.
.
.
يـسـمـعـونـي لاحـكـيـت.. بـس مـاهـمـيـتـهـم..
وأحسب أنـي.. كـل حـاجه فــي ضمآيرهم أكون.
كـنـت اسـولـف بـأنـفـعـال.. كــان قـلـبـي بيتهم
كـنـت احـسـب انـهـم يـبوني كـثر ماهم يسمعون
كـنـت افـضـفـض كـل مـافـي خـاطـري لاجـيـتـهـم
وكـنـت احـيـانـآ افـضـفـض دمـع خـافـي بـالـعيون
كـنت ألـحـنـهـم وفـاء ... بــس... مــاغـنـيـتـهـم
شـفـت صـدفـه.. فــي خـوافـيـهـم اوادم يـسـكنون
آآآآآه.... بـس يــالـيـتـهـم..آآآه... بـس يـالـيـتـهم
صـارحـونـي مــن الـبـدايـه لـو يـحـسـونـي امون
يــاخـفـوقـي حـتـى لــو انـك تــرى... حـبـيـتـهـم
مــايـفـيـد الـحـب ... تـكـفـى ابـتـعـد لا.. لا تهون