في قديم الزمان و سالف العصر و الوان كان في شاب فقير كثير و كان هالشاب يريد الزواج من بنت السلطان و في يوم قرر ان يقول لابوه و ان يطلب منه ان يذهب للسلطان و يخطب ابنته و فعلا اخبر ابوه و لكن الاب حاول اقناع ابنه بان يصرف الموصوع عن ذهنه لكن الابن اصر و فعلا رضخ الاب لطلب ابنه و ذهب الاب المسكين الى السلطان و طلب ابنته الابنه و اه لو تعرفو اش سو فيه السلطان هههههههههههه و رجع الاب و مافي عطمه سليمه في جسمه ههههههه المهم و بعد مثوله للشفاء طلب الابن من ابيه ان يذهب مره اخرى للسلطان و طلب ابنته و فعلا ذهب الاب و كانت نفس النتيجه و ذهب مره ثالث و رابعه و في المره الخامسه طلب السلطان من الاب ان يرسل ابنه لمقابلته و قد خاف الاب على ابنه و طلب منه الهروب لكن الابن رفض و قرر مقابلة السلطان و فعلا ذهب اليه و عندما قابل السلطان قال له اتريد الزواج من ابنتي فقال الشاب و يدون تردد نعم فقال له السلطان انا موافق لكن بشرط و هو ان ترني العجائب و الغرائب
فذهب الشاب الى ابيه و اخبره بطلب السلطان فقال له ابوه انسى الامر يابوني السلطان رفضك لكن الابن لم يقتنع بكلام ابوه و قرر السفر للبحث عن العجائب و الغرائب و قد اقنع ابوه السفر معه و فعلا سافرا الاثنين و هما اثناء السفر و صلا الى مفترق الطرق فقال الشاب الى ابوه هنا نفترق و نلتقي بعد سنة و فعلا افترقا الاثنين للبحث عن العجائب و الغرائب
سار الشاب مدة يوم و في الصباح شاهد منزل منعزل و قد طرق الباب ففتح له رجل فقال له الشاب انا عابر سبيل و انا جائع و عطشان فادخله الرجل و سقاه و اطعمه و بدا بالتحدث لكن الشاب لم يرتح للرجل فكذب عليه و قال له انا مسافر من اجل البحث عن عمل فقال الرجل له انا ايضا ابحث عن خادم ما رايك ان تعمل عندي و سوف اعلمك مالم تعلم فوافق الشاب
و بدا يعمل و الرجل في مقابل ذلك يعلمه السحر افالرجل كان ساحر بديانه يهوديه يعيش مع ابنته الوحيدة معزل على الناس فهو كان يكره الاختلاط الناس و كان الشاب سريع التعلم و الفهم
و في يوم و عندما كان الشاب في غرفته يرتاح دخلت عليه بنت اليهودي و قالت له اذا سالك ابي هل تعلمت السحر قل له لان ابي سيقتلك بمجرد ان تتعلم السحر فهو يفعل ذلك مع كل شخص يعلمه السحر و بالفعل فعل الشاب ماقالت له البنت فكان عندما يساله اليهودي هل تعلمت السحر فيقول لا انه صعب حتى ملى منه اليهودي و طرده بعد مرور سنه و كان التوقيت مناسب للقاء ابيه و بالفعل التقا الشاب مع ابيه فقال لابوه ابعد ان سلم عليه سلاما حارا فاذا فعلت ياابي فقال الاب لا شي و كان سوال الاب نفسه الابن فتبسم الشاب و قال لقد جات بالعجائب و الغرائب
فقال له الاب كيف فقال له الشاب ستعرف في الوقت المناسب و سار الاب و الشاب ليعودا الى بلدتهما و هما في الطريق مرا على مكان كبير جدا ممتلى بالاوساخ فقال الشاب الابوه سوف احول هذا المكان الى قصر و انت حر في هذا القصر الى المفتاح ياابي اياك ان تضيعه و عندما طلب الاب من ابنه ان يوضح سبب ذلك لم يجد ابنه و وجد مفتاحا ذهبيا في يدة و التفت الى الارض فهي قصر اجمل من قصر سلطانهم و قد باعه الرجل باغلى الاثمان و هم بالرجوع الى بلدته و هو في الطريق كان يفكر في ماحدث و يتساال اين ابني و في لحطه و جد ابنه يمشي جنبه و المفتاح قد اختفى فضحك الابن و قال الابوه انا المفتاح و قص له القصه بالكامل و عندما و صل الى بلدتهم و ذهب الى منزلهما و بعد ان استرحا قررا الخورج لراية الناس و فعلا خرجا و كانت الوجهة للسوق
و في ذلك الوقت كان اليهودي يفكر و يقول كيف ذلك الشاب لم يتعلم شي بالرغم انه كان يبدو عليه الذكاء و قرر اليهودي البحث عنه ليرى كيف هو و كيف يعيش و تحول الى نسر و طار
و عندما دخلى الاب و الابن الى السوق قرر الابن ان يري ابوه شى عجيب فقالالابيه بع الحصان الذي سيكون امامك لكن الجام اياك فهو انا و بالفعل ظهر حطان و لا اجمل و بدا الناس يتسبقون لشرائه باغلى الاثمان و عندما كانا في المزاد مر اليهودي على شكل نسر فعرف الشاب و الشاب عرف اليهودي و ثار الحصان و تحول اليهودي الى رجل و تقدم الى الرجل و طلب شراء الحصان الذي اعطئ في حقه مبلغي خيالي مع شرط سراء الجام فرفض الاب و لكن اليهودي دفع في الجام صعف مادفع في الحصان و ضغط الناس على الاب و ماكان على الاب الى ان يبيع ففرح اليهودي الانه امسك الشاب الذي خدعة و حزن الاب الانه باع ابنه و اخذ الساحر الشاب الى بيته و طلب من ابنته ان تمسك الجام و لا تدعه حتى يدخل و يجلب السكين ليذبحه لكن البنت عرفت الشاب فقررت ان تطلقه و قد تحول الشاب الى سمكه و قفز في البحيره اليى كانت قرب البيت و عندما رجع الساحر قالت له ابنته لقد هرب فعاد الابن الى ابوه و قد و جده حزين فقال له ابنه لا عليك يا ابي المهم ان تفهمني جيدا اذهب الى خزانه امي سوف تجد فيها خا تما خذه الى ابنه السلطان و قل لها اذا اتاكي رجل و قال لكي هذا خاتمي اعطيه اياه بعد الرفض لكن قولى له اذا كان هذا خاتمك خذه بعد العصر و قد فعل الاب ذلك
و بالفعل و عندما كانت البنت و ابوها السلطان في الشرفة مرى الساحر و شاهد الخاتم فتقدم الى البنت و فال لها هذا خاتمي ضاع مني ارجعيه لى فرفضت البنت ثم و افقت بعد اصرار اليهودي و قالت له تعالى و خذه بعد العصر و بالفعل خاء الساحر الى البنت و ابوها و هما في الشرفه
فقالت البنت باعلى صوتها يارجل هذا ختمك فقال لها نعم فخلعته و رمته في الارض فعندما مد اليهودي يده الاخذه تحولى الى شجره رمان فيها رومانه واحده فتحولى اليهودي الى منشار و بدا في قطع الشجره و عندما سقطت الشجرة و انكسرت الرمانه فتحولى المنشارالى دجاجه تاكل الحب و لكلت كل الحب الى حبه واحدة التي تحولت الى سكين و قطعت راس الدجاجة و تحولت الدجاجه الى رجل
و رجع السكين الى شاب و التفت الشاب الى الساطان و قال له هل رايت العجائب و العرائب فقال له السلطان اجل و زواجك غدا