بسم الله الرحمن الرحيم ..
السلام عليكم جميعاً ..
فـ / البداية مبروك الفوز .... ! , وبـ / إذن الله نستمر حتّى المركز الثاني !!
- - - - -
حينمَ تتكلّم عن الحب ! , يأتي في بالك / " الحبيب .. وحبيبهُ " ! ,
وهذا هو المُتعارف عليه ! , لكن أنّ يعشق " الإنسان " مُجرد " اسم وفريق " فـ / هذا هو الغريب !
وأيضاً من الغريب .. أن يكون " فريقك " فـ / القمّه ! وبطل لا يُقهر ! , ثُمّ يبدأ بـ / " الهبوط " !!
عندما تُقارن هذا الشيئ مع " الحب الحقيقي " .. تجد الرجل " والعكس " , لا يستحمل هذا الشي ! ,
فـ / عندما يكون " حبيبهُ " في قمّة الأخلاق .. والتعاون ! ,
ثُمّ ينقلب فجأة ! , المتوقع عدم الصبر ! , وبـ / الرغم من أنّ هذا " إنسان " !! ,
لكن جمهور " النصر " .. كسر هذه " القاعده "
بـ / وفائه مع " اسم / فريق " !! ,
فريقكُ كان دائماً فـ / " الذهب " .. ثُم يهبط ويبتعد عن مكانه الحقيقي !!
أي قلبٍ يستطيع الصبر ! , " 10 سنوات " , قضاها جمهور النصر بـ / حرقه ! ..
كيف لا وهو يرى فريقه , " مُهمش " ! ,
والكُل طمع فيه ! [ بعد رحـيل أسده ! " رحمة الله عليه " ] .
والأسد هو " الرمز " ! .. الذي توفي وترك ابنه " النصر " .. وحيداً ! , لـ / يطمع فيه الجميع !
ما عدى " الجمهور " !! , منّا من يحضر / من حائل ! القصيم ! الكويت ! الإمارات / وغيره / !
كُل هذا لـ / أجل " فريق " !! .. أي عشقٍ هذا ؟! ,
رُبما هذا لا يندرج تحت مُسمّى العشق ! , هذا أكبر منّ العشق بـ / درجات !! .
في فترة , الكُل كان " ينهش ويفعل ما يُريد فـ / النادي " ! , كان الجمهور هو الوحيد الداعم ! ,
نتذكر جميعاً , موسم الهبوط ! , وأيـام ما كنّا نلعب في كأس " العرب " !
أي جُمهورٍ يستطيع الحضور بـ / هذه الكمية الهائله , وفريقه " مُترنح " ! .. وبدون هويّه ؟!
كان الجمهور وحيداً صابراً ! , وكُل ما يسمعه من الإداره : /
[ الفريق في مرحلة بناء ] ! ..
يا كثر ما سمعنا هـ / الكلمه !! , وللأسف ! لم نرى أي بناء ! .. كل ما نراه هو " تدمير " !! .
وحال لسان الجمهور , الغير قادر على فعل أي شيئ ! : /
[ ايه سلّكوا لنا سلّكوا ] !
وبـ / الفعل ! ما بـ / اليد حيلة !! .
تقبلوا تحياتي لكم ...
اخوكم فقدته اذكروني الله يذكركم بالخير ....
فمان الله رااائديه وفمان الله يا الاقسام الرياضيه .....