0
00
000
هذي قصيدة لـ الشاعر سلطان بن وسام الهاجري..
لـعـل وليت وعسى...
ماهي مكررة.
[poem=font="Simplified Arabic,6,black,bold,italic" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
يالحـون العـود والا يامجاريـر الربابـه=إختلف معنى القصيد وضيّـع الفنـان فنـه
حلم مدري علم مدري نوض برقٍ في سحابه=أثرها طلّة جبينـه يـوم زاح الليـل منّـه
أقبلت مثل الفرس لا سمعت طبول الحرابـه=مقتفيهـا ليـلٍ أسـود والنجـوم يفرّّقـنّـه
النهار يمـر ويعـدّي وليلـه فـي عقابـه=النحـر صبـحٍ تجلّـى والجدايـل كنّهنّـه
مخملٍ يلتفّ فـوق الجيـد الأتلـع بالنيابـه=عن سلاسيل الذهب والماس خوف يجرّحنّه
غاب عنّي والوله خلاّه عندي فـي غيابـه=مادرى ان فرقاه نار ولا درى ان لاماه جنّه
ياوجودي وجد من صفّق على ماضي شبابه=بان شيبه والسنيـن اللـي يبيهـن خالفنّـه
غرّته خضر السنين وراح عمره مادرى به=غرّرنّـه وارفعنّـه ليـن سـجّ وحولـنّـه
وياوجودي وجد عودٍ لا عيـال ولا قرابـه=ماجـداه إلا يـونّ ويـردف الونّـه بونّـه
مالقى فزعـة رفيـق ولا دعـاةٍ مستجابـه=كلّ ماامساله بظـنّ خيّبـت الايـام ظنّـه
هذا وجدي في غياب اللي نزح والله جابـه=صح فرض الله فرض وسنّة المرسول سنّـه
الغلا جسمٍ رقيق ومرهف احساسـي ثيابـه=مثل غصن الورد يـوم الهبايـب يطرقنّـه
مازرعت إلا غلاه ولا نقلـت إلا صوابـه=والحشا ماضاق من خضر الطعون المستكنّه
ياحبيبي مازها كفّ الخضـاب إلا خضابـه=فيه نظم المفـردات وفيـه للعشّـاق عنّـه
الظبي ماله شبيـه وبينـك وبينـه تشابـه=إلتفت بشويش وألقى فيه منـك وفيـك منّـه
خالقك من فضّل محمد على كلّ الصحابـه=وسخّرك مثل المهار اللي تسخّرها الأعنّـه
والثنا والشكر للي رحمتـه تسبـق عذابـه=لا لخلـق الله شكـر ولا لخلـق الله منّـه
قاله اللـي ماخـذا ممـا يريـد إلا هبابـه=خيرة الفارس ثنيّة خيـل صفـراً مستعنّـه [/poem]
000
00
0