:
:
الغياب .. " بحر " ......!
والحياة .. ساحل ..!
وياما .. على سواحل الحياة ... قلوب ..!!
تنتظر ... حبايبها .....؟؟
:
:
:
:
:
:
:
:
فرحت بك .. فرحة .. غريبٍ .. وذبــّــاح ....!
غريب ... وخايف ... طاري الموت .... ( لاحه ) ..........!!
من عقب .. ماموته .. وسط ناظره ... لاح ..!
جاله .. أبو المقتول ... / ... وأطلق .... سراحه ..........!!
ياصاحبي .. مادمت .. هاني .. / .. ومرتاح ..
لا تنذهل .. لو .. قلت .. أنا ... بـ 1000 .. راحه ........!!
صحيح .. بعض الدمع في غيبتك .. ساح ..!
لكن ..؟؟ .. فداك الدمع ... وأقســى ... جراحه ...........!!
البارحة .. يوم الجفن .. بـ الأسى .. شاح ..
كنـّـه .. يعاتب .. خافقك .... في ... إرتيــــاحه ...........!!
تعبت أدوّر .. في وجيه البشر .. / صاح ..
إلين .. ضاقت بي ... / ... حدود ... المســـاحه ........!!
تعال .. أسولف لك .. مدام الحكي .. فاح ..
دام .. المسا ... يمسح ... جنونه .... صبـــاحه ........!!
البارحة .. يوم أن .. طير الحزن .. ناح ..!
كنّ الحزن .... بــ الصدر .... زاير ... ( سياحه ) .....!!
أشوف .. أنا .. صدام في موته .. إرتاح ..
لأن .. الوجيه السود .... فرقــاه ... " راحه " .......!!
جاهم .. مقيـّـد .. مامعه .. أية سلاح ....!
لكن ..؟؟ .. ( غلبهم ) .. لو .. نقول .. الصراحه .....!!
ياصاحبي .. دام العمر .. أكثره .. راح ..!
أنا .. نويت .... أترك ... لهم ... كل ... ســــاحه ....!!
ماني بـ سابح .. لو يقولون .. سبـّـاح ..!
دام البحر ... منهم ... / .... كرهنا .. السباحه .......!!
من عادتي ... ما أسمع لـ كل نبــّاح ...!
ولو .. أسمعه ..؟؟ .. ما هزّ .. قلبي ... نبـــاحه ....!!
لأنه تعوّد .. والحيا .. داخله ( باح ) ..!
لكن .. أنا ..؟؟ .. ضد ... الجهل ... و ( الوقاحه ) ..!!
بعض العرب .. سدّاح / سدّاح / سدّاح ..
يــا علّ .. قلبك ... / ... ما يروّح .... مراحه .......!!
إلا .. أنت .. يـ اللي قلبي بـ دنيتك طاح ..!
أنا .. أشهد .. أنك .. غايته ..... و .. ( إنشراحه ) ..!!
قضيت .. عمري بين الأوطان .. سوّاح ..!
وأمشي .. مع الساحات ... واحه .. و .. واحه .....!!
هذي .. هي القصة .. وأنا كنت .. ذبـّـاح ..!
والحزن .. لحظة .. جيت ... أطلق .... ســراحه ....!!
جيتك .. وشفتك .. يـ الغلا .. حيل مرتاح ..!
ومن راحتك .. حســّــيت أنا .. بـ 1000 راحه ......!!
:
:
المواضيع المتشابهه
الذبّاح و صدّام و الحزن !!
العرض العادي
