أسعد الله لي جميع أوقاتكم
تخيل انك تصادف شخص وتتمنا لقيآه و فجئه يتلاشى مثل السراب
أسأل وتسأل نفسك إلى ماذا يرمي البــارق......؟!!!!
أني أرمي إلى ما في نفس يعقوب........
تمسك ولا تمسك تعرف ولا تعرف
أي أنك تصادف شخص ترغب في معرفته وتحتاج إليه
وفجأة بحماقة تخطئ بالتصرف
أو لا تجيد إيصال ما تريده من معلومة أو خلافه!
أو انك وأنت تعطيه رقمك أو بريدك الالكتروني من فرحتك تخطئ برقمك أو بحرف من بريدك!
أو أنك وأنت تعرف بشخصك تتناسى أبداء الاحترام له!
ما أرمي له ما هو موقفك أن كنت أنت من حدث له هذا الموقف
وما أرغب في طرحه وإيصاله من معلومة ومناقشته هو فن التعامل والتعارف
وكيف لي أن أكون ملفت وكيف لي أن أكون مميز وكيف لي أن أجذب المقابل
في التعمق لمعرفتي مع العلم أنه فن قل من يجيد التعامل فيه
البعض يعتقد أن الضحك وخلافه هو الوسيلة الرائعة
والبعض يعتبر خفة النفس هي الوسيلة المناسبة
والبعض يعتقد أن من رفع شأن النفس ( الثقل ) هي الوسيلة المثلى
وكل ما ذكرته في الحالات السابقة جميل أن حقق التوازن المطلوب
مع الاعتدال في رسم الشخصية المثلى التي تكسب حب وقبول الجميع
وجهة نظري ممكن تكون صحيحة أو خاطئة
أتمنى أن ننقش ونطرح فكرنا للاستفادة