~( بسم الله الرحمن الرحيم )~
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في البدايه اعتذر لكم عن الغياب الطويل وذلك بسبب انشغالي في عدة منتديات اخرى .. لكن مهما نبتعد ومهما يطول الغياب لابد ان نعود الى سماء الأبداع في الرائديه
اسمحوا لي عن الغياب ..!!
======================================
آلسرية هيا مبدأ لجنة المنشطآت ..!!
وكذلكـ هنآكـ سؤال ماهو دور لجنة المنشطآت في الدوري السعودي ..؟
*صعقت الكُرة السعودية وتناولت أجهزة الأعلام بدون حواجز تسرب خبر أشتباهـ تناول لاعب الوحدة
علاء الكويكبي لمواد محظورة دون التأكد من ذلك ومثل هذه الأخبار يسيئ لسمعة اللاعب الذي لا تسمح
أخلاقياته أستخدام مثل هذه العقاقير ولكن على الجماهير الرياضية أن تعلم أن اللاعب برئ من تهمة تناول
هذهـ العقآقير ما لم تثبت أدانته ...
*ربما يكون بعض اللاعبين ليس لديهم معرفة بهذه العقاقير وقد يكون المتسبب طبيب النادي المسؤول عن تهيئة اللاعبين بعد الأصابة وعودتهم بسرعة للمشاركة مع الفريق في المباريات وخاصة المباريات التنافسيه والمهمة التي تستدعي مشاركتهم وبعد ذلكـ يتم الوقوع في المحظور ...!
*يجب على القائمين والمسؤلين بالاتحاد السعودي القيام بحملات توعية للاعبين والأداريين وكذلك أقامة محاضرات ودورات توعية وكذلكـ إعداد ورش عمل بإشراف اللجنة الوطنية لمكافحة المنشطات وأن يكون الحضور إجباري للاعبين لتوعيتهم حول خطورة هذه المواد المنشطة والعقوبات التي تقع على مستخدمي هذه العقاقير في حال ثبوت تعاطيهم المنشطات ...
اذا كان مروج الأشاعة (مجنون) فالمستمع يجب أن يكون (عآقل)
مآ أكثر الإشاعات التي تطلق في وسطنا الرياضي ولا يكاد تشرق شمس يوم جديد حتى نسمع إشاعة (حادث) ..(إستقالة) .. (موت) .. بعد أن ماتت قلوبهم ... وأرواحهم مريضة لا تخاف من الله وكذلكـ لا تستحي من خلق الله حتى آصبحت مهنتهم نشر هذهـ الأشاعات ... ولكن حقيقتاً المصيبة والطامة الكبرى هيا ليس فيمن يبدأ بتأليف هذه الأكاذيب لأنه (كذآب) و (خائن) و (مجنون) ولكن الطامة الكبرى هيا من يقوم بنشر مثل هذهـ الأشاعات والأكاذيب بكل سذاجة وبدون أن يتأكد من صحة الخبر لأن هذه الأشاعات من أخطر الأسلحة الفتاكة في المجتمع ...
لذلكـ يجب أن يكون منهجنا عند سماع مثل هذهـ الأخبار الكاذبه والأشاعات المغرضه ..
هو قول الله تعالى
(يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين)
====
تْقْبْلِوآ خَآلْصَ آلتْحَآيْآ وآسْمَى آلْوْدَ