إلا ياشـوق لو تدري بحبٍ خـافقي أخفاه
عن عيون العرب خايف يوصل سمع مضنونه
تصدق لو ابحكيلك عن إحساس الهوى ومعناه
تهزك دمعة عـيوني وجرح القـلب وطـعونه
أنا ياشـوق يذبحـني حـنيني والـوله ويـاه
ولو غاب الغلا ياشوق أشوف الموت من دونه
أحس النار تحـرقني لا من جاب احد طـرياه
بصمت أتنهد بسـري عن الـعذال يـوحونه
أخاف أليا درى عاذل عن إلي بالحـشى أرعاه
يبّـعد بيني وبينه وأمـوت بـنار مـغبـونه
أضم السر في قـلبي ولا من جاء يبـوح أنهاه
وخوفي لا يثور الشوق ويفضي القلب مكنونه
أتمنى أنها نألت إعجابكم
مـ حبي ـع
لذة ح ـب