كنت اتصفح المنتديات والاقي هالقصة عن المتعة عند الشيعة
:(
دخل البيت وبيده حقيبة صغيرة تحوى أغراضه الشخصية، فقد وصل للتو من المطار قادما من إحدى الدول في سفرة عمل استغرقت أسبوعين. دلف الشاب إلى الصالة ليجد أمه جالسة على الأريكة. سلم عليها، وبعد عدة دقائق من الكلام عن السفر سأل أمه:
- أين أختي معصومة يا أمي؟
- إنها في متعة يا بني؟
- متعة...؟ ما شاء الله... اللهم صل على محمد وآل محمد... ومنذ متى؟
- منذ يومين اثنين فقط، وستعود بعد ثلاثة أيام بعد أن ينتهي عقد متعتها...
- لقد اشتقت إليها وإلى حكاياتها الظريفة...
معصومة أرملة شيعية شابة في السادسة والعشرين من عمرها، مات زوجها في حادث سيارة قبل سنتين. وخلال سفر أخيها، طلبت منها صديقتها زينب أن ترافقها إلى الحسينية لأنها سوف تتمع هناك مع أحد الأشخاص (أي ترتبط به بعلاقة متعة)، وأثناء وجودهما في الحسينية، رآها أحدهم فأعجب بها، تقدم إليها وعرض عليها ممارسة المتعة فوافقت. عادت إلى البيت، وهناك أخبرت والدتها بما حدث معها في الحسينية وبأنها قد وافقت على هذه المتعة.
وفي اليوم التالي توجهت إلى الحسينية، وهناك، وجدت (رفيق المتعة...!!!) بانتظارها. وحيث أن عقد المتعة لا يتطلب شهودا ولا عقدا مكتوبا، فقد أنهت معصومة وزوجها (المؤقت...!!!) إجراءات علاقة المتعة في دقائق قليلة لتكون (حليلة...!!!!) رفيقها لمدة خمسة أيام فقط بناءا على طلبه على أن يتم الطلاق التلقائي بعدها.
بعد ثلاثة أيام من وصول أخو معصومة، وبينما كان يقف أمام منزله، وقفت سيارة أمام المنزل، ترجلت منها معصومة ثم انطلقت السيارة. ولم يكن الشاب محتاجا ليسأل أخته من ذلك الشخص الذي أوصلها بسيارته، فقد كان يعلم بأن أخته في (متعة شرعية تباركها الأئمة...!!!)، وبأن صاحب السيارة كان (زوجها المؤقت...!!!) بعد أن استمتع بها لمدة خمسة أيام بلياليها. اقتربت معصومة من أخيها فسلمت عليه بحرارة وسلم عليها بكل ترحاب ومودة وتحادثا قليلا ثم دخلت البيت.
بعد عدة أسابيع، لاحظ الشاب بأن ثمة تغيرا قد طرأ على شقيقته، تكلم مع والدته حول هذا الموضوع، فما كان من والدته إلا أن قالت له مبتسمة:
- معصومة حامل يا كاظم...
فرد كاظم مبتسما:
- صحيح؟ الله يساعدها على الحمل والولادة.
ولدت معصومة وأنجبت طفلا. مرت السنون وبلغ عمر ولدها أربع سنوات، وذات يوم، وفي جلسة عائلية ضمت كاظم وأخته معصومة وأمهما، سأل الطفل والدته:
- أماه... أين أبي... لماذا لا أراه...؟
وبابتسامة عريضة، وبكل ثقة وهدوء ردت عليه أمه:
- أنت ابن متعة ياولدي... لا نعرف مكان أبوك...
التفت الطفل إلى خاله فإذا هو الآخر يبتسم قائلا له:
- نعم يابني... أنت ابن متعة... فلا تسأل عن أبيك...
وما لم يقله كاظم لابن أخته الصغير بعد هو أن كاظم نفسه هو الآخر عندما كان في سن ابن اخته سأل أمه ذات السؤال: (أماه... أين أبي... لماذا لا أراه...؟) فأتاه جواب أمه: (أنت ابن متعة يا ولدي... لا نعرف مكان أبوك)، فقد كان كاظم إبن متعة (مباركة...!!!) كان مدتها ليلة واحدة فقط، فهو الأخ غير الشقيق لأخته معصومة..
وللعلم أن 60% من جيش المهدي لا يعرفون آباءهم
أي أنهم أبناء زنى
فأي جريمة يرتكبها ملالي الشيعة باسم الإسلام ونبي الإسلام صلى الله عليه وسلم
الحمدالله على نعمة الاسلام..ونعمة العقل
بصراحه مهزله اللي يسووونه
خيكم
حكووم