سئل أحد اهل العلم رحمهم الله كان له ابن يحفظه القرآن و البخاري و كتب الاحاديث و غيرها
فعندما مات لم يبكي على ولده فقيل : يا إمام ألا تشتاق لابنك؟ قال: نعم والله كنت لأعده للموت.قالوا: كيف؟! قال : رأيت رؤيا أن القيامة قد قامت فرأيت أطفال صغار و معهم قوارير من ماء.فسألتهم:أنتم من ؟ قالوا:نحن من حكم الله علينا بالموت ونحن صغار ننتظر آباءنا و أمهاتنا حتى يشربوا من الماء و نأخذ بأيديهم إلى قصور في الجنة.فعندما استيقظت من المنام قلت: اللهم إني احتسب ابني فلان إليك ليقودني إلى الجنة ، فمات ابنه و لم يبلغ الحلم.
من الأدلة التي ذكرها..
وجاءفي السنن أن النبي صلى الله عليه وسلم قد جاءته امرأة قالت: يا رسول الله
توفي لي الخامس من الأبناء.قال: خمسة؟! قالت :خمسة قال:والله بينك وبين النار جدار عظيم
في أمان الله..