محافظة الخفجي
لكل نجاح، قصة،، ولكل عمل، هناك دعائم.. ومن دعائم مشروع مهرجان "كلنا الخفجي" القطاعات الحكومية الداعمة.. من أهمها وعلى رأسها بالتأكيد محافظة الخفجي.. فمنذ البداية كان سعادة محافظ الخفجي المهندس بدر بن محمد العطيشان على اطلاع،، وهو الذي وضع كل دعمه للجنة المنظمة.. وقد ذلل الكثير من العقبات في وجه إقامة هذا المهرجان،، ابتداء من إيجاد موقع للمهرجان ومروراً بالطلب من الشركات الكبرى دعم هذا المهرجان، وانتهاء بإيصال الكهرباء. ولم يزل سعادة المحافظ متابعاً وبدقة للإعداد والتجهيزات.
بلدية الخفجي
في مشروع مثل هذا المشروع،، هناك استحالة بأن ينجح بدون أن يحصل على الدعم من قبل البلدية في أي منطقة.. ومن هنا كان الدعم الذي يلقاه المهرجان من بلدية محافظة الخفجي له أثر كبير جداً،، خصوصاً وأن هذا الدعم تعدى كونه دعم معنوي أو لوجستي إلى دعم بكل الأشكال.. فبدءاً من تجهيز الموقع بالإنارة وعمل دورات المياه والبوابة وغرفة الكهرباء، إلى مسح الموقع بالكامل وعمل السفلتة اللازمة لبعض الفعاليات وتنظيف الأماكن المخصصة كمواقف للسيارات وتمديدات الكهرباء.
لقد وضعت بلدية الخفجي برئاسة سعادة الأستاذ سعيد بن أحمد بن شويل كافة إمكانياتها تحت تصرف المهرجان، وكان دعمهم للمهرجان دعماً قوياً للغاية، حتى أن وفد الهيئة العليا للسياحة الذي زار الموقع أبدى إعجابه الشديد للتجهيزات وللفكرة التي تم تطبيقها في الموقع.
شرطة محافظة الخفجي..
تضع شرطة محافظة الخفجي كافة إمكانياتها للحفاظ على النظام والأمن خلال إقامة المهرجان،، وقد تم وضع خطط للمرور وللأمن داخل وخارج موقع المهرجان.. وسيتم لاحقاً وضع أخبار مفصلة عن الأنشطة التي تقوم بها اللجنة الأمنية التي تم تخصيص مقر دائم لها في موقع المهرجان.
الشئون الصحية..والهلال الأحمر السعودي
ما أجمل أن يقوم مسئول بالبحث بنفسه عن الأعمال التي تساهم في الرقي بالمجتمع،، وهذا ما قام به الأستاذ سعد الدوسري الذي اتصل باللجنة وأصر على أن تشارك إدارة الشئون الصحية بهذا العمل،، وقد تم التنسيق مع الأستاذ راشد المري مدير الهلال الأحمر الذي بدوره يراس لجنة الخدمات الطبية بالمهرجان، ويقوم بالتنسيق مع كافة الجهات ذات الاختصاص للخروج بمشاركة متميزة جداً خلال المهرجان،
وللحديث بقية....