نحاول ان نقدم لكم ايها الاحباب مانستطيع ان نكتبة اليكم فـ كثيرون قد يستعجلون في التكلم
.. ولكنهم سرعان مايندمون ويتمنون لو انهم فكروا قبل الكلام .. وكثيرون قد يستعجلون في
الاجابة لذا نراهم يبادرون الى الاعتذار لما صدر منهم من اجابة خاطئة .. لذلك نحن بحاجة لئلا
نستعجل وان نفكر جيداً فـ من تأنى أصاب ومن عجل أخطأ .. لان من التثبت تكون السلامة ومن
العجلة تكون الندامة ..
فـ العمل في مجال الكتابة ليس سهلاً ابداً .. وبالاخص حين تريد ان تتحدث عن شخص انت
معجب به .. والاعجاب ليس عيباً .. اذا كنت تريد كتابة مقال او تقرير عنه .. ففي كثير من
الاحيان اجد نفسي قد انغمست مابين الحروف .. لدرجة انني نسيت موضوع المقالة ..
لا يهمني منتقدوه .. حتى لو انتقدوني معه .. فلكل شخص له ميوله الخاص .. ولكل شخص
له نظرة داخلية تتفاعل مع اعجابة .. الذي يراوده .. حتى لو كان ميولة غير لائق .. والسبب
في هذا انه يحب هذا الشي الذي يميل له ..
لو تحدثت عنه كثيراً .. ولو نسجت من خيوط الشمس كلمات .. ولو تكلمت كثيراً قد اعيد ماقلته
من جديد من غير ان لا اعلم .. ولو جمعت جميع السحب التي تتالف من ملايين القطرات من
الماء الغير مرئي وجعلتها كلمات خفيفة بدرجة انها تحلق بالهواء .. لتسخنها حرارة الشمس
لترتفع من جديد وتتكون لسحب وهكذا تدور معي كلمات جديدة .. فلن استطيع ان استوفي
حق (( بتال القوس )) ..
ذلك الرجل الذي ياما احببت ان اشاهدة عبر التلفاز .. وان كان على الطبيعة .. مازلت اتغنابه ..
ومازلت ألعب بالقيتار لصنع له اجمل الكلمات الرنانة ..
هو افضل شخصية على مرار الزمن .. ومازالت معجب به .. على الرغم من اني لم افكر في
يوم من الايام ان اشاهدة عبر التلفاز وهو يمثل دعاية .. كيا اوبتيما 2011 ..
التي اصبح البعض يستنقده بعد هذه الدعاية .. والبعض قام بتلفض بعض الكلمات الغير لائقة
.. فـ مهما فعلت يا بتال ..
تبقى ...
(( بتال القوس ))
المفضل والاول لدي ...
ختامية ...
ماذا تفعل حينما !
يكون الشخص الوحيد القادر على مسح دموعك
هو من جعلك تبكى ..