لماذا يجب ان تفرحي لانك حامل ؟ عشرين سبب لذلك ؟؟
لقد مررنا جميعنا في لحظات أثناء الحمل أكدّنا فيها أن "لن يتكرر هذا أبداً! لن أقوم بذلك مرة أخرى!". ربما أزعجك الغثيان الصباحي (في بدايات الحمل)، أو ربما تأخرت بداية المخاض 10 أيام عن الموعد المتوقع. و بهدف تذكيرك بمدى متعة أن تكوني حاملاً، جمعنا بعض الأفكار اللطيفة حول الحمل.
• الاستمتاع بالأسابيع الأولى حين لا يعرف بأمر الحمل سواك أنت وزوجك.
• إدراك بأن لديك مهلة تسعة أشهر كاملة للتخطي والحلم والتخيّل.
• اختيار ملابس الحمل والولادة، والتي لم تكن بكل هذه الروعة من قبل.
• وجود عذر مثالي لتدليل نفسك، مثل قضاء ساعات في حمام معطر تتمتعين فيه بتدليك بطنك، الذي يزداد حجماً، عبر وضع الكريمات المرطبة والمهدئة.
• إمكانية انضمامك إلى دروس ما قبل الولادة وتكوين صداقات كثيرة جديدة.
• الحاجة إلى اكتساب مزيد من الوزن للمرة الأولى في حياتك.
• الاستمتاع بالنوم حتى وقت متأخر خلال عطلة نهاية الأسبوع على مدى الأشهر التسعة المقبلة إذا كنت حاملاً بطفلك الأول، فلن تحصلي على فرص أخرى كثيرة مثلها فيما بعد.
• حصولك المفاجئ على الكثير من الاهتمام من عائلتك الممتدة.
• إحتمال توثيق علاقاتك مع أخواتك أو بنات عماتك وبنات خالاتك أو صديقاتك اللاتي أصبحن أمهات. تهانينا! فقد حصلت على عضوية مجانية في نادي الأهالي!
• سرد أخبار الحمل الإيجابية على أفراد عائلتك ورؤية وجوههم تشعّ فرحاً وسروراً.
• بروز مواهب جديدة! ستجدين أنك تجربين مهارات جديدة سواء أكان في الحياكة أو تركيب أجزاء مهد الطفل.
• التقدير المفاجئ الذي ستشعرين به تجاه أمك وما قامت به من أجلك.
• تزين غرفة طفلك الصغير: وهو أحد أكثر الأمور المثيرة التي ستمر عليك في حياتك.
• شعورك بالركلات الأولى وتساؤلك حينها: "هل ما أظنّه صحيح؟ أم أنها مجرد ريح أو غازات في البطن؟"
• إخراج والديك لملابسك حين كنت رضيعة بعدما احتفظا بها على مدى سنين.
• القيام بتمشية صحية مع زوجك وملء رئتيك بالهواء النقي.
• الاستمتاع بالأحلام الصارخة التي تأتيك في أواخر فترة الحمل، والضحك عليها مع صديقاتك.
• الإحساس بقدمين صغيرتين تتحركان تحت حجابك الحاجز، وأنت تعرفين أنك سترين صاحبهما عمّا قريب – ذلك الصغير القابع في أحشائك!
• اختيار ملابس الطفل أو تصفّح الكتالوجات والتخطيط لما ستشترينه منها.
• كتابة مذكرات الحمل كي يقرأها طفلك حين يكبر.
• ترك زوجك يلتقط لك صوراً وأنت تنظرين إلى كبر حجم بطنك وتبتسمين لأنك سترينها مرة أخرى وتندهشين من كِبر حجمك أثناء الحمل.
• التمتع بالتدليل، مثل الخروج في المساء وقضاء عطلات نهاية الأسبوع بعيداً، وأي شيء آخر لن تقومي به بسهولة بمجرد ولادة الطفل.
• إدراك بأنك لن تصابي بالملل من الآن فصاعداً أبداً مرة أخرى، مهما حصل.
• إقامة صداقات جديدة أينما تذهبين للتسوق، فلكل امرأة قصة عن حملها تود سردها لغيرها من بنات جنسها.
• قضاء أمسيات كاملة تتجادلين خلالها مع زوجك حول تسمية المولود الجديد
• تصوّرك عن شكل الطفل حين يولد.
• حلمك به حين يكبر لتقولي: "ابني طبيب جراحة الدماغ!" أو "ابني المحامي!" "ابني رائد الفضاء!".
• مشاهدة بطنك في المرآة وهو يزداد حجماً، وأنت تدركين أن هناك إنساناً في الداخل!
• ظهور تخطيط غير واضح بالنسبة لك على شاشة جهاز الموجات ما فوق الصوتية .
• التعبير الذي يظهر على وجه زوجك حين يرى لون شريط اختبار الحمل المنزلي يتحول إلى اللون الأزرق، أو ينظر إلى بطنك يكبر أو يتحسس ركلات الجنين.
• شراء أول لعبة لطفلك أنتِ وليس لطفل شخص آخر.
• إجراء مكالمة هاتفية مع زوجك لتخبريه أن الوقت قد حان وأن المخاض قد بدأ بالفعل .
• تجريب جميع التدريبات التي تعلمتها في دروس ما قبل الولادة ومعرفة أنها مفيدة بالفعل!
• فيض المتعة والراحة عندما ينتهي فجأة كل الألم والجهد الذي عانيته في المخاض.
• النظر في عيني مولودك الجديد وتعلّق قلبك به.
• القيام بعدد هائل من المكالمات الهاتفية لتخبري الجميع بالحدث السعيد. إعلام الجميع بالأخبار وسماع أصواتهم المليئة بالفرحة والإثارة.
• استيقاظك من النوم بعد الولادة لتجدي مولودك الجديد يرقد إلى جانبك.</i>