كنـــا في الماضي نســـــــعد كثيــــــرا عندمــــــا يخرج هنـــــــــاك أحد من ابنــــــــاء الخفجي إلى عالــم الأضـــــــواء إلى عالم جـــــــــذب الأنظار إلى عالم يسئـــــل في الفتى من أين أنت ياهذا ويجيـــــب : أنا من الخفجـــــــــــــي .. مأجمل هذه العبــــــــارة ... والله أنها تثلج الصـــــــدر
هذه بدايه موضوعي تجـــــاه من تحقق نصف حلمــــــه وهو حلم ناصر الذي كــان يداعبه منذ الطفولة وهو اللعب بنــادي الهلال وهاهو ناصــــــــر قد قطع نصف الطريق ....وبقي النصف الأخر والأشد خطرا من الاول ...هأنت يـــــاناصر في بداية معركة أسمـــــــها معركة الغرور والشهـــــــرة الذي قتلوا بها من سبقــــــوك .
ناصر نريدك أكثر تواضعا واكثر هدوئا وأكثر شموخا واكثر أعتزازا بنفســــك الكريم ..!!
ناصر نريــدك جبل تصمد في وجه كل من عاداك ..نريدك مبتسما لكل من انتقدك وأولهم أنا يأخي ..!
والله يا ناصر كلما مريت بجانب منزلك تذكرت وأما دعوت لك بالتوفيق أو أبتسمت ولا أعلم ماسر الابتسامة هل هو حب بالله لك أو هو رفع القبعه بالخفاء واحترام لذاتك أو هو لصفاء قلب سموكم الكريم ..!! وبالتأكيد أن الأجابه هي الأولى لامحاله .
ناصر لست الأول بمن شق طريقه نحو الأتفاق فهناك ابن الكيلوا محمد مبارك السهلي الذي لازال يعدو خلف المجنونة بحثا عن النجومية الذي حققها مؤخرا ,
رسالتي لك ياخي العزيز وله : ضع يدك بيده وتكاتفوا وحتما ستجدون ضالتكــــــــــم .
وساله خاصه لك ياناصر :أتق الله أينما كنت وأكثر من صلاتك ودعائك كما عهدتك وفقك الله يأخي العزيز اينمـــــــا كنت .