{} فِيْ مُشْكِلآتٍ مِنَ الحَيَآةْ .,.!

[םـבـםـנ]

[align=right],
,


سَلآمٌ مِنَ الله عَلَيْكُمْ وَ رَحْمَةٌ تَغْشَآكُمْ وَ بَرَكَةٌ تَحُفُّكُمْ

صَبَآحُكُمْ ~ مَسَآؤُكُمْ لآزُورْدْ .,.}

,
,

أَلَمٌ مُخْظَبٌ بـِ جَمَآلِ الْوِدِّ وَ رُوحِ الْوَفَآءْ
حِينَ يَنْبَثِقُ ضَوْءُ قُلُوبِكُمْ بـِ نُورِ الـمَحَبَّةِ وَ الأُخُوَّة !
تَجْتَمِعُ انْسِكَآبَآتُ الْجُرُوحِ وَ مُقْتَطَفَآتٌ مِنْ عَقِيقِ النُّورِْ
الْمَعْجُونَةِ بِ تَقَآسِيمِ شَذَرَآتِكُمْ الزَآخِمَة
بـِ مَلَكُوتِ الحُبِّ وَ مَرَآفئَ وَطَنِ الحُبْ
هُنَآ فِيْ مِحْرَآبِ آلـًرآئـٌديـَة }



مَوْضُوعُنَآ .. { مُشْكِلاَتٌ مِنَ اَلْحَيَاآةْ .,.!!

مَنْ مِنَّآ لَمْ يَمُرَّ بِمُشْكِلَةٍ أَرَقَتْهُ ؟! وَ قَضَتْ مُضْجَعَهُ .,.!

مَنْ مِنَّآ لاَ يُعَآنِي مِنْ مَشَآكِلَ قَدْ تَبْدُو فِي أَعْيُنِ النَّآسِ تَآفِهَةً لَكِنَّهَآ بِالنِّسْبَةِ لَهُ نِهَآيَةَ العَآلَمْ ؟!!

أَنَآ وَأَنْتَ وَ هُوَ .,. وَ الكُلُّ عَآنَى وَ يُعَآنِي مِنْ مَشَآكِلَ مُخْتَلِفَه وَمُتَعَدِّدَه ..
وَبِمَآ أَنَّهَآ الحَيَآة فـ َ لَيْسَ عَلَى ظَهْرِهَاآ مُسْتَرَاآحْ }

لَكِنْ هَذَآ لاَ يَعْنِي أَنْ نَقِفَ مَكْتُوفِي الأَيآدِي قَلِيلِيْ الحِيلَة أَمَآمَ مَشَآكِلِِنَاآ




هُنَآ جَمِيعًآ جَنْبًآ إِلَى جَنْبٍ نَتَبَآدَلُ أَطْرَآفَ

الحَدِيثِ حَوْلَ مَشَآكِلَ كُلٍّ مِنَّآ .,.

كُلٌّ يَدْلُوآ بِدَلْوِهِ وَ يَطْرَحُ تَجَآرِبَهُ سَعْيًا لإِيجَآدِ حُلُولٍ ..


{}[ مُشْكِلَةٌ تَخُصُّكْ ’ تَخُصُّ غَيْرًا مِمَّنْ يُهِمُّكَ أَمْرُه ’ وَ تُرِيدُ حَلَّهَآ سَوَآءًا اِجْتِمَآعِيَّه ,,نَفْسِيَّة ,,


أَوْ اِسْتِشَآرَةٍ لِأَهْلِ الخِبْرَةِ بِقَرَآرٍ صَعْبٍ تُرِيدُ اِتِخَآذَهُ ..طَلَبُ نَصِيحَةٍ .,.]{}


تَعَآلَ هُنَآ وَ سَ تَجِدُ مَن يُعِينُكَ وَمَنْ يَحْمِلُ مَعَكَ حِمْلَ المُشْكِلَةِ ..
فَرِّغْ هُمُومَكَ هُنَآ .,. وَ سَ تَجِدُ الحَلَّ إِنْ شَآءَ الله

لَيْسَ عَلَيْكَ إِلاَّ أَنْ تَضَعَ مُشْكِلَتَكَ هُنَآ وَ الكُلُّ مُجَنَّدٌ لِلإِسْتِمَآعِ لَكَ وَ إِعْطَآئِكَ حَلاًّ حَسْبَ رُؤْيَتِهِ لِلْمَوْضُوعْ

وَ لَعَلَّ مُشَآرَكَةَ المَشَآكِلِ فِي حَدِّ ذَآتِهَآ حَلاًّ وَ لَوْ جُزْئِيٌّ لَهَآ .,.!






وَ دَفْعًا لِلإِحْرَآجِ الذِّي قَدْ يُصِيبُ مُعْظَمَنَآ فِي طَرْحِ مُشْكِلَتِهِ
إِسْمٌ مُسْتَعَآرٌ لِكُلِّ مَنْ أَحَبَّ مُشَآرَكَتَنَآ هُمُومَهُ وَ مَشَآكِلَهُ لِيَسْتَفِيدَ مِنْ حُلُولِنَآ وَ نَصَآئِحِنَآ
وَ حَتَّى نَسْتَفِيدَ نَحْنُ مِنْ تَجَآرِبِهِ الحَيَآتِيَّة




,


,





وَ بِإذْنِ الله { الكُلُّ مُشَآرِك ٌفِي حَلِّ مُشْكِلآتِ إخْوَآنِهِ وَ أَخَوَآتِهِ .,.
بِمَآ حَبَآهُ الله مِنْ حُسْنِ تَدْبِيرٍ وَ بِمَآ عَلَّمَتْهُ الحَيَآةُ وَ مَصَآعِبُهَآ .,.}
وَ لآ نَنْسَــــى أَنَّهُ " مَنْ فَرَّجَ عَلَى مُسْلِمٍ كُرْبَةً مِنْ كُرَبِ الدُّنْيَآ فَرَّجَ الله عَلَيْهِ كُرْبَةً مِنْ كُرَبِ الآخِرَةِ "


سَ نَرَى الكَثِيرَ مِنْ مَشَآكِلِ النَّآسْ وَ عِنْدَهَآ سَ تُصْبِحُ مَشَآكِلُنَآ أَمَآمَ أَعْيُنِنَآ تَآفِهَةً .,.

فَلآ نَنْسَى جَمِيعًا شُكْرَ الله فِي كُلِّ حَآلٍ وَ عَلَى كُلِّ حَآلْ





.


.













'' هَمْسَه فِي أُذُنِ صَآحِبِ المُشْكِلَه ''


الرَّجَآءُ مِنْ صَآحِبِ المُشْكِلَه طَرْحَ مُشْكِلَتِهِ بـِ كُلِّ تَفَآصِيلِهَآ


حَتَّى نُوضَعَ نَحْنُ فِي الصُّورَة وَ نَتَمَكَّنَ مِنْ إعْطَآءِ الحَلّ .,.}





'' هَمْسَه فِي أُذُنِ كُلِّ مُتَلَقِّي ''


حَآوِلْ إبْدَآءَ رَأْيِكَ وَ طَرْحِ اِقْتِرَآحَآتِكَ دُونَمَآ تَجْرِيحٍ وَ دُونَمَآ مُحَآوَلآتٍ لِلّوْمِ


فَهِيَ لَنْ تُفِيدَ فِي الأَمْرِ شَيْئًا وَ لَعَلَّ الكَلِمَةَ الطّيِبَةَ أَحْسَنُ مُسَآعَدَةً وَ أَقْوَى دَعْمٍ .,.}





,



,





العُضْوِيَّةُ فِي مُتَنَآوَلِنَآ جَمِيعاً ، وَ لَنَآ الحَقُّ جَمِيعاً فِي اِسْتِخْدَآمِهَآ











فِكْرَةُ المَوْضُوعِ مُقْتَبَسَةٌ مِنْ صَدِيقَ مُقَرَّبَ عَزِيزَ



وآلـّذي لـُديـٌهّ مـٌشكـٌلـُه جًدآ حُسَآسًهٌ فًلٌ يُرآسٌلُنًيّ عُلَى آلٌخًآصً ]~





فِي اِنْتِظَاآرْكُمْ.,.}[/align]