اخر المواضيع

اضف اهداء

 

العودة   منتديات الرائدية > المنتديات العامة > المنتدى الإسلامي
 

إضافة رد
مشاهدة الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 12-05-2012, 05:24 PM   رقم المشاركة : 1
بسمه
رائدي ذهبي
 
الصورة الرمزية بسمه
الملف الشخصي






 
الحالة
بسمه غير متواجد حالياً

 


 

الاسلام صالح لكل زمان ومكان

الاسلام صالح لكل زمان ومكان


الإسلام صالح لكلِّ مكان وزمان بالأمور الآتية:

1. لعلَّ من أبرز الأمور التي جعلت مبدأ الإسلام صالحًا لكلِّ مكان وزمان أنه من الله Y, فالله I هو خالق الإنسان, وهو الذي يعلم ما يصلح له أحواله, قال الله Y: ﴿أَلَا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ﴾, (تبارك: 14). وقال: ﴿وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ﴾, (ق: 16). وبما أنَّ تشريعات الإسلام من الله Y فهي التي تأخذ بيديه للدعة ورغد العيش, وتجعل حياته مليئةً بالهناءة والسرور, والسعادة والحبور. والله Y لما كان خالقًا للإنسان, لم يجعل منه محل تجربة كما هي الحال في النظام الرأسمالي والنظام الاشتراكي الذي يجعل الإنسان كالفئران, محلاً للتجربة؛ ذلك أنَّ الله يعلم ما يصلح حال الإنسان, فليس بحاجة لإجراء تجارب عليه حتى يصل لما يصلحه, بل كل ما كان من عند الله Y فهو صالح للإنسان.

2. ومن الأمور التي جعلت مبدأ الإسلام صالحًا لكل مكان وزمان أنَّ تشريعاته جاءت لتعالج مشاكل الإنسان بوصفه إنسانًا, فعندما تأتي الأحكام في مسألة اقتصادية فهي مشكلة إنسانية, وعندما تأتي الأحكام في مسألة اجتماعية فهي مشكلة إنسانية, وعندما تأتي الأحكام في مسألة تخص الحكم فهي مشكلة إنسانية. وهكذا, هلمَّ جرًا. والإنسان هو هو منذ آدم u حتى يوم القيامة, فالإنسان يتكون من غرائز وحاجات عضوية هي هي لا تتخلف؛ فهو يتكون من ثلاث غرائز, ألا وهي: غريزة التدين, وغريزة النوع, وغريزة حب البقاء. إضافةً إلى الحاجات العضوية من جوع وعطش ونوم...إلخ. وهو كذلك في كلِّ مكان, فليس الإنسان في إفريقيا يختلف عنه في آسيا, وليس الأسكيمو في القطبين يختلفون عن أهل المشرق والمغرب, وبما أنَّ التشريعات مرتبطة بالإنسان من حيث هو, والإنسان هو هو في كلِّ مكان وزمان, فالإسلام صالح لكلِّ مكان وزمان من هذا الوجه كذلك.

3. ومن الأمور التي جعلت مبدأ الإسلام صالحًا لكل مكان وزمان أنَّ تشريعاته جميعًا كاملة متكاملة في علاقات الإنسان الثلاث: علاقة الإنسان مع ربه, وعلاقة الإنسان مع غيره, وعلاقة الإنسان مع نفسه. قال الله Y: ﴿الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا﴾, (المائدة: 3). جاء رجلٌ من اليهود إلى عمر بن الخطاب، فقال:" يا أَميرَ المؤمنين، آيةٌ في كتابكم تقرءونها، لو علينا نزَلتْ- مَعْشَرَ اليهود -لاتخذنا ذلك اليومَ عيدا، قال: فأَيُّ آية؟ قال: ﴿الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا﴾، فقال عمر: إِنِّي لأعْلَمُ اليومَ الذي نزَلتْ فيه، والمكانَ الذي نزلت فيه: نزلت على رسول الله e بعرفات، في يوم جمعةٍ", رواه البخاري ومسلم. عن سلمان الفارسي, قال:" قِيلَ لَهُ: قَدْ عَلَّمَكُمْ نَبِيُّكُمْ e كُلَّ شَىْءٍ حَتَّى الْخِرَاءَةَ". فقال سلمان:" فَقَالَ: أَجَلْ, لَقَدْ نَهَانَا أَنْ نَسْتَقْبِلَ الْقِبْلَةَ لِغَائِطٍ أَوْ بَوْلٍ, أَوْ أَنْ نَسْتَنْجِىَ بِالْيَمِينِ أَوْ أَنْ نَسْتَنْجِىَ بِأَقَلَّ مِنْ ثَلاَثَةِ أَحْجَارٍ, أَوْ أَنْ نَسْتَنْجِىَ بِرَجِيعٍ أَوْ بِعَظْمٍ", رواه مسلم. فهذه شهادة من المشركين على كمال رسالة الإسلام:" قَدْ عَلَّمَكُمْ نَبِيُّكُمْ eكُلَّ شَىْءٍ حَتَّى الْخِرَاءَةَ", فالحمد لله على هذه النعمة.

يقول القاضي تقي الدين النبهاني:" بقيت مسألة، وهي: هل الشريعة الإسلامية حاوية لأحكام الوقائع الماضية كلها والمشاكل الجارية جميعها والحوادث التي يمكن أن تحدث بأكلمها؟ والجواب على ذلك، هو أنه لم تقع واقعة ولا تطرأ مشكلة ولا تحدث حادثة إلاّ ولها محل حكم. فقد أحاطت الشريعة الإسلامية بجميع أفعال الإنسان إحاطة تامة شاملة، فلم يقع شيء في الماضي، ولا يعترضه شيء في الحاضر، ولا يحدث له شيء في المستقبل إلاّ ولكل شيء من ذلك حكم في الشريعة، قال الله تعالى: ﴿وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَانًا لِكُلِّ شَيْءٍ﴾، وقال: ﴿الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي﴾، فالشريعة لم تُهمِل شيئاً من أفعال العباد مهما كان، فهي إما أن تنصب دليلاً له بنص من القرآن والحديث، وإما أن تضع أمارة في القرآن والحديث تنبِّه المكلَّف على مقصدها فيه وعلى الباعث على تشريعه، لأجل أن ينطبق على كل ما فيه تلك الأمارة أو هذا الباعث. ولا يمكن شرعاً أن يوجد فعل للعبد ليس له دليل أو أمارة تدل على حكم، لعموم قوله: ﴿تبياناً لكل شيء﴾، وللنص الصريح بأن الله قد أكمل هذا الدين", (الشخصية الإسلامية: (أصول الفقه), ج: 3, ص: 21_22).

وعلاقات الإنسان الثلاث هي: علاقة الإنسان مع ربه التي تتمثل بأحكام العقائد والعبادات, وعلاقة الإنسان مع غيره التي تتمثل بأحكام العقوبات والمعاملات, وعلاقة الإنسان مع نفسه التي تتمثل بالأخلاق والملبوسات والمأكولات والمشروبات. والإسلام قد أتى بأحكام شرعية تنظم هذه العلاقات كافَّةً. ففي الإسلام جاء (نظام الحكم) وجاء (النظام الاقتصادي) وجاء (النظام الاجتماعي) وجاء (نظام العقوبات) وجاءت أحكام العبادات والعقائد وكلُّ ما يخطر على قلب البشر من أنظمة, وهي أنظمة ربانية لا تدانيها أنظمة, ولم توجد بغيرها من الملل, وأتحدى اليهود والمسيحيين أن يثبتوا صلاح شريعتهم للتطبيق, وسأبدأ مع من يقبل التحدي بـ(النظام الاقتصادي) حتى أبين له عوار شريعته التي يمنِّي بها. والله الموفق.

ومسك الختام هو: إنَّ أحكام الإسلام هي أحكام رأفة ورحمة, كيف لا والله Y يقول: ﴿وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ﴾, (الأنبياء: 107). فاتباع هدي محمد, رسول الله e فيه الخير كلُّ الخير, وصدق الله Y إذ يقول: ﴿فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُمْ مِنِّي هُدًى فَمَنِ اتَّبَعَ هُدَايَ فَلَا يَضِلُّ وَلَا يَشْقَى * وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا﴾, (طه: 124). وكما قلنا آنفًا, فأحكام الإسلام منبثقة عن مبدأ الإسلام العظيم, وثمَّة قواعد لا بدَّ من الإيماءة إليها قبل الولوج في درء الشبه الوهمية الواهية التي تثار حول أحكام الإسلام وصلاحيتها, ولا جرم أنَّ شبه القوم ناتجة عن أمرين: الجهل, والحقد. وتتمثل القواعد التي ينظر للفقه الإسلامي بحسبها بالآتي:

1. الحكم الشرعي ينزل على الواقع, والواقع هو مناط الحكم, أي إنَّ الحكم الشرعي مرتبط ارتباطًا ذا عروة وثقى بالواقع الذي أتى ليعالجه. إذن, لا بدَّ من إدراك حقيقة الواقع قبل تبيان الحكم الشرعي الذي يتعلق به.

2. أحكام الإسلام هي للتطبيق, فلا ينبغي لأحد أن يأتي بافتراضات؛ لمعرفة الحكم الشرعي بها, فالإسلام قبل أن يصبح الاستنساخ أمرًا واقعًا لا يلتفت إليه, ولا يلجأ لتبيان الحكم الشرعي به, ولكنَّه عندما أصبح حقيقة واقعةً رأينا أحد علماء المسلمين يجتهد في مسألة الاستنساخ, ويبين الحكم الشرعي بها, وهو العلامة عبد القديم زلوم. وهكذا هلمَّ جرًّا.

3. الحكم الشرعي إمَّا أن يأتي صريحًا في نصِّ القرآن والسنة, أو أن يوجد أمارة في الكتاب والسنة تدل عليه, وتنبه. فتأمَّل.

4. ثمَّة قاعدة عريضة في الفقه الإسلامي, ألا وهي: ﴿لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا﴾. ويقول الله Y: ﴿يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ﴾, (البقرة: 185). ويقول Y: ﴿فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ﴾, (التغابن: 16). و ومما رواه أبو هريرة t: خَطَبَنَا رَسُولُ اللَّهِ e فَقَالَ:« أَيُّهَا النَّاسُ, قَدْ فَرَضَ اللَّهُ عَلَيْكُمُ الْحَجَّ فَحُجُّوا». فَقَالَ رَجُلٌ: أَكُلَّ عَامٍ يَا رَسُولَ اللَّهِ؟ فَسَكَتَ حَتَّى قَالَهَا ثَلاَثًا. فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ e:« لَوْ قُلْتُ: نَعَمْ, لَوَجَبَتْ, وَلَمَا اسْتَطَعْتُمْ- ثُمَّ قَالَ -ذَرُونِى مَا تَرَكْتُكُمْ؛ فَإِنَّمَا هَلَكَ مَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ بِكَثْرَةِ سُؤَالِهِمْ وَاخْتِلاَفِهِمْ عَلَى أَنْبِيَائِهِمْ, فَإِذَا أَمَرْتُكُمْ بِشَىْءٍ فَأْتُوا مِنْهُ مَا اسْتَطَعْتُمْ وَإِذَا نَهَيْتُكُمْ عَنْ شَىْءٍ فَدَعُوهُ», رواه بخاري ومسلم. فالمطلوب من المرء المسلم أن يتقي الله بقدر ما يستطيع للتقوى سبيلا. والله الموفق






التوقيع :
اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

رد مع اقتباس
قديم 13-05-2012, 12:16 AM   رقم المشاركة : 2
دانة الكون
مديرة المنتدى

رونق المنتدى
 
الصورة الرمزية دانة الكون
الملف الشخصي






 
الحالة
دانة الكون غير متواجد حالياً

 


 

بارك الله فيك







التوقيع :



اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي







اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي
.
.

رد مع اقتباس
قديم 13-05-2012, 07:40 AM   رقم المشاركة : 3
الواثقه بالله
رائدي فـعـّـال
 
الصورة الرمزية الواثقه بالله
الملف الشخصي






 
الحالة
الواثقه بالله غير متواجد حالياً

 


 

جزاك الله كل خير






التوقيع :
[SIGPIC][/SIGPIC]

رد مع اقتباس
قديم 15-05-2012, 12:42 AM   رقم المشاركة : 4
الدووووخي
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية الدووووخي
الملف الشخصي







 
الحالة
الدووووخي غير متواجد حالياً

 


 

الله يجزاااااااااك خيــــر ...







التوقيع :

رد مع اقتباس
قديم 15-05-2012, 12:57 AM   رقم المشاركة : 5
لحظات
رائدي ذهبي
الملف الشخصي







 
الحالة
لحظات غير متواجد حالياً

 


 

موضوع قيم
باااارك الله فيك وجعله في ميزاان حسنااتك







رد مع اقتباس
قديم 15-05-2012, 07:54 AM   رقم المشاركة : 6
مصقوعه بقدر
نائبة المراقبة العامة
 
الصورة الرمزية مصقوعه بقدر
الملف الشخصي






 
الحالة
مصقوعه بقدر غير متواجد حالياً

 


 

جزاك الله خير عالطرح الرائع






التوقيع :

رد مع اقتباس
قديم 15-05-2012, 10:51 AM   رقم المشاركة : 7
صانع الإبداع
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية صانع الإبداع
الملف الشخصي







 
الحالة
صانع الإبداع غير متواجد حالياً

 


 

’’

جزاك الله كل خير ..








التوقيع :
( أذكر الله يذكرك )
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم



رد مع اقتباس
قديم 15-05-2012, 04:00 PM   رقم المشاركة : 8
ثلجة وردية
المراقبة العامة
 
الصورة الرمزية ثلجة وردية
الملف الشخصي







 
الحالة
ثلجة وردية غير متواجد حالياً

 


 

االسلام عليكم ورحمة الله وبركآته
اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي..

الله يجزآك كل خير ..,
جعله في موآزين حسنآتك ..
دمت بخير❀✿இ







التوقيع :
اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

عليك أن تخاف ممن تؤذيہ فيكون ..
سلاحہ ( حسبي اللہ ونعم الوكيل )
..
يوما ما كنت هنا
وسأبقى طيفا يزور هذا المكان
الذي عرفت فيه قلوبا طيبه
لن أنساها

رد مع اقتباس
قديم 01-09-2012, 09:55 PM   رقم المشاركة : 9
مسلم125
رائدي فـعـّـال
الملف الشخصي






 
الحالة
مسلم125 غير متواجد حالياً

 


 

جَزَاك الْلَّه خَيْر الْجَزَاء
وَشُكْرَا لَطـــرَحُك الْهَادَف وَإِخْتِيارِك الْقَيِّم
رِزْقِك الْمَوْلَى الْجِنـــــــــــــة وَنَعِيْمَهَا
وَجَعَلـ مَا كُتِب فِي مَوَازِيّن حَســــنَاك ...







رد مع اقتباس
قديم 01-09-2012, 11:58 PM   رقم المشاركة : 10
حاسيس الغلا
رائدي فـعـّـال
الملف الشخصي






 
الحالة
حاسيس الغلا غير متواجد حالياً

 


 

يعطيك العافيه وجزاك الله خير







رد مع اقتباس
 
إضافة رد

« الموضوع السابق | الموضوع التالي »

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
لمعرفة رقم الناخب ومكان التصويت ناصر الزعبي إرشيف أخبار الخفجي 4 28-09-2011 04:51 PM
تحديد وقت ومكان توزيع جوائز مسابقة رمضان الكبرى أبو رائد إرشيف أخبار الخفجي 99 21-08-2011 05:30 AM
الأسباب العامة في ظهور الغلو والتشدد والتكفير في كل زمان ومكان الحجاز المنتدى الإسلامي 5 29-12-2007 01:18 PM
ماذا قالوا عن سامي .. كفو يا سامي .. شكراً سامي [ تصميم ] sul(7)tan :: الأخبار الرياضية والمواضيع المنقولة:: 10 07-06-2005 09:23 PM
سامي يخالف تعاليم الاسلام في شهر الصيام ولد اللبنانيه :: الأخبار الرياضية والمواضيع المنقولة:: 1 24-10-2004 07:03 AM



الساعة الآن 04:27 AM.

كل ما يكتب فى  منتديات الرائدية  يعبر عن رأى صاحبه ،،ولا يعبر بالضرورة عن رأى المنتدى .
سفن ستارز لخدمات تصميم وتطوير واستضافة مواقع الأنترنت