صراحه استغربت ما قريت من تمجيد لمدير الجوازات وفرحنا قلنا يمكن الامون تحسنت لكن خلال مراجعتي لوضع اقامه للخادمه اولا الموظف غير موجود على مكتبه وانتظرت وشرف الموظف واستلم الجواز وتعال بكره والشي الذي يحز بالنفس الشباب القابعين تحت المظلات كانهم على الشاطى بدوله اوربيه يتقون حرارة شمسهم وليس شمسنا التي لا يفي معها الا المكيف وغرفة السودانين طولها ما يقارب عشرين متر لماذا لا يجلسون فيها والا حرام على المواطن ومسموح على الاجنبي اما الشي الثاني تمسكه بالبطاقات الخاصه لموظفي الشركات والتي اصبحت مثل قلتها لكن هي كانت معه بالمدخل والان معه بالجوازات اليس غريبا