السلام عليكم ...
هاي اول مشاركة لي واتمنى انها تعجبكم خاطرتي
الى من ألجأ من بعد الله سبحانه وتعالى ... وجدت نفسي اريد ان ألجأ الى من يحمل عني همومي التي لايتحملها اي
جبل كان .... فقد احسست بأني انطق بحروف القهر والظلم مما يحدث لي ويدور حولي في هذا العالم ... وجدت
الاصدقاء وقد بدأت تظهر عليهم علامات اللاصداقة بعد استمرارها لأكثر من سنتين بالتمام والكمال احسست
بأنس انتفض خوفا من ان اجابة صداقة جديدة او حتى كلمة صباح الخير ... لماذا ؟ لاأعرف الاجابة لن أمل في
تكرار السؤال لماذا ؟؟؟؟ كيف يقال ان الصديق وقت الضيق ؟ ... فلم اجد حتى نسمة ذلك الذي يطلق على نفسه ....
صديق كم أحسست بأن الظلم الذي عانيته عندما جرحني الحب وطعنني الحبيب وكان اهون من طعن الاصدقاء
>وكم تمنيت الا يجرحني الاصحاب الذي بات يغيب عني وعن صوتي الذي يحبه الجميع لماذا أجد الظلم من الكل
مادام الكل يقول ويشوه صورة الحب والصداقة معاً الموت استغفر الله العظيم ربما يكون حلا وحيدا لما اعيش
فيه ... فقد وضعت تحت اختبار صعب للغاية ما النسيان او الموت ... فالاول لا استطيعه لأن حياتي كلها ذكريات
جميلة وأليمة ولا أحسب نفسي انسى الحب والصداقة أما الثاني ربما هو الحل الذي يجعلني انسى والى الابد .. بعد
ذلك اقولها : الى ما ألجأ بعد الله تعالى ؟؟؟ هل من معين لا يهتم بشخص غيري ؟؟؟ اعتقد انه لا يوجد ابداً من
أمنحه الثقة الا اذاا ظهرت اعجوبة جديدة >في الدنيا اسمها ....... الانسان الصدوق والصديق .....
تحياتي لكم بكل الحب والتقدير امير الحب