أخبـار الـريـاضة العـربيـة والعـالميـة لـ يـوم الأحــد 5 أغسطس 2012

[ثلجة وردية]

كوريا الجنوبية تواجه البرازيل في نصف النهائي



أكملت كوريا الجنوبية عقد نصف نهائي مسابقة كرة القدم للرجال بفوزها على بريطانيا صاحبة الأرض والجمهور 5-4 بركلات الترجيح بعد تعادلهما في الوقت الأصلي والإضافي 1-1 على ملعب "ميلينيوم" في كارديف السبت ضمن ربع نهائي أولمبياد لندن 2012.
سجل لكوريا الجنوبية جي دونغ وون (29)، ولبريطانيا أرون رامسي (36 من ركلة جزاء).
وفي ركلات الترجيح، أهدر مهاجم تشلسي دانييل ستاريدج الركلة الخامسة لبريطانيا مانحاً الكوريين فرصة حسمها 5-4 والتأهل إلى نصف النهائي.
وفي دور الأربعة الثلاثاء المقبل، تلعب كوريا الجنوبية مع البرازيل، وتلتقي اليابان مع المكسيك في اليوم ذاته.
وبلغت البرازيل الدورذاته بفوزها الصعب على هندوراس 3-2 في ملعب "سانت جيمس بارك" في نيوكاسل، وسجَّل لياندرو دامياو (38 و60) ونيمار (51 من ركلة جزاء) هدفي البرازيل، وماريو مارتينز (12) وروجيه اسبينوزا (48) هدفي هندوراس.

[ثلجة وردية]

معاناة راقصي السامبا


عانت البرازيل الساعية إلى لقبها الأوَّل في المسابقة واللقب الوحيد الذي ينقص خزائنها، الأمرِّين للتغلُّب على هندوراس التي أحرجت أبطال العالم 5 مرَّات لأنها تقدَّمت عليهم مرَّتين على الرغم من لعبها بعشرة لاعبين منذ الدقيقة 33، لطرد مدافعها ويلمر كريسانتو لنليه إنذارين في مدى دقيقة واحدة، قبل أن يطرد إسبينوزا في الدقيقة الأخيرة.
وأهدر لياندرو دامياو فرصة ذهبية لافتتاح التسجيل في الدقيقة الخامسة، عندما انفرد بالحارس خوسيه مندوزا لكنه سدَّد خارج الخشبات الثلاث (5).



وجاء ردُّ هندوراس قوياً لأنها افتتحت التسجيل عبر مارتينيز من تسديدة قوية ساقطة من داخل المنطقة اكتفى حارس مرمى البرازيل غابريال بمراقبتها بعينيه وهي تعانق شباكه (12).
وكاد المدافع ماينور فيغيروا يضيف الهدف الثاني من تسديدة قوية من ركلة حرَّة مباشرة من 25 متراً تصدَّى لها الحارس غابريال بصعوبة (15).
وتهيأت فرصة أخرى أمام لياندرو دامياو عند نقطة الجزاء فسدَّدها ضعيفة بين يدي الحارس مندوزا (25)
وتلقَّت هندوراس ضربة موجعة بطرد مدافعها كريسانتو لتلقيه الإنذار الثاني في مدى دقيقة واحدة، الأوّل إثر عرقلة هالك (32) والثاني بعد تدخُّل بحق نيمار (33).

[ثلجة وردية]

استغلال النقص العددي


نجحت البرازيل في استغلال النقص العددي وأدركت التعادل، عندما استغلَّ لياندرو دامياو تباطؤ المدافع خوسيه فيلاسكيز في إبعاد كرة عرضية أمام المرمى الخالي بعد تمريرة ومجهود فردي رائعين لهالك داخل المنطقة فتابعها الأوَّل من مسافة قريبة داخل المرمى (38).
ودفع مدرِّب البرازيل مانو مينيزيس بلاعب الوسط دانيلو مكان ساندرو (42)، وأبعد الحارس الهندوراسي كرة قوّية لمدافع مانشستر يونايتد الإنكليزي رافايل إلى ركنية (45).
ونجحت هندوراس في تسجيل الهدف الثاني بطريقة رائعة من تسديدة قوية لاسبينوزا من خارج المنطقة مرَّت بين ساقي رومولو وسكنت على يمين الحارس غابريال (48).
وردَّت البرازيل مباشرة وحصلت على ركلة جزاء إثر عرقلة لياندرو دامياو داخل المنطقة فانبرى لها نيمار بقوَّة على يمين الحارس مندوزا (51).
ومنح لياندرو دامياو التقدُّم للبرازيل للمرَّة الأولى في المباراة، عندما سجَّل هدفه الشخصي الثاني والثالث لمنتخب بلاده من تسديدة قوية من داخل المنطقة أسكنها يمين الحارس مندوزا (60)، وهو الهدف الثالث لنيمار في الدورة.
ورفع لياندرو دامياو رصيده إلى 4 أهداف وارتقى إلى المركز الثاني على لائحة الهدَّافين بفارق هدف واحد خلف مدافع السنغال موسى كوناتي.
وكاد اسبينوزا يُدرك التعادل عندما تهيأت أمامه كرة أمام المرمى المشرع إثر ركلة ركنية فسدَّدها بيمناه لكنها ارتطمت بالمدافع ثياغو سيلفا وتحوَّلت إلى ركنية لم تثمر (65).
وسدَّد فيغيروا كرة قوية من 35 متراً بين يدي الحارس غابريال (67).
وأكملت هندوراس المباراة بتسعة لاعبين إثر طرد اسبينوزا لتلقيه الإنذار الثاني (90).

[ثلجة وردية]

اليابان تجتاز مصر وتواجه المكسيك في نصف النهائي



بخّرت اليابان حلم مصر في مسابقة كرة القدم ضمن منافسات دورة الألعاب الأولمبية في لندن بعدما تغلبت عليها 3- صفر السبت في افتتاح الدور ربع النهائي على ملعب "أولدترافورد" في مدينة مانشستر.
وسجل كينسوكي ناغاي (14) ومايا يوشيدا (78) ويوكي أوتسو (83) أهداف اللقاء.
وتلتقي اليابان في نصف النهائي مع المكسيك التي فازت على ممثل أفريقيا الآخر المنتخب السنغالي بأربعة أهدف مقابل هدفين في ثاني مباريات الدور ربع النهائي.
وكان الفراعنة يسعون إلى بلوغ الدور النصف النهائي للمرة الثالثة في مشاركاتهم العشر في الأولمبياد بعد عامي 1928 في أمستردام و1964 في طوكيو عندما حلوا في المركز الرابع فيهما معاً، بيد أنهم قدموا أسوأ مباراة لهم في الدورة الحالية وخرجوا خائبين بهزيمة مذلة كادت تكون أكبر بالنظر إلى الفرص التي سنحت لليابان وأهدرها مهاجموها خصوصاً في الشوط الثاني الذي لعبه الفراعنة بعشرة لاعبين إثر طرد قلب دفاعهم سمير سعد في الدقيقة 41 حيث اضطر المدرب هاني رمزي إلى التضحية بلاعب وسط الأهلي أحمد شهاب الدين لإشراك المدافع محمود علاء الدين.
وكان المنتخب الياباني صاحب الأفضلية في بداية المباراة وبحث عن التسجيل المبكر فيما تراجع الفراعنة إلى الدفاع ومحاولة الاعتماد على الهجمات المرتدة دون أن يحصلوا على أي منها طول الدقائق العشرين الأولى.
وأثمرت أفضلية اليابان هدف السبق إثر خطأ دفاعي، وحاولت مصر إدراك التعادل دون جدوى لأنّ ممثلي آسيا أغلقوا جميع المنافذ.



وحاولت مصر تدارك الموقف في الشوط الثاني بيد أنها اصطدمت بدفاع قوي هو الأقوى حتى الآن في البطولة حيث لم يدخل مرماه أي هدف، بل الأكثر من ذلك أن شباك الفراعنة اهتزت في مناسبتين من يوشيدا وأوتسو.
وكادت اليابان تفتتح التسجيل في الدقيقة السابعة عندما مرر هوراتو ياماغوتشي كرة عرضية من الجهة اليسرى أبعدها المدافع أحمد حجازي في توقيت مناسب من أمام المهاجم الياباني يوكي أوتسو (7)، وكان دايسوكي سوزوكي قاب قوسين أو أدنى من هز الشباك إثر ركلة حرة جانبية انبرى لها تاكاهيرو أوغيهارا بيد أن رأسية الأول مرت خارج المرمى المشرع أمامه (10).
وافتتحت اليابان التسجيل عن طريق ناغاي إثر تلقيه كرة من هيروشي كيوتاكي بعدما خطفها من المدافع إسلام رمضان فهيأها الأول لنفسه عند حافة المنطقة مستغلاً اصطدام الحارس أحمد الشناوي بزميله سمير سعد فتابعها بسهولة داخل المرمى الخالي (14).
وتعرض ناغاي إلى الإصابة بعد تسجيله للهدف فترك مكانه إلى مانابو سايتو (20).
وكانت أول محاولة مصرية للهجوم على المرمى الياباني كرة رأسية لمحمد أبو تريكة إثر كرة عرضية من أحمد فتحي مرت بعيداً عن الخشبات الثلاثة (26)، ثم عرضية زاحفة من فتحي أيضاً تابعها عماد متعب من مسافة قريبة بجوار القائم الأيسر (30)، وكاد المدافع هيروكي ساكاي يخدع حارس مرماه عندما حاول إبعاد كرة عرضية زاحفة لفتحي من أمام المرمى ولحسن حظه أنها مرت فوق العارضة (35).



وتلقت مصر ضربة موجعة بطرد مدافعها سعد إثر عرقلته سايتو عند حافة المنطقة بعدما كان الأخير في طريقه إلى الانفراد بالحارس الشناوي (41).
وتوغل أوتسو داخل المنطقة وسدد كرة قوية تصدى لها الحارس الشناوي (43).
وحاولت مصر تدارك الموقف في الشوط الثاني بيد أن جميع محاولاتها باءت بالإخفاق وكان أبرزها تسديدة قوية لمحمد النيني من خارج المنطقة تصدى لها الحارس الياباني على دفعتين (76).
وقضت اليابان على آمال الفراعنة بتسجيلها الهدف الثاني من ركلة حرة جانبية انبرى لها كيوتاكي وتابعها القائد يوشيدا برأسه دون مراقبة على يمين الحارس الشناوي (78).
وأهدر سايتو فرصة إضافة الهدف الثالث إثر انفراد بالشناوي بيد أنه سدد بجوار القائم الأيمن (81).
ولم تتأخر اليابان في تسجيل الهدف الثالث من أوتسو بضربة رأسية من مسافة قريبة إثر تمريرة عرضية من تاكاهيرو أوغيهارا (83).
وكاد هيروكي ساكاي يضيف الهدف الرابع إثر كرة خاطئة من علاء الدين أمام المرمى فسددها زاحفة بجوار القائم الأيمن (90)، ثم أنقذ الشناوي مرماه من هدف محقق بإبعاده كرة قوية لأوتسو من داخل المنطقة أعلن على إثرها الحكم الأميركي مارك غيغر نهاية المباراة (90+3).

[ثلجة وردية]

فوز مثير للمكسيك



من جهتها لحقت المكسيك باليابان الى الدور نصف النهائي بفوزها على السنغال 4-2 بعد التمديد (الوقت الاصلي 2-2) السبت على ملعب "ويمبلي" في العاصمة الانكليزية ضمن الدور ربع النهائي.
وسجل خورخي إنريكيز (10) وخافيير اكينو (62) وجيوفاني دوس سانتوس (98) وهكتور هيريرا (109) أهداف المكسيك، وموسى كوناتي (69) وإبراهيما بالدي (76) هدفي السنغال.



وباتت السنغال آخر ممثل للقارة السمراء يودع المسابقة بعد مصر والمغرب والغابون، والأخيران خرجا من الدور الاول، وبالتالي تبخرت آمال القارة في التتويج باللقب وتكرار انجاز نيجيريا والكاميرون عامي 1996 في اتلانتا و2000 في سيدني على التوالي، كما أن أفريقيا فشلت في تحقيق ما بلغته في النسخة الاخيرة في بكين عندما وصلت نيجيريا الى المباراة النهائية قبل أن تخسر أمام الأرجنتين.
وكانت المكسيك في طريقها إلى تحقيق فوز سهل عندما تقدمت بهدفين نظيفين حيث بكرت بالتسجيل عبر تشيفاز إنريكيز في الدقيقة العاشرة، ثم عززت تقدمها بهدف ثان للاعب وسط كروز أزول اكينو من مسافة قريبة مستغلاً كرة مرتدة من الحارس السنغالي عثمان ماني فتابعها داخل المرمى الخالي (62).




ونزلت السنغال بكل ثقلها ونجحت في تقليص الفارق عبر هداف المسابقة موسى كوناتي بضربة رأسية من مسافة قريبة إثر تمريرة عرضية من الجهة اليسرى رافعاً رصيده إلى 5 أهداف في صدارة لائحة الهدافين (69).
وتمكنت السنغال، التي حجزت بطاقتها إلى الأولمبياد للمرة الأولى في تاريخها بعد مباراة فاصلة مع عمان رابعة آسيا، من إدراك التعادل بواسطة بالدي، بديل خاليدو ييرو، بضربة رأسية من مسافة قريبة إثر ركلة ركنية (76).



واحتكم المنتخبان إلى التمديد وكانت الكلمة الأخيرة للمنتخب المكسيك التي استغل خطأين دفاعيين قاتلين وسجلت هدفين عبر مهاجم توتنهام الإنكليزي حالياً وبرشلونة الإسباني سابقا جيوفاني دوس سانتوس من تسديدة من داخل المنطقة (98) وهيريرا بضربة رأسية (109).

[ثلجة وردية]

البريطاني فرح يحرز ذهبية 10 ألاف م



وضع العدّاء البريطاني محمد فرح حداًّ لسيطرة العدائين الأفارقة على سباق 10 ألاف م دامت 28 عاماً عندما تُوّج بطلاً على هذه المسافة ضمن رياضة ألعاب القوى في دورة الألعاب الأولمبية في لندن السبت.
وسجّل فرح 27.30.42 دقيقة، وحلّ ثانياً الأميركي غالين روب (27.30.90 د)، وثالثاً الأثيوبي تاريكو بيكيلي (27.31.43 د).

وهي المرة الأولى التي لا يحرز فيها عدّاء من القارة الأفريقية لقب هذا السباق منذ أن تُوّج الإيطالي ألبرتو كوفا بطلاً عام 1984 في لوس أنجليس، علماً بأن اللقب كان اختصاصاً إثيوبياً صرفاً في النسخ الأربع الأخيرة حيث تقاسم الفوز به الأسطورة هايله غبريسيلاسي ومواطنه كينينيسا بيكيلي الذي أنهى سباق اليوم رابعاً.
وكان بيكيلي يأمل في أن يصبح أول عدّاء في التاريخ يفوز باللقب ثلاث مرات متتالية، لكن قواه خارت في الأمتار الأخيرة ليتبخّر حلمه.

[ثلجة وردية]

الملّولي يُهدي العرب ثالث ميدالياتهم في الأولمبياد



أهدى السبّاح العالمي والبطل الأولمبي التونسي أسامة الملّولي العرب ميداليتهم الثالثة بإحرازه برونزية سباق 1500 م سباحة حرة في الألعاب الأولمبية المقامة بلندن حتى 12 آب/أغسطس.
وكانت البرونزية من نصيب بطل أولمبياد بكين 2008 الملّولي بزمن 14.40.31 دقيقة.
وهي الميدالية الأولى لتونس في الدورة والثالثة للعرب بعد برونزية القطري ناصر العطية في مسابقة السكيت في الرماية وفضية المصري علاء الدين أبو القاسم في مسابقة سلاح الشيش ضمن منافسات المبارزة.

الصيني يانغ سون يتعملق


وآلت الذهبية للعملاق الصيني يانغ سون الذي حطّم الرقم القياسي العالمي في سباق 1500 م حرة، حيث قطع سون مسافة السباق بزمن 14.31.02 دقيقة ماحياً الرقم السابق والذي كان بحوزته وهو 14.34.14 دقيقة سجّله في 31 تموز/يوليو 2011، كما حطّم أيضاً الرقم القياسي الأولمبي الذي كان بحوزة الأسترالي غرانت هاكيت منذ سنة 2001 وهو 14.38.92 دقيقة وكان سجلّه في أولمبياد بكين في 15 آب/أغسطس 2008.
وهي الميدالية الذهبية الثالثة لسون بطل العالم في سباق 800 م و1500 م في لندن، والثانية من المعدن الأصفر بعد الأولى في 400 م حرة، أضاف إليها فضية 200 م حرة.
فيما عادت الميدالية الفضية إلى الكندي راين كوشران صاحب فضية السباق في مونديالي روما 2009 وشنغهاي 2011، بزمن 14.39.63 دقيقة.

[ثلجة وردية]

سباحو أميركا يحرزون ذهبية التتابع 4 مرّات 100م متنوّعة



أحرز فريق الولايات المتَّحدة للرجال السبت ذهبية سباق التتابع 4 مرّات 100م متنوّعة ضمن رياضة السباحة في دورة الألعاب الأولمبية التي تستضيفها لندن حتى 12 آب/أغسطس.

ويدين منتخب الولايات المتَّحدة بفوزه إلى الرباعي ماتيو غريفرز وبرندان هانسن ومايكل فيلبس وناثان أدريان، حيث قطعوا المسافة بزمن 3.29.35 دقائق.

ومنح غريفرز التقدُّم للولايات المتَّحدة في الـ100م الأولى (ظهراً)، بيد أن الياباني كوسوكي كيتاجيما انتزع الصدارة في الـ100م الثانية (صدراً)، قبل أن يستعيد فيلبس الريادة في الـ100م الثالثة (فراشة)، ثم انطلق أدريان بسهولة نحو الذهب في الـ100م الأخيرة وكانت سباحة حرّة.

[ثلجة وردية]

الميدالية الـ 22 لفيلبس

وهي الذهبية الرابعة لفيلبس في الدورة الحالية والثانية في سباقات الفرق والثامنة عشرة في تاريخ مشاركاته في الألعاب الأولمبية، رافعاً غلته ورقمه القياسي إلى 22 ميدالية في 3 دورات أولمبية (أثينا 2004 وبكين 2008 ولندن 2012)، هي 18 ذهبية وفضيتان وبرونزيتان.

وكان فيلبس توِّج بذهبية سباق 4 مرّات 200 م حرَّة الثلاثاء وحطَّم الرقم القياسي في عدد الميداليات في الألعاب الأولمبية وهو 18 ميدالية وكان بحوزة لاعبة الجمباز السوفياتية لاريسا لاتينينا (بين 1956 و1964)، ثم توِّج أمس الخميس في سباق 200م متنوعة.

وختم فيلبس مشواره في عالم السباحة برقم قياسي خرافي في الألعاب الأولمبية يصعب تحطيمه على المدى القصير.

وعادت الفضية لليابان بزمن 3.31.26 دقائق، والبرونزية لأستراليا بزمن 3.31.58 دقيقة.

[ثلجة وردية]

البريطاني روثرفورد يُحرز ذهبية الوثب الطويل



أحرز البريطاني غريغ روثرفورد ذهبية مسابقة الوثب الطويل في رياضة ألعاب القوى السبت ضمن دورة الألعاب الأولمبية التي تستضيفها لندن حتى 12 آب/أغسطس مسجّلاً 8.31 م.

وكانت الفضية من نصيب الأسترالي ميتشل وات (8.16 م)، والبرونزية للأميركي ويل كلاي (8.12 م).
وبات روثرفورد أوّل بريطاني يُتوّج بهذا الاختصاص منذ لين ديفيس في أولمبياد طوكيو. وينحدر روثرفورد من عائلة رياضية حيث سبق لجدّه جوك روثرفورد أن دافع عن ألوان منتخب إنكلترا لكرة القدم من 1904 إلى 1908.
ويُذكر أن حامل اللقب في بكين 2008 البنمي إيرفينغ سالادينو فشل في بلوغ الدور النهائي.