من ابداع لاعب باندو
من السهل الإنقياد لما تهوى النفس وذلك وفقاً لشيء مهم وجود صورة ذهنية مطلوب تحقيقها و هذا هو أسهل وأصعب شيء في الموضوع
أفرح حقيقة عندما أرى بعض الأطفال يحبون شخصية كرتونية أو ممثلاً يشجعهم على التدريب ذلك أنه يغطي جميع حواسهم و حاجاتهم ورغباتهم في التدريب بينما قد لا توفر القصص والقدوات الحالية ذلك
وفق دراسات كثيرة في علم النفس وجد أنه لابد أن يكون للإنسان قدوة مرئية تظهر فيها المثال المقارب في حركته و نبرة الصوت واحاسيسه عند القيام بالفعل
الرغبة
هناك أشخاص أو أطفال يبدؤون برغبتهم في الحصول على كل شيء فإن قدرت هذه الحاجة واستطعت كأب مثلاً شرح صعوبة ذلك في "بعض " الأوقات و المواقف وتغيير طريقة تفكير الطفل في البداية "أحياناً " لفت نظره لشيء آخر مع أهمية جعله يتعود على تكوين "صورة ذهنية" مستقبلية "واضحة" مثل القدوة الرياضية وعدم تحويله إلى الخوف من تكوين صور ذهنية للأسف للأسف أو تكوين صور ذهنية مبنية على الغضب والحزن ربما تشجعك على الإنجاز كذلك ولله في خلقه شؤون و على فكرة معظم الناس معرض في الوقت الحالي رغم انتشار العلم لهذه الحال فقديما كان التطبيق بلا علم بل مجرد تطبيق باتباع السنة النبوية المطهرة أما الآن فالمعلومة يؤكدها الدين ولا تطبيق بسبب الرفاهية والمشاغل الكثيرة "المتوهمة" حقيقةً للأسف.
::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::
عندما ننظر للإنسان علينا أن ننظر إليه على أنه إنسان وليس جهاز تطبيق أو آلة لفهم المعلومات هو بكل بساطة إنسان وهكذا هم جميع البشر خطاؤون ... لذلك الناجح فقط هو من يملك حالة نفسية لا تحوي أي ضغوط نفسية ويحمل رغبات منطقية و ربما صعبة واضحة ويستخدم الخيال للاقتراب من أهدافه ولديه قناعات و يؤمن بأشياء من شأنها تدعيم موقفه في التقدم و يرى المؤمنون أكثر من ذلك فهم يستحضرون الجنة و النار دوماً وهؤلاءإنجازاتهم مأجورة و هناك سرعة بالتنفيذ لأن العقل تملؤه الصور الواضحة الجميلة و المخيفة المحفزة أحياناً ... لذلك روحهم غير مشغولة بالدنيا
::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::
كان لا بد من هذه المقدمة
كان لا بد من هذه المقدمة لنوضح طبيعة الإنسان بطريقة مبسطة الجزء التالي قادم صوراً سعيدة أخي مبتدئ و لكن محترف بعون الله و حالك بسيط بعون الله فأنت مستعد للتقدم و هؤلاء يحلون مشاكلهم بسرعة