السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الأخوة والأخوات الكرام ..
لــيس للتميز والإبداع حدود ، فمن أراد أن يعمل بجد
فالمساحات الشاسعة للإبداع
وهنا نقف أمام نوع جديد ومميز من الإبداع ..
مدرسة غرناطة الابتدائية
والتي ضربت مثلا رائعة بالمثالية سواء في تطورها السريع مع التكنولوجيا الحديثة
أو بالعمل الجاد والمخلص من قبل طاقمها الإداري والتدريسي بقيادة مدير المدرسة
الأستاذ / نايف الخالدي
بداية مع
الصفوف الأولية ..
حيث تم تطبيق الفصول التفاعلية في جمع الصفوف الأولية
والمتمثلة بالتالي :
السبورة الذكية والتي تعمل عن طريق الحاسب الآلي
ويكون الشرح بها عن طريق اللمس ويوجد بها المؤثرات الصوتية
وعروض الداتا شو وغيرها ..
..
كذلك تنظيم الطاولات على شكل U لكي تعطي جو تفاعلي جميل
أثناء التدريس .
..
كذلك وجود الستائر الأمريكية لجميع فصول المدرسة
دون استثناء
إضافة إلى تغطية جميع الفصول بالسيراميك
لكي تحافظ على النظافة وتكون ذات منظر لائق
الملاعب والساحات
كما تميزت مدرسة غرناطة الابتدائية
بوجود ملعبين لكرة القدم إحداها تحت مظلة
لتخفيف حرارة الشمس على الطلاب
كذلك وجود الملاهي المصغرة للطلاب
والتي تمنع من معلم الفصل للطالب المميز أثناء اليوم
الدراسي بطاقة لكي يستخدم هذه الألعاب
ويوجد أيضا بالساحة المدرسية مطعم ومنتزه للطلاب
أثناء الفسحة وحديقة جميلة يستطع الطالب أن يجلس
بها أثناء فطوره ..
وأيضا للمعلمين نصيب من هذا المنتزه وذلك
بتخصيص حديقة خاصه للمعلمين ، لكي يجلس
بها أثناء وقت فراغه .
التربية الفنية
تعتبر بحد ذاتها معرضا فنيا
بإشراف أستاذها / عبيد الدوسري
حيث أنها معدة إعداد جيد للطلاب
ساحة المدرسة الداخلية
مزينة كذلك بالعبارة الجميلة
ووجود أركان يستفاد منها
في فناء المدرسة
فهناك ركن خاص بالإرشاد الطلاب والطلاب المتفوقين
وهناك ركن خاص لمعرض التربية الفنية
كما يوجد ركن خاص للتوعية الإسلامية
فصول التربية الخاصة
وكان هناك نصيب من الاهتمام
لفصول التربية الخاصة
فـهناك صالة للحديد
إضافة إلى كونها صالة ترفيه
وكذلك يوجد غرفة لمصادر التعلم
خاصة بالتربية الخاصة
كما يوجد معرض للتربية الفنية
يشرف عليها الأستاذ
حمود عواد الشمري
من منتديات الرائدية
نتقدم بالشكر الجزيل
للأستاذ / نايف الخالدي
مدير المدرسة
وللأستاذ / محسن الدعيجي
مسؤول التربية الخاصة
وجميع الطاقم الإداري والتدرسيني
على ما بذلوه من جهد طيب
في هذه المدرسة
وهنا صور منوعة من المدرسة
..
..
..
..
..
..
..
..
..
..
..
..
..
..
..
..
..
..
..
..
..
..
..