الحُزَن ليِسَ سِوَى طِفلٍ عّابِث يَرِميِ نَفسّهُ بِ اَحضَانِناَ !
الحُزُنُ لهُ اقاَمهَ فِي كُل انَسانَ صدقونيِ ! ولربماَ اعْتَدُناَ عليهّ !
فاصلهّ لَكنْ لَا اجّعلُ الَحزَن مُرَابِط لَي واجعَلهُ يُكدَسُ حيَاَتيِ بِ الَألواَن السَوَداَء اتَغلبُ عليهُ واهَزمهّ لأ عيِش ما تبقَى منَ عُمرَي بسعَادهُ .
و بعَد الخيَبات بعد اَلَأنوار اَلمُسَلطَهَ عليك ْ س يأتيك َ الفرجُ حتماً !
و بعد الَعنَاء واَلُجهْدِ وَالَأرق ومَع استِمراَر الحَياَة سيَهجرگَ حزنُك ب تغَلبكَ انتَ عليهُ !
كلماتَ ضعوهاَ َبينَ اعْيُنكمْ داَئماً ( ماَ دُمتَ تعتلِي خَشبةْ مسْرَحيةْ الحياَة لابد وان تأَتيَك فتَراَت حزنْ ) اطلتَ الحديثَ لربماَ
.. # بقلمي