[align=center]
يذكر أن هناك رجل عاش حياته في البراري ((من عرب الى عرب )) يعرض نفسه على "المزايين" لعل وعسى ان يجد امراءه يتزوجها وبينما هو ممتطياً صهوة جحشه الرمادي واسمه ((المنقذ)) وسوف يكون لهاذ الجحش قصة طريفه. على اي حال وهو ذاهباً للغدير لأسقاء الرمادي وفي نفس الوقت لعله يجد احداً من البنات وفعلاً وجد بنت شيخ القبيله ((بريم المنسدح)) وهو لايعلم من تكون هذه البنت فعرض جميع مهارته طبعاً على الرمادي وأعجبت فيه الفتاه التي اسمها هديباء اعجابً شديدً فستقر في هذه القبيله واصبح الحبيب الأوحد لهديباء ولكن البنت لها أبن عم اسمه ملفي وهو محير البنت يعني حاجز البنت والحجز مؤكد "ok" من الشيخ بريم يعني مافيه مخلاص. وهديباء لها صديقة تحبها جداً وجميع اسرارها عند هذه البنت التي تسمى ترفه. وفي أحد الأيام دق بيجر الشيخ ونظر الشيخ الى الرقم واذا هو رقم الراعي وفيه ارقام 999 يعني الأبل اخذها الغزاه فصاح الشيخ من يرد الأبل وله هديباء حليله فهب ملفي وركب حصانه وذهب لكن المعتدين اخذو الحصان وتركوه صريعاً فقام الحبيب الاوحد لهديباء على صهوة الرمادي وقال انا ارد الحلال فضحك القوم فغاب ورجع بالحلال ولتسأل كيف رجعها(( المخرج عوز كذ)) فقام الشيخ والله تستاهل هديباء فقال الأسبوع القادم الزواج ولكن في هذه الأثناء مرضة هديباء فأخذها ابوها الى المدينه للعلاج فطالت الغيبه و الحبيب ينتظر وبعد ذلك ظهرة المفاجئه هديباء عملوا لها عملية تغيير الجنس وأصبحت رجلً وسمت نفسها عواد ورجعت وسط فرحة عارمه خصوصاً ابوها الذي لايوجد لديه ولد خليفة له ولكن الأن اصبح عواد هو الخليفه في هذه الحاله حبيب هديباء ((قعد فيها)) وبعد ذلك عواد تزوج ترفه وعاشوا قي محبه وبعد فتره وجد حبيب هديباء منتحراً بجانب الغدير الذي لقيي فيه هديباء اسف عواد.
مش ملطووووش [/align]