أخبار الزعيم الملكي ليوم الاثنين 29 / 11 / 1433 هـ من الصحف

[ثلجة وردية]

الهلال كسب ودية الكوكب بتسعة أهداف
تجدد إصابة الشهراني.. وخيرات يجري جراحة في فرنسا الأربعاء



كتب - عبدالله المالكي:

كسب فريق الهلال أمس مواجهته الودية مع نظيره الكوكب (درجة ثانية) بـ9-1، سجل أهداف الفريق الهلالي يو بيونغ (هدفين) وسعد الحارثي ويحيى مسلم في شوط المباراة الأول وفي شوط المباراة الثاني أضاف سالم الدوسري والفريدي وويسلي والعابد والزوري خمسة أهداف, فيما سجل لفريق الكوكب زيد العنبر.

وبدأ الهلال اللقاء بخالد شراحيلي ويحيى مسلم والمرشدي ونامي والغنام والزوري وسليمان العبدالله ومحمد القرني وسلمان الفرج ونواف العابد وويسلي وسعد الحارثي ويو بيونغ. هذا وسيلعب الفريق الهلالي لقاءه الودي القادم مساء الخميس المقبل أمام الرائد.

من جهة أخرى عادوت الإصابة لاعب الفريق ياسر الشهراني وفي نفس موقع الإصابة السابقة، مما فرض عليه العودة إلى وحدة العلاج بالنادي، في حين واصل المهاجم ياسر القحطاني برنامجه العلاجي بعد عودته من الكويت.

في منح المدرب كمبواريه محمد الشلهوب إجازة خاصة ضمن برنامج تحضيره للعودة مع زملائه في التدريبات القادمة.من جهة أخرى تقرر أن يجري مدافع الفريق حسن خيرات يوم الأربعاء عملية جراحية في باريس في أسفل الظهر، حيث سيخضع لرحة إجبارية هناك لمدة أسبوع على أن يعود بعدها للرياض لمواصلة برنامجه الطبي.

[ثلجة وردية]

هرماش انتظار..
ياسر ومانجان يعودان أمام الفيصلي



كتب - عبدالله الحنيان:

ينتظر الجهاز الطبي بالفريق الكروي الأول بنادي الهلال عودة لاعب الفريق المحترف المغربي عادل هرماش من معسكر منتخب بلاده للوقوف على إصابته المفاجئة التي لم يشارك على أثرها في مباراة المنتخب المغربي الأخيرة أمام منتخب موزنبيق

هذا ويتوقّع ألا تبعد الإصابة هرماش عن تمثيل الهلال في مبارياته الرسمية القادمة كون أول مباراة رسمية للفريق ستكون بعد 16 يوماً مما يعني إمكانية تعافيه من الإصابة بنسبة كبيرة.

وعلى الصعيد نفسه حدد الجهاز الطبي بالنادي حاجة مدافع الفريق السنغالي قادر مانغان فترة أسبوع واحد ليعود للتدريبات. فيما يحتاج المهاجم ياسر القحطاني إلى فترة علاجية قد تصل لعشرة أيام وينتظر أن يكون اللاعبان في مقدمة اللاعبين الذين سيعتمد عليهم المدرب في مباراة الفيصلي القادمة.

[ثلجة وردية]

الهلال.. إلى أين ؟!



كتب – إبراهيم الدهيش:

- أجزم أنني سأجد من يتفق معي لكنني في المقابل سأحترم من يختلف معي عندما أزعم بشيء من اليقين بأن مشكلة الهلال تتصدرها نوعية من اللاعبين لم تستوعب بعد معنى أن يفقد الهلال بطولة – أي بطولة - ! ولا أن تستقبل شباكه أربعة أهداف دفعة واحدة في مباراة واحدة !! وبأن محصلة رضوخ إدارته لضغوطات وأراء المدرج الأزرق قد أوقعها في مأزق التعاقدات المتسرعة وغير المدروسة مع المحترفين سواء الأجانب منهم أو المحليين وأخشى ما أخشاه أنه لم يعد لديها – أي الإدارة – ما تقدمه لهذا الكيان سوى البيانات وعلى شاكلة بيان اجترار الذكريات والتغني بأمجاد الأمس ! وثمة أمر لا يقل أهمية يتعلق بفئة كبيرة ولا أقول أنها غالبية من الإعلاميين المأزومين فكريا وأخلاقيا ممن استملح خسائر وانكسارات الهلال فانشغل بها واشغلته عما سواها واستهلكت وقته واستحوذت على مساحات من برامجه وصفحاته وتغريدا ته ومنتدياته بتجاوزات مهنية فاضحة وأساليب أقل ما يقال عنها أنها لا أخلاقية وبطرق متنوعة من التهكم والسخرية والاستفزاز لدرجة تحسبهم من فئة المشجعين وليسوا ممن يحمل صفة الإعلامي !

- ويبقى في الأخير ما لا يقل مرارة فعندما تتأمل المشهد الهلالي الحالي تلحظ تغيرا في بيئته وأجوائه إذ أصبحت مشاكله بضاعة من ليس لديه بضاعة وصارت اشكالياته تقرأ وتشاهد إعلاميا ويسمع صداها في المجالس بل وألقت بظلالها حتى على العلاقة بين الأجهزة الفنية والعناصرية مما أوجد فجوة أحسبها وصلت لدرجة انعدام الثقة بينهما وتظل علامات الاستفهام ويبقى السؤال: إلى متى وإلى أين يسير الهلال ؟ !!

[ثلجة وردية]

عذاريب
ناصر الرشيد.. وفاء بعطاء
عبد الله العجلان

يقول أستاذنا الكبير خالد المالك في ختام محاضرته التي ألقاها في معرض الكتاب، الذي نظمته جامعة حائل مؤخراً، لأنه يعرفه جيداً ويعرف مواقفه وحبه ووفاءه لوطنه لم يُفاجأ باسم معالي الدكتور ناصر الرشيد يتكرر شكراً وثناء، ويتردد دعاء واعتزازاً خلال زيارته مركز الأمير سلمان بن عبدالعزيز لرعاية الأطفال المعوقين, ومركز الدكتور ناصر الرشيد لرعاية الأيتام, ثم جامعة حائل, فنادي الجبلين, وأخيراً النادي الأدبي؛ فهو من تكفل ببناء مركز الأمير سلمان بمبلغ يزيد على 15 مليون ريال, وكذلك مركز الأيتام بما يقارب 110 ملايين ريال, وهو من تبنى كرسياً لأبحاث أمراض الكلى بجامعة حائل بعشرة ملايين ريال, ودعم وساهم غير مرة نادي الجبلين, وهو من تبرع ببناء منشآت النادي الأدبي بثلاثة وعشرين مليوناً وخمسمائة ألف ريال. وإضافة إلى ما أشار إليه أبو بشار حول إسهامات الدكتور ناصر ودعمه اللامحدود لمنطقة حائل فكذلك لا أحد منا كاتباً كان أو شاعراً أو متابعاً يستطيع أن يثمن بإنصاف فيض وسخاء كرمه, أو يرصد بإلمام تاريخ وسيرة وقيمة وكمية ونوعية عطاءاته.. ما يهمني ومثلما طلبت من الصديق سعود الطرجم ضمن ما كتبته عن معاليه في الكتيب الأنيق، الذي قام مشكوراً وليس مستغرباً منه بتأليفه، أن الدكتور ناصر لا يهتم بجوانب شكلية واعتبارات إعلامية كهذه لن تضيف له ولاسمه وتاريخه ولأهدافه الوطنية والإنسانية والاجتماعية شيئاً, وإنما ما يهمني في أي توثيق أو حديث عنه هو أن نحرص أكثر على تقديم ونشر السيرة المضيئة لناصر الرشيد الشاب المتطلع والطالب المتفوق والمهندس المبدع والمبتعث الملتزم والدكتور القدوة والأكاديمي الحقيقي الناجح والأستاذ النابه والمعالي النبيل والمستشار الناصح الحكيم, نقدمه للناس وللأجيال وللماضي والحاضر والمستقبل رمزاً للبذل والوفاء والعطاء, ونموذجاً حياً ومشرفاً للمواطن الصالح الخيّر المحب لوطنه المتفاني لرد الجميل له والمتحمس لخدمته.. لأنه الشهم الكريم والابن البار لديرته ووطنه وأهله وقادته، سيظل لحائل والرياض وكل الوطن وفي كل المبادرات الإنسانية وأعمال الخير والبر وإعمار المساجد والعلم والمعرفة والثقافة والأدب والصحة والرياضة والبناء والتنمية رمزاً للجود والطيب والوفاء والعطاء, فنيابة عن أطفال حائل المعوقين والأيتام عن المبدعين والمثقفين والرياضيين, عن محبيك الكثر والداعين لك أكثر بالأجر والمثوبة, نتوجَّه إلى الولى العلي القدير أن يوفقك ويبارك لك في مالك وأعمالك وجزيل مكارمك.

[ثلجة وردية]

كفاية وصاية

تحت عنوان «على (داود) ألا يكون جنيّ المصباح» كتب الزميل المبدع يوسف المحيميد في زاويته الأنيقة (نزهات) عن داود الشريان وبرنامجه الثامنة, وأنه بدأ رائعاً في الجزء الأول من برنامجه، ومارس حقه الصحفي والإعلامي في انتقاد ما يريد من موضوعات الرأي العام, لكنه تخلى فيما بعد عن دوره حينما أراد إثبات أن برنامجه ليس كما يتردد لمجرد الفضفضة، وأنه يستطيع بأطروحاته أن يكون انفراجاً سحرياً وحلاً سريعاً, وهو أمر - كما يراه المحيميد - لا يتفق مع دور الإعلام في كشف المشكلات الاجتماعية والخدماتية، وإنما يتجاوزه ليصبح في مقام جنيّ مصباح علاء الدين، يصيح بالمواطن المغلوب على أمره: «شبيك لبيك.. داود بين يديك». ما قاله المحيميد عن داود ينطبق في المفهوم العام وفي مسألة تجاوز حدود المهنة على كثير من الإعلاميين والكتّاب والنقاد، وتحديداً في الشأن الرياضي؛ حيث تتدخل العواطف، وتتغلب الحسابات والقناعات والانتماءات الشخصية على ما سواها في مضامين الرأي ومبررات النقد؛ فيتحول الصحفي والإعلامي ليس إلى مشجع أو محام كما في السابق بل إلى أبعد وأكبر من ذلك؛ ليصبح صاحب قرار, يأمر ويحسم, يعزل ويفصل, بجرة قلم يقيل الرئيس ويختار اللاعب ويتعاقد مع المدرب, يمارس صلاحيات واسعة لا يملكها لا رئيس الاتحاد أو اللجنة أو النادي، ولا حتى رئيس هيئة أعضاء الشرف, يريد الاطلاع على جميع الملفات، وتُكشف له كل الأسرار، ويتدخل في أدق التفاصيل؛ لأنه باختصار شديد القلم الشرير والصحفي الخطير. وليت الأمر توقف عند هذا الحد, فإذا لم يأخذ الاتحاد أو الرابطة أو اللجنة أو النادي برأيه، ويحقق رغبته، وينفذ قراراته وأوامره، سينقلب إلى معارض ناقم وأسد كاسر, مخرب مدمر, (الأرض المحروقة) فكرته الذكية الجهنمية ولعبته المفضلة, وعندها تدب الفوضى، وتشتد المنافسة باتجاه (من فينا يشرشحهم أكثر).. معظم مشاكلنا الرياضية بدأت وتفاقمت بسبب هذا التدخل والتداخل والخلط في المهام والصلاحيات الإعلامية, حتى أصبح المتلقي وقبله المسؤول أمام أجواء توتر وضجيج وتنديد واحتقان، أنتجت أزمة ثقة خانقة، يصعب احتواؤها والسيطرة عليها والعمل بهدوء لحل هذه المشكلات, وهنا فرق كبير بين إعلام حُرّ ونزيه، يؤدي واجباته، ويبحث عن الحقيقة، ويعمل بمصداقية ومهنية، وهو - للأسف - الأقل عدداً وتأثيراً, وآخر يتجاوز حدوده، ويتمرد على نفسه ومسؤولياته من أجل تحقيق بطولة إيذاء وشتم وفهلة.

[ثلجة وردية]

فواصل

عندما قال مدرب المنتخب رايكارد إنه لا يعرف مستوى منتخب الكونغو فهو بذلك يؤكد أنه لم يختر هذا المنتخب ليلاعبه المنتخب!! فماذا يفعل رايكارد أن كان لا يختار المنتخبات التي يلاعبها المنتخب!؟ فهو المدرب والمسئول عن الأمور الفنية فعلى أي أساس يقابل المنتخبات؟!!.

***

لائحة انتخابات اتحاد الكرة ليست مليئة بالثغرات ولكن أيضا بالصياغات القانونية الخاطئة!!.

****

ليس مانسو وحده الذي (لهف) الملايين وطار إلى بلاده كصفقة مضروبة فهناك غيره كثير في الأندية الذين استنزفوا الخزائن بلامقابل.

***

انتقال الحكم السعودي الدولي السابق والمحاضر العالمي علي الطريفي للعمل بدولة قطر خسارة كبرى على الرياضة والكرة السعودية. فالطريفي كفاءة نادرة يجب العمل على إبقائه بشتى الوسائل.

***

شكرا لشركة هاتريك الكويتية على لفتتها بتكريم نجوم الخليج. فمثل هذه الالتفاتات تشعر اللاعبين النجوم بأن ما قدموه لبلادهم وللرياضة لم يذهب سدى وأن هناك من يقدر تاريخهم وعطاءاتهم في الملاعب .

***

ما حدث في نهائي تنس الطاولة الخليجي بين جماهير الاتحاد والأهلي بمثابة جرس إنذار قبل المواجهتين الآسيويتين الهامتين فيجب الحذر. ويجب على إعلام الناديين الهدوء وعدم التصعيد والشحن.

[ثلجة وردية]

صح لسانك

- لا أعرف منتخب الكونغو

رايكارد
آخر من يعلم

- الإعلاميون لا يفهمون كرة القدم

كانيدا
بكره يعلمك ياروليم هي إيه

- الإصابات تقلق الأهلاويين

عنوان صحفي
الحرب دهولة

[ثلجة وردية]

[ثلجة وردية]

أكد أنه حضر اللقاء بطلب من مدرب الكونغو
الجابر: تركيز الشارع الرياضي السعودي على خارج الملعب أثر علينا



الرياض – حمد الصويلحي

أكد قائد الهلال والمنتخب السعودي السابق ومساعد مدرب أوكسير الفرنسي حاليا سامي الجابر أثناء حضوره مواجهة المنتخب السعودي الودية أمام منتخب الكونغو مساء أمس أنه لاتربطه علاقة رسمية بمنتخب الكونغو وأنه حضر اللقاء بطلب من المدرب الهولندي جون فلم الذي يعمل كمدرب لنادي أوكسير الفرنسي، بالإضافة إلى منتخب الكونغو، وقال: "لا تربطني علاقة بمنتخب الكونغو، ولكن بما أنني ضمن الجهاز الفني لنادي أوكسير تحت اشراف المدرب جون قي فلم الذي طلب مني التواجد معه بما أنه سيحضر إلى الشرق الأوسط ويجهل الكثير من الأمور سواء في المباراة الأولى أمام منتخب مصر أو المباراة الثانية أمام المنتخب السعودي أمس، وهذه أمور دائما ما تحصل معنا في الجهاز الفني أثناء عملنا في اوكسير و كان يطلب منا تجهيز وتحضير الكثير من الأمور قبل المباريات، وبالتأكيد أن أي شخص يبدأ في مجال التدريب أو أي مجال آخر يجب أن يعرف أن البداية ستكون ضعيفة أو متوسطة قبل أن يصل إلى الطموح الذي يريده، والشخص سعيد الحظ هو من يستطيع قيادة فريق أو منتخب قوي منذ بدايته، ولكن في النهاية يجب أن يثبت الجميع جدارتهم بالعمل خصوصا أن كرة القدم أصبحت علماً بحد ذاته وليس من السهل تدريب فريق ومنتخب قوي لأنك تحتاج إلى التدرج حتى تصل إلى المستوى الذي وصل إليه المدربون المرموقون، وأتمنى أن استفيد استفادة كاملة من كل ما أمر به من تجارب في حياتي الرياضية حتى اصل الى المرحلة التي أثبت بها نفسي في هذا المجال".

وحول مايتردد أنه متطوع أو متدرب حاليا ومستقبله مع أوكسير الفرنسي قال: "لايهم أن أكون متدرباً أو متطوعاً وغيره مما يركز عليه الإعلام من أمور ليست في الواقع الذي أركز عليه في تطوير نفسي والوصول إلى ما أرغبه من خدمة بلدي وطموحي الذي يرضيني، وبالنسبة لي فقد سبق أن وقعت عقداً رسمياً مع رئيس نادي اوكسير الفرنسي السيد بورغوان ومسؤول المدربين السيد غيرو، وبالنسبة للمستقبل سواء كان مع أوكسير أو غيره فإنني سأبحث عن تطوير ذاتي كما قلت ولن ألتفت لما يثار في بعض وسائل الاعلام من التركيز على الشكليات".

وقدم الجابر نصيحته للوسط الرياضي بأن التركيز يجب أن يكون دائما على ماهو داخل الميدان وليس النظر في الأمور التي خارجه.

وأشار بأنه اتضح من مباراة الكونغو مساء أمس أننا متراجعين كثيرا كما حدث في بعض الأمور كالالتحامات البدنية للاعب السعودي التي كانت ضعيفة وثمانين بالمائه من التمريرات مقطوعة والاستسلام للرقابة وعدم التحرك بدون كرة.

وعن تعليقه على ما قاله المهاجم ياسر القحطاني في إحدى وسائل الاعلام قال: "ليس لدي تعليق سوى أن ياسر أخ وصديق عزيز جدا سواء أثناء تزاملنا كلاعبين أو كإدارة للفريق، وأحمل له كل تقدير واحترام وهو من النجوم الكبار في المملكة، ويجب ان تبتعد وسائل الإعلام عن ما قال فلان وعلان ونبحث عن تطوير كرتنا السعودية داخل الملعب".

[ثلجة وردية]

الهلال يكسب ودية الكوكب بتسعة أهداف



الرياض - حمد الصويلحي

أنهى الهلال مباراته الودية مساء أمس (الأحد) أمام الكوكب على استاد الأمير سلمان بن عبدالعزيز بالفوز بنتيجة 9- 1 وسجل الأهداف سعد الحارثي والكوري يونغ بيو سو (هدفين) ويحيى المسلم وسالم الدوسري وأحمد الفريدي والبرازيلي ويسلي لوبيز ونواف العابد وعبدالله الزوري.

وغاب عن هذه المباراة الرباعي محمد الشلهوب وياسر الشهراني وياسر القحطاني والسنغالي قادر مانغان لعدم جاهزيتهم اللياقية والطبية.

وسيخوض الهلال مباراته الودية الثانية أمام الرائد يوم الخميس المقبل على ان يختتم مبارياته الودية أمام الشعلة في الثامن من شهر ذي الحجة المقبل.