حبيت انلقها لكم من احد المواقع الصديقه
------------
صدر الحكم على برجس.د مصور لفتاة عمرها 17 عام واغتصابها من قبل احد زملائه يوسف ع نيجيري الجنسية . إلا أن هذا الحكم لم يرضي شريحة واسعة في المملكة حيث كانوا ينتضرون حكم الاعدام في المتهمين .
كلمة الموقع : تناولت العديد من المواقع والمنتديات قضية ( فتاة الباندا ) التي تعرضت للاغتصاب من قبل النيجيري يوسف بتخطيط من المدعو برجس.د والمدعو عبدالرحمن.ق حيث يتبين من خلال التصوير بأن العملية عملية اغتصاب بحت يسعى من خلالها المدعو برجس لإذلال الفتاة المغتصبة لسبب ما والسبب في تأخرنا في طرح ونشر هذه الجريمة ليس أهمال من طرفنا قدر ماهو وقت لجمع المعلومات لأن اغلب المعلومات المتوفرة هي مجرد معلومات وتخمينات من الإنترنت ولا نستطيع أن ندعم مصداقيتها لذلك كنا نحاول قدر الأمكان للوصول للحقيقة المقبولة التي نقبل أن ننشرها في الموقع عوضاً عن نقل ما يتم زيادته وتبهيره في المنتديات وقد توصلنا لعدة نقاط منطقية .
صدر الحكم على برجس.د مصور لفتاة عمرها 17 عام واغتصابها من قبل احد زملائه يوسف ع نيجيري الجنسية . إلا أن هذا الحكم لم يرضي شريحة واسعة في المملكة حيث كانوا ينتضرون حكم الاعدام في المتهمين .
وتفاصيل ما ورد في هيئة الادعاء العام : اسم المشبه به الاول .المصور: برجس.د ( سعودي) العمر: 23 سنه وقت القبض عليه : 17/5/1425 هـ المساعد في العملية: عبدالرحمن.ق (سعودي) العمر: 19 سنه وقت القبض عليه : 18/5/1425 هــ .
من فعل الفاحشة امام الكميرا: يوسف ع ( نيجري الجنسية) العمر:24 سنة وقت القبض عليه: 18/5/1425 هـــ .
ووفقا للتحقيق اليوم الذي جرى في هيئة الادعاء العام الساعه التاسعه صباحا بمقر الامارة : ذكر : عبدالرحمن.ق ان تلك الحادثة حدثت قبل سنتين من الان !!!
ولكن بعد انتشار الباندا والانترنت تم نشر ما تم تصويره سابقااا في الجولات وكذلك الانرنت.
وتم عودة المتهمين الى السجن عند الساعه الثانية وخمس عشر دقيقة مكبلين بالاغلال والقيود الى السجن وكانت مقاومة من عبدالرحمنزق عند نزوله من السيارة لانه يريد ان يخبئ وجه من امام الناس .
تفاصيل اخرى ( خاصة) قبل الحكم :
الضحية : وهي بنت احد اكبر العوائل .
تم التحيق مع الاطراف ولازالت القضية في سيرها الطبيعي وهم الان مسجونين في سجن : الرياض ( الســـــــــــــــليمـــــــــــــــــانية) وهم مسجونون في غرفه الحجز الانفرادي .
----------------
ان الله يمهل لا ويهمل
اخوكم الفتاك