"
"
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة من الله وبركاتة
"
"
الإدارة تفتح ملف القضية.. اختفاء كأس آسيا 2005 .. البداية في مشروع الخليجية الجديد
فتح الاتحاديون أمس قضية جديدة حينما أعلنوا تعرض ناديهم للسرقة وبفعل فاعل مستندين بذلك على باب المتحف المكسور حيث دخل الجاني إلى المتحف وسرق كأس خادم الحرمين الشريفين الذي حصل عليه الفريق الاتحادي عام 1420هـ بعد فوزه في المباراة النهائية
أمام منافسه التقليدي الأهلي (2ـ1) وسجل هدفي الاتحاد طارق المولد وسليمان الحديثي.
وأكد مدير المركز الإعلامي عدنان جستنية هذه الحادثة وقال: "بالفعل تعرض نادينا للسرقة ونقول سرقة لأننا وجدنا باب المتحف مكسوراً وكأس خادم الحرمين الشريفين ليس في مكانه".
وتابع جستنية حديثه: "وجدنا أيضا أن كأس آسيا 2005 مفقود من القاعة المخصصة للكؤوس وسنبحث الأمر بشكل جدي لكن الوضع مع كأس الملك مختلف تماماً لأنه كما قلت الباب كسر مما يعني أن هناك دلائل واضحة للسرقة".
وكشف جستنية أن التغييرات التي يتم التحضير لها هذه الأيام ستشمل كافة الصور الموجودة داخل خلية النحل واستبدالها بصور أخرى تركز على تسلم الكؤوس في المباريات النهائية مع إضافة لوحة لرؤساء النادي طوال تاريخه من علي سلطان وحتى المهندس إبراهيم علوان وقال جستنية: "إنشاء الخلية حدث في عهد رئاسة منصور البلوي واضطررنا لاقتصار الصور على إنجازات إدارته فقط بسبب عدم توفر صور لما حققته الإدارات السابقة لكن الوضع تغير الآن وتوفرت لدينا مجموعة كبيرة من صور تحكي التاريخ الاتحادي المرصع بالإنجازات والألقاب ومع كافة الإدارات".
"
"